منتديات إنما المؤمنون إخوة (2024 - 2010) The Believers Are Brothers

(إسلامي.. ثقافي.. اجتماعي.. إعلامي.. علمي.. تاريخي.. دعوي.. تربوي.. طبي.. رياضي.. أدبي..)
 
الرئيسيةالأحداثأحدث الصورالتسجيل
(وما من كاتب إلا سيبلى ** ويبقى الدهر ما كتبت يداه) (فلا تكتب بكفك غير شيء ** يسرك في القيامة أن تراه)

IZHAR UL-HAQ

(Truth Revealed) By: Rahmatullah Kairanvi
قال الفيلسوف توماس كارليل في كتابه الأبطال عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: "لقد أصبح من أكبر العار على أي فرد مُتمدين من أبناء هذا العصر؛ أن يُصْغِي إلى ما يظن من أنَّ دِينَ الإسلام كَذِبٌ، وأنَّ مُحَمَّداً -صلى الله عليه وسلم- خَدَّاعٌ مُزُوِّرٌ، وآنَ لنا أنْ نُحارب ما يُشَاعُ من مثل هذه الأقوال السَّخيفة المُخْجِلَةِ؛ فإنَّ الرِّسَالة التي أدَّاهَا ذلك الرَّسُولُ ما زالت السِّراج المُنير مُدَّةَ اثني عشر قرناً، لنحو مائتي مليون من الناس أمثالنا، خلقهم اللهُ الذي خلقنا، (وقت كتابة الفيلسوف توماس كارليل لهذا الكتاب)، إقرأ بقية كتاب الفيلسوف توماس كارليل عن سيدنا محمد -صلى الله عليه وسلم-، على هذا الرابط: محمد بن عبد الله -صلى الله عليه وسلم-.

يقول المستشرق الإسباني جان ليك في كتاب (العرب): "لا يمكن أن توصف حياة محمد بأحسن مما وصفها الله بقوله: (وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِّلْعَالَمِين) فكان محمدٌ رحمة حقيقية، وإني أصلي عليه بلهفة وشوق".
فَضَّلَ اللهُ مِصْرَ على سائر البُلدان، كما فَضَّلَ بعض الناس على بعض والأيام والليالي بعضها على بعض، والفضلُ على ضربين: في دِينٍ أو دُنْيَا، أو فيهما جميعاً، وقد فَضَّلَ اللهُ مِصْرَ وشَهِدَ لها في كتابهِ بالكَرَمِ وعِظَم المَنزلة وذَكَرَهَا باسمها وخَصَّهَا دُونَ غيرها، وكَرَّرَ ذِكْرَهَا، وأبَانَ فضلها في آياتٍ تُتْلَى من القرآن العظيم.
المهندس حسن فتحي فيلسوف العمارة ومهندس الفقراء: هو معماري مصري بارز، من مواليد مدينة الأسكندرية، وتخرَّجَ من المُهندس خانة بجامعة فؤاد الأول، اشْتُهِرَ بطرازهِ المعماري الفريد الذي استمَدَّ مَصَادِرَهُ مِنَ العِمَارَةِ الريفية النوبية المَبنية بالطوب اللبن، ومن البيوت والقصور بالقاهرة القديمة في العصرين المملوكي والعُثماني.
رُبَّ ضَارَّةٍ نَافِعَةٍ.. فوائدُ فيروس كورونا غير المتوقعة للبشرية أنَّه لم يكن يَخطرُ على بال أحَدِنَا منذ أن ظهر وباء فيروس كورونا المُستجد، أنْ يكونَ لهذه الجائحة فوائدُ وإيجابيات ملموسة أفادَت كوكب الأرض.. فكيف حدث ذلك؟!...
تخليص الإبريز في تلخيص باريز: هو الكتاب الذي ألّفَهُ الشيخ "رفاعة رافع الطهطاوي" رائد التنوير في العصر الحديث كما يُلَقَّب، ويُمَثِّلُ هذا الكتاب علامة بارزة من علامات التاريخ الثقافي المصري والعربي الحديث.
الشيخ علي الجرجاوي (رحمه الله) قَامَ برحلةٍ إلى اليابان العام 1906م لحُضُورِ مؤتمر الأديان بطوكيو، الذي دعا إليه الإمبراطور الياباني عُلَمَاءَ الأديان لعرض عقائد دينهم على الشعب الياباني، وقد أنفق على رحلته الشَّاقَّةِ من مَالِهِ الخاص، وكان رُكُوبُ البحر وسيلته؛ مِمَّا أتَاحَ لَهُ مُشَاهَدَةَ العَدِيدِ مِنَ المُدُنِ السَّاحِلِيَّةِ في أنحاء العالم، ويُعَدُّ أوَّلَ دَاعِيَةٍ للإسلام في بلاد اليابان في العصر الحديث.

أحْـلامٌ مِـنْ أبِـي (باراك أوباما) ***

 

 سلسلة الأحاديث الضعيفة للألباني

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
أحمد محمد لبن Ahmad.M.Lbn
مؤسس ومدير المنتدى
أحمد محمد لبن Ahmad.M.Lbn


عدد المساهمات : 52575
العمر : 72

سلسلة الأحاديث الضعيفة للألباني Empty
مُساهمةموضوع: سلسلة الأحاديث الضعيفة للألباني   سلسلة الأحاديث الضعيفة للألباني Emptyالأربعاء 30 مارس 2011, 9:00 pm

296
" إن الله ليس بتارك أحدا من المسلمين صبيحة أول يوم من شهر رمضان إلا غفر له "
.

قال الألباني في سلسلة الأحاديث الضعيفة ( 1 / 465 ) :

$ موضوع .
رواه الخطيب ( 5 / 91 ) و عنه ابن الجوزي في " الموضوعات " ( 2 / 190 ) من طريق
سلام الطويل عن زياد بن ميمون عن # أنس # مرفوعا .
و هذا إسناد موضوع سلام الطويل اتهمه غير واحد بالكذب و الوضع , و شيخه زياد بن
ميمون وضاع باعترافه .
و من هذا الوجه أورده , و قال ابن الجوزي ما ملخصه : لا يصح , سلام متروك ,
و زياد كذاب .
و تعقبه السيوطي في " اللآليء " ( 2 / 101 ) بقوله :
قلت : له طريق آخر , ثم ساق الحديث الآتي و هو موضوع أيضا فلم يصنع شيئا ! و هو
على الراجح نفس الطريق الأولى , كما سترى .
297
" إن الله ليس بتارك أحدا من المسلمين يوم الجمعة إلا غفر له " .

قال الألباني في سلسلة الأحاديث الضعيفة ( 1 / 466 ) :

$ موضوع .
رواه الطبراني في " الأوسط " ( 48 ـ 49 من زوائده ) و ابن الأعرابي في
" معجمه " ( 147 ) و ابن بشران في " الأمالي " ( 24 / 290 ) عن المفضل بن فضالة
عن أبي عروة البصري عن زياد أبي عمار - و قال ابن الأعرابي : زياد بن ميمون -
عن # أنس بن مالك #‏مرفوعا و قال الطبراني : لا يروى إلا بهذا الإسناد ,
و أبو عروة عندي معمر , و أبو عمار : زياد النميري , كذا قال , و فيه نظر في
موضعين :
الأول : زياد النميري هو ابن عبد الله البصري , لم أجد من كناه أبا عمار ,
بخلاف زياد بن ميمون فقد كنوه بأبي عمار , و قال ابن معين في النميري : ضعيف ,
و قال في موضوع آخر : ليس به بأس قيل له : هو زياد أبو عمار ? قال : لا , حديث
أبي عمار ليس بشيء .
فقد فرق هذا الإمام بين زياد بن عبد الله النميري و بين زياد أبي عمار , فضعف
الأول تضعيفا يسيرا , و ضعف أبا عمار جدا , فثبت أنه غير النميري , و إنما هو
ابن ميمون كما صرحت بذلك رواية ابن الأعرابي و هو وضاع باعترافه كما سبق مرارا
قال الذهبي : زياد بن ميمون الثقفي الفاكهي عن أنس , و يقال له زياد أبو عمار
البصري , و زياد بن أبي حسان , يدلسونه لئلا يعرف في الحال , قال ابن معين :
ليس يسوى قليلا و لا كثيرا , و قال يزيد بن هارون : كان كذابا , ثم ساق له
أحاديث مناكير , هذا أحدها .
و الثاني : قوله : إن أبا عروة البصري , هو معمر يعني ابن راشد الثقة شيخ
عبد الرزاق , فإن هذا و إن كان يكنى أبا عروة فإني لم أجد ما يؤيد أنه هو في
هذا السند , و صنيع الحافظين الذهبي و العسقلاني يشير إلى أنه ليس به فقالا في
" الميزان " و " اللسان " : أبو عروة عن زياد بن فلان مجهول , و كذلك شيخه .
قلت : شيخه هو زياد بن ميمون الكذاب كما سبق آنفا فلعل أبا عروة كان يدلسه
فيقول : زياد بن فلان , كما قال في هذا الحديث : زياد أبي عمار لكي لا يعرف ,
فإذا صح هذا فهو كاف عندنا في تجريح أبي عروة هذا , والله أعلم .
ثم وجدت ما يؤيد أن الحديث حديث زياد بن ميمون , فقد أخرجه الواحدي في
" تفسيره " ( 4 / 145 / 1 ) عن عثمان بن مطر عن سلام بن سليم عن زياد بن ميمون
عن أنس , لكن سلام هذا و هو المدائني كذاب أيضا و عثمان بن مطر ضعيف , لكن رواه
ابن عساكر ( 11 / 50 / 2 ) من طريق عثمان بن سعيد الصيداوي , أخبرنا سليم بن
صالح عن عبد الرحمن بن ثابت بن ثوبان عن أبي عمار به .
و أخرجه الديلمي ( 4 / 189 ) من طريق محمد بن الفضل بن عطية عن سلام بن سلم عن
زياد الواسطي عن أنس .
قلت : و ابن الفضل هذا متروك و سلام بن سلم هو ابن سليم نفسه و زياد الواسقي هو
ابن ميمون ذاته و قد أورده بحشل في " تاريخ واسط " ( 58 ـ 59 ) .
و بالجملة فإن مدار الحديث على أبي عمار و هو زياد بن ميمون و هو كذاب .
298
" سبحان الله ماذا تستقبلون , و ماذا يستقبل بكم ? قالها ثلاثا , فقال عمر :
يا رسول الله وحي نزل أو عدو حضر ? قال : لا , و لكن الله يغفر فى أول ليلة من
رمضان لكل أهل هذه القبلة , قال : و في ناحية القوم رجل يهز رأسه يقول : بخ بخ
فقال له النبي صلى الله عليه وسلم : كأنك ضاق صدرك مما سمعت ? قال : لا والله
يا رسول الله و لكن ذكرت المنافقين , فقال النبي صلى الله عليه وسلم : إن
المنافق كافر , و ليس لكافر في ذا شيء " .

قال الألباني في سلسلة الأحاديث الضعيفة ( 1 / 468 ) :

$ منكر .
رواه الطبراني في " الأوسط " ( 1 / 97 / 1 من زوائده ) و أبو طاهر الأنباري في
" مشيخته " ( 147 / 1 - 2 ) و ابن فنجويه في " مجلس من الأمالي في فضل رمضان "
( 3 / 2 - 4 / 1 ) و الواحدي في " الوسيط " ( 1 / 64 / 1 ) و الدولابي في
" الكنى " ( 1 / 107 ) عن عمرو بن حمزة القيسي أبي أسيد حدثنا أبو الربيع خلف
عن # أنس بن مالك # أن النبي صلى الله عليه وسلم لما حضر شهر رمضان قال : فذكره
و قال الطبراني : لا يروى عن أنس إلا بهذا الإسناد تفرد به عمرو .
و من هذا الوجه رواه البيهقي في " شعب الإيمان " كما في " اللآليء المصنوعة "
( 2 / 101 ) للسيوطي , أورده شاهدا للحديث الذي قبله و سكت عليه ! و ليس بشيء ,
فإن عمرو بن حمزة هذا ضعفه الدارقطني و غيره , و قال البخاري و العقيلي :
لا يتابع على حديثه , ثم ساق له العقيلي حديثين هذا أحدهما ثم قال : لا يتابع
عليهما , و خلف أبو الربيع مجهول , و هو غير خلف بن مهران و قد فرق بينهما
البخاري و كذا ابن أبي حاتم , فقد ترجم لابن مهران أولا , و وثقه , ثم ترجم
لأبي الربيع و لم يذكر فيه جرحا و لا تعديلا , ثم رأيت ابن خزيمة قد أشار
لتضعيف هذا الحديث , فقد ذكره المنذري في " الترغيب " ( 2 / 63 ) ثم قال :
رواه ابن خزيمة في " صحيحه " و البيهقي , و قال ابن خزيمة : إن صح الخبر فإني
لا أعرف خلفا أبا الربيع بعدالة و لا جرح و لا عمرو بن حمزة القيسي الذي دونه .
قال المنذري : قد ذكرهما ابن أبي حاتم و لم يذكر فيهما جارحا .
قلت : فكان ماذا ? ! فإنه لم يذكر فيه توثيقا أيضا , فمثل هذا أقرب إلى أن يكون
مجهولا عند ابن أبي حاتم من أن يكون ثقة عنده و إلا لما جاز له أن يسكت عنه
و يؤيد هذا قوله في مقدمة الجزء الأول ( ق 1 ص 38 ) : على أنا ذكرنا أسامي
كثيرة مهملة من الجرح و التعديل كتبناها ليشتمل الكتاب على كل من روى عنه العلم
رجاء وجود الجرح و التعديل فيهم , فنحن ملحقوها بهم من بعد إن شاء الله , فهذا
نص منه على أنه لا يهمل الجرح و التعديل إلا لعدم علمه بذلك , فلا يجوز أن يتخذ
سكوته عن الرجل توثيقا منه له كما يفعل ذلك بعض أفاضل عصرنا من المحدثين ,
و جملة القول : أن هذا الحديث عندي منكر لتفرد هذين المجهولين به .
299
" إذا كان أول ليلة من شهر رمضان نظر الله عز وجل إلى خلقه , و إذا نظر الله عز
وجل إلى عبده لم يعذبه أبدا , و لله عز وجل فى كل ليلة ألف ألف عتيق من النار "
.

قال الألباني في سلسلة الأحاديث الضعيفة ( 1 / 470 ) :

$ موضوع .
رواه ابن فنجويه في " مجلس من الأمالي في فضل رمضان " و هو آخر حديث فيه ,
و أبو القاسم الأصبهاني في " الترغيب " ( ق 180 / 1 ) عن حماد بن مدرك
{ الفسنجاني } حدثنا عثمان بن عبد الله أنبأنا مالك عن أبي الزناد عن الأعرج عن
# أبي هريرة # مرفوعا , و من هذا الوجه رواه الضياء المقدسي في " المختارة "
( 10 / 100 / 1 ) و له عنده تتمة ثم قال : عثمان بن عبد الله الشامي متهم في
روايته .
و كذلك أورده ابن الجوزي بتمامه في " الموضوعات " ( 2 / 190 ) , ثم قال ما
ملخصه : موضوع , فيه مجاهيل , و المتهم به عثمان , يضع .
و أقره السيوطي في " اللآليء " ( 2 / 100 - 101 ) .
و الحديث أورده المنذري في " الترغيب " ( 2 / 68 / 69 ) من رواية الأصبهاني فقط
مصدرا بقوله : و روى ... مشيرا بذلك إلى أنه ضعيف أو موضوع , فكتبت هذا
التحقيق لرفع الاحتمال الأول و تعيين أن الحديث موضوع لكي لا يغتر من لا علم
عنده بإشارة المنذري المحتملة فيروي الحديث عملا بما زعموه أنه من قواعد الحديث
و هو أن الحديث الضعيف يعمل به في فضائل الأعمال ! فينسب بسبب ذلك إلى النبي
صلى الله عليه وسلم ما لم يقل ! .
300
" من قرأ قل هو الله أحد مئتي مرة كتب الله له ألفا و خمس مئة حسنة , إلا أن
يكون عليه دين " .

قال الألباني في سلسلة الأحاديث الضعيفة ( 1 / 471 ) :

$ موضوع .
أخرجه ابن عدي ( 1 / 848 ـ 849 ) , و عنه البيهقي في " الشعب " ( 1 / 2 / 35 /
2 ) و الخطيب ( 6 / 204 ) من طريق أبي الربيع الزهراني حدثنا حاتم بن ميمون عن
ثابت عن # أنس # مرفوعا .
قلت : و هذا إسناد ضعيف جدا حاتم هذا قال ابن حبان في " الضعفاء " ( 1 / 270 )
: منكر الحديث على قلته , يروي عن ثابت ما لا يشبه حديثه , لا يجوز الاحتجاج به
بحال , و هو الذي يروي عن ثابت عن أنس رفعه : " من قرأ *( قل هو الله أحد )* ..
" الحديث .
و قال البخاري : روى منكرا , كانوا يتقون مثل هؤلاء المشايخ .
و الحديث أورده ابن الجوزي في " الموضوعات " ( 2 / 244 ) من طريق الخطيب ثم
قال : موضوع , حاتم لا يحتج به بحال .
فتعقبه السيوطي في " اللآليء " ( 1 / 238 ) بأن الترمذي و محمد بن نصر أخرجاه
من طريقه بلفظ آخر , و هذا تعقب لا طائل تحته كما هو بين , و اللفظ المشار إليه
هو : " من قرأ كل يوم مئتي مرة *( قل هو الله أحد )* محي عنه ذنوب خمسين سنة
إلا أن يكون عليه دين " .
أخرجه الترمذي ( 4 / 50 ) و ابن نصر في " قيام الليل " ( ص 66 ) من طريق محمد
ابن مرزوق حدثني حاتم بن ميمون عن ثابت عن أنس مرفوعا , و قال الترمذي : هذا
حديث غريب أي ضعيف و لذا قال ابن كثير في " تفسيره " ( 4 / 568 ) : إسناده ضعيف
.
قلت : حاتم لا يحل الاحتجاج به بحال كما قال ابن حبان , و أورد ابن الجوزي
حديثه هذا في " الموضوعات " باللفظ الذي قبله و الطريق واحدة .
و رواه الدارمي ( 2 / 461 ) من طريق محمد الوطاء عن أم كثير الأنصارية عن أنس
مرفوعا بلفظ : " ... خمسين مرة غفر له ذنوب خمسين سنة " .
قلت : و أم كثير هذه لم أعرفها و كذا الراوي عنها محمد الوطاء , و في
" التفسير " , محمد العطار من رواية أبي يعلى , و قال ابن كثير : إسناده ضعيف .
و قد روى من طرق أخرى عن ثابت به بلفظ : " غفرت له ذنوب مئتي سنة " .
و هو منكر كما تقدم قريبا رقم ( 295 ) .
301
" من قرأ *( قل هو الله أحد )* في مرضه الذي يموت فيه , لم يفتن في قبره ,
و أمن من ضغطة القبر , و حملته الملائكة يوم القيامة بأكفها حتى تجيزه من
الصراط إلى الجنة " .

قال الألباني في سلسلة الأحاديث الضعيفة ( 1 / 473 ) :

$ موضوع .
أخرجه الطبراني في " الأوسط " ( 2 / 54 / 2 / 5913 ) و أبو نعيم ( 2 / 213 ) من
طريق أبي الحارث نصر بن حماد البلخي قال : حدثنا مالك بن عبد الله الأزدي قال :
حدثنا # يزيد بن عبد الله بن الشخير العنبري عن أبيه # مرفوعا .
قلت : و هذا إسناد موضوع , المتهم به نصر هذا , و قد تفرد به , كما قال
الطبراني , قال ابن معين : كذاب , و شيخه مالك بن عبد الله الأزدي لم أعرفه .
302
" كنت نبيا و آدم بين الماء و الطين " .

قال الألباني في سلسلة الأحاديث الضعيفة ( 1 / 473 ) :

$ موضوع .
و مثله :
303
" كنت نبيا و لا آدم و لا ماء و لا طين " .

قال الألباني في سلسلة الأحاديث الضعيفة ( 1 / 473 ) :

$ موضوع .
ذكر هذا و الذي قبله السيوطي في ذيل " الأحاديث الموضوعة " ( ص 203 ) نقلا عن
ابن تيمية , و أقره , و قد قال ابن تيمية في رده على البكري ( ص 9 ) : لا أصل
له , لا من نقل و لا من عقل , فإن أحدا من المحدثين لم يذكره , و معناه باطل ,
فإن آدم عليه السلام لم يكن بين الماء و الطين قط , فإن الطين ماء و تراب ,
و إنما كان بين الروح و الجسد , ثم هؤلاء الضلال يتوهمون أن النبي صلى الله
عليه وسلم كان حينئذ موجودا , و أن ذاته خلقت قبل الذوات , و يستشهدون على ذلك
بأحاديث مفتراة , مثل حديث فيه أنه كان نورا حول العرش , فقال : يا جبريل أنا
كنت ذلك النور , و يدعي أحدهم أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يحفظ القرآن قبل
أن يأتيه به جبريل .
و يشير بقوله : " و إنما كان بين الروح و الجسد " إلى أن هذا هو الصحيح في هذا
الحديث و لفظه : " كنت نبيا و آدم بين الروح و الجسد " و هو صحيح الإسناد كما
بينته في " الصحيحة " ( 1856 ) , و قال الزرقاني في " شرح المواهب " ( 1 / 33 )
بعد أن ذكر الحديثين : صرح السيوطي في " الدرر " بأنه لا أصل لهما , و الثاني
من زيادة العوام , و سبقه إلى ذلك الحافظ ابن تيمية , فأفتى ببطلان اللفظين
و أنهما كذب , و أقره في " النور " ( كذا و لعله " الذيل " ) و السخاوي في "
فتاويه " أجاب باعتماد كلام ابن تيمية في وضع اللفظين قائلا : و ناهيك به
اطلاعا و حفظا , أقر له المخالف و الموافق , قال : و كيف لا يعتمد كلامه في مثل
هذا و قد قال فيه الحافظ الذهبي : ما رأيت أشد استحضارا للمتون و عزوها منه ,
و كأن السنة بين عينيه و على طرف لسانه , بعبارة رشيقة و عين مفتوحة .
304
" ما أكرم شاب شيخا لسنه إلا قيض الله له من يكرمه عند سنه " .

قال الألباني في سلسلة الأحاديث الضعيفة ( 1 / 474 ) :

$‏منكر .
رواه الترمذي ( 3 / 152 ) و أبو بكر الشافعي في " الرباعيات " ( 1 / 106 / 1 -
2 ) و عنه البيهقي في " الآداب " ( 57 / 53 ) و العقيلي ( 455 ) و أبو الحسن
النعالي في " جزء من حديثه " ( 124 - 125 ) و ابن بشران في " الأمالي " ( 18 /
6 / 1 , 22 / 60 / 1 ) و القطيعي في " جزء الألف دينار " ( 35 / 1 ) و أبو نعيم
في " أخبار أصبهان " ( 2 / 185 ) و زاهر الشحامي في " السباعيات " ( 7 / 12 /
2 ) و أبو بكر بن النقور في " الفوائد " ( 1 / 149 / 1 ) و ابن شاذان في
" المشيخة الصغرى " ( 53 / 2 ) و الخطيب في " الفقيه و المتفقه " ( 277 / 1 )
و عبد الله العثماني الديباجي في " الأمالي " ( 1 / 56 / 1 ) و ابن عساكر في
تاريخه ( 14 / 249 / 2 ) و الضياء المقدسي في " المنتقى من مسموعاته بمرو "
( 33 / 1 ) كل هؤلاء أخرجوه عن يزيد بن بيان المعلم عن أبي الرحال عن # أنس #
مرفوعا , و قال الترمذي : هذا حديث غريب لا نعرفه إلا من حديث هذا الشيخ : يزيد
ابن بيان .
و قال العقيلي : لا يتابع عليه و لا يعرف إلا به .
قلت : و هو ضعيف , قال الذهبي في " الميزان " : قال الدارقطني : ضعيف , و قال
البخاري : فيه نظر , ثم ساق له هذا الحديث و قال : قال ابن عدي : هذا منكر .
قلت : و شيخه أبو الرحال نحوه , قال أبو حاتم : ليس بقوي منكر الحديث , و قال
البخاري : عنده عجائب , و قد أشار لضعفه ابن النقور فقال عقب الحديث : إن هذا
الحديث من مفاريد أبي الرحال خالد بن محمد الأنصاري , و لا يرويه عنه غير يزيد
ابن بيان , و فيهما نظر , و لا يعرف لأبي الرحال عن أنس غير هذا الحديث الواحد
و هو مقل له خمسة أحاديث .
305
" كن ذنبا و لا تكن رأسا " .

قال الألباني في سلسلة الأحاديث الضعيفة ( 1 / 476 ) :

$ لا أصل له فيما أعلم .
و قد أفاد السخاوي في " المقاصد الحسنة " ( ص 154 ) أنه من كلام إبراهيم بن
أدهم أوصى به بعض أصحابه .
ثم رأيته في " الزهد " لأحمد ( 20 / 80 / 1 ) من قول شعيب , و هو ابن حرب
المدائني الزاهد توفي سنة ( 197 هـ ) .
و هو كلام يمجه ذوقي , و لا يشهد لصحته قلبي , بل هو مباين لما نفهمه من
الشريعة و حضها على معالي الأمور و الأخذ بالعزائم , فتأمل .
306
" لعن الله الناظر إلى عورة المؤمن و المنظور إليه " .

قال الألباني في سلسلة الأحاديث الضعيفة ( 1 / 476 ) :

$ موضوع .
رواه ابن عدي في " الكامل " ( 15 / 2 ) عن إسحاق بن نجيح عن عباد بن راشد
المنقري عن ( الحسن ) عن # عمران بن حصين #‏مرفوعا , و قال : و إسحاق بن نجيح
بين الأمر في الضعفاء , و هو ممن يضع الحديث , قال ابن معين : هو من المعروفين
بالكذب و وضع الحديث , قال ابن عدي : و هذا الحديث عن عباد بن راشد عن الحسن
موضوع .
و أورده السيوطي في " ذيل الأحاديث الموضوعة " ( ص 149 ) من أباطيل إسحاق هذا
تبعا للذهبي في " الميزان " .
و يغني عن هذا الحديث مثل قوله صلى الله عليه وسلم : " احفظ عورتك إلا عن زوجتك
و ما ملكت يمينك ... " الحديث و سنده حسن , و قد خرجته " في آداب الزفاف في
السنة المطهرة " ( ص 34 - 35 ) من الطبعة الثانية .
307
" لأن أطعم أخا لي في الله لقمة أحب إلي من أن أتصدق بدرهمين , و لدرهمان
أعطيهما إياه أحب إلي من أن أتصدق بعشرين , و لعشرون درهما أعطيها إياه أحب إلي
من أن أعتق رقبة " .

قال الألباني في سلسلة الأحاديث الضعيفة ( 1 / 477 ) :

$ موضوع .
رواه ابن بشران ( 26 / 107 ) من طريق الحجاج , حدثنا بشر عن الزبير عن # أنس #
مرفوعا .
قلت : و هذا موضوع , آفته من بشر و هو ابن الحسين كذاب , و هو في نسخة الزبير
ابن عدي ( 54 / 2 ) , و لكن الحديث روي بلفظ آخر و هو :
308
" لأن أطعم أخا في الله مسلما لقمة أحب إلي من أن أتصدق بدرهم , و لأن أعطي أخا
في الله مسلما درهما أحب إلي من أن أتصدق بعشرة , و لأن أعطيه عشرة أحب إلي من
أن أعتق رقبة " .

قال الألباني في سلسلة الأحاديث الضعيفة ( 1 / 477 ) :

$ ضعيف .
قال السيوطي في " الجامع الصغير " : رواه هناد , و البيهقي في " الشعب " عن
#‏بديل مرسلا # , قال شارحه المناوي : و فيه الحجاج بن فرافصة , قال أبو زرعة :
ليس بقوي , و أورده الذهبي في الضعفاء و المتروكين .
قلت : و من طريقه رواه أبو القاسم الحلبي السراج في " حديث ابن السقاء " ( 7 /
76 / 2 ) عنه عن أبي العلاء عن يزيد مرفوعا , كذا في الأصل يزيد و لم أعرفه ,
و لعله يزيد بن عبد الله بن الشخير , و حينئذ فهو بدل من أبي العلاء فإنها كنية
يزيد , و عليه فحرف عن بين الكنية و الاسم مقحم من بعض الرواة والله أعلم .
ثم رأيته في " الجامع " لابن وهب ( ص 33 ) عن الحجاج بن فرافصة عن أبي العلاء
لم يجاوزه , و قد ذكر الذهبي في ترجمة الحجاج هذا حديثا عنه عن يزيد الرقاشي عن
أنس , فلعل يزيد في إسناد هذا الحديث هو الرقاشي , و يكون الحجاج رواه عنه
بواسطة أبي العلاء هذا , فإن كان الأمر كما ذكرنا , فهذه علة أخرى في الحديث
فإن الرقاشي هذا ضعيف , والله أعلم .
ثم ترجح عندي أن يزيد محرف من بديل , فقد رأيت الحديث في " مسند الفردوس "
للديلمي , أورده في آخر حرف لا من طريق حجاج بن فرافصة عن أبي العلاء عن بديل
ابن ورقاء العدوي , رفعه .
ثم رأيته كذلك في " زهد هناد " ( 1 / 345 / 643 ) من طريق الحجاج بن فرافصة
أخبرني أبو العلاء عن بديل مرفوعا .
ثم وجدت له شاهدا أخرجه ابن المبارك في " الزهد " ( 189 / 1 , من الكواكب 575 )
أنبأ عبيد الله الوصافي بن الوليد عن أبي جعفر مرفوعا به إلا أنه قال في الجملة
الأخيرة : " و لأن أعطي أخا لي الله في الله عشرة دراهم أحب إلي من أن أتصدق
على مسكين بمئة درهم " , و هذا سند ضعيف و مرسل , و رواه السهمي في " تاريخ
جرجان " ( 316 ) عن الفضل بن موسى السيناني عن الوصافي عن كرز بن وبرة مرفوعا
و ذكر أن ابن وبرة هذا كان معروفا بالزهد و العبادة و لم يذكر فيه جرحا و لا
تعديلا .
309
" من أصبح و الدنيا أكبر همه فليس من الله في شيء , و من لم يتق الله فليس
من الله في شيء , و من لم يهتم للمسلمين عامة فليس منهم " .

قال الألباني في سلسلة الأحاديث الضعيفة ( 1 / 479 ) :

$ موضوع .
أخرجه الحاكم ( 4 / 317 ) و الخطيب في تاريخه ( 9 / 373 ) الشطر الأول منه من
طريق إسحاق بن بشر حدثنا سفيان الثوري عن الأعمش عن شقيق بن سلمة عن # حذيفة #
مرفوعا , و سكت عليه و تعقبه الذهبي بقوله : قلت : إسحاق عدم , و أحسب الخبر
موضوعا .
قلت : و أورده ابن الجوزي في " الموضوعات " ( 3 / 132 ) من طريق الخطيب و تعقبه
السيوطي في " اللآليء " ( 2 / 316 - 317 ) بطرق أخرى و شواهد ذكرها .
أما الطرق عن حذيفة فاثنان آخران : الأول : عن أبان عن أبي العالية عن حذيفة
أراه رفعه , مثل رواية الخطيب .
قلت : و هذا إسناد لا يستشهد به , لأن أبان و هو ابن أبي عياش كذبه شعبة و غيره
, لكنه قد توبع كما سيأتي بعد حديثين .
الآخر : عن عبد الله بن سلمة بن أسلم عن عقبة بن شداد الجمحي عن حذيفة رفعه .
و هذا سند ضعيف جدا , عبد الله هذا ضعفه الدارقطني , و قال أبو نعيم : متروك ,
و عقبة لا يعرف كما في " الميزان " , و فيه جماعة آخرون لم أعرفهم .
و أما الشواهد فهي من حديث ابن مسعود و أنس و أبي ذر , و كلها لا تصح و قد
ذكرتها عقب هذا .
310
" من أصبح و همه الدنيا , فليس من الله في شيء , و من لم يهتم بأمر المسلمين
فليس منهم , و من أعطى الذلة من نفسه طائعا غير مكره فليس منا " .

قال الألباني في سلسلة الأحاديث الضعيفة ( 1 / 480 ) :

$ ضعيف جدا .
أخرجه الطبراني في " الأوسط " (‏1 / 29 / 1 / 466 / 2 )‏من طريق يزيد بن ربيعة
عن أبي الأشعث الصنعاني عن أبي عثمان النهدي عن # أبي ذر # مرفوعا , و قال :
تفرد به يزيد بن ربيعة , أورده السيوطي في " اللآليء " ( 2 / 317 ) و سكت عليه
.
و أما الهيثمي فقال في " مجمع الزوائد " ( 10 / 248 ) : رواه الطبراني , و فيه
يزيد بن ربيعة الرحبي و هو متروك , و أشار المنذري ( 3 / 9 ) إلى تضعيفه .
قلت : و قد أنكر أبو حاتم أحاديثه عن أبي الأشعث كما في " الجرح و التعديل "
( 4 / 2 / 261 ) و هذا منها كما ترى , و قال الجوزجاني : أخاف أن تكون أحاديثه
موضوعة .
311
" من أصبح و همه غير الله عز وجل فليس من الله في شيء , و من لم يهتم للمسلمين
فليس منهم " .

قال الألباني في سلسلة الأحاديث الضعيفة ( 1 / 480 ) :

$ موضوع .
ابن بشران في " الأمالي " ( 7 / 105 / 1 ) و ( 19 / 3 / 2 ) و الحاكم ( 4 / 320
) من طريق إسحاق بن بشر , حدثنا مقاتل بن سليمان عن حماد عن إبراهيم عن
عبد الرحمن بن يزيد عن # ابن مسعود #‏مرفوعا , سكت عليه الحاكم , و قال ابن
بشران : هذا حديث غريب تفرد به إسحاق بن بشر .
و قال الذهبي في " تلخيص المستدرك " : إسحاق و مقاتل ليسا بثقتين و لا صادقين
.
قلت : إسحاق بن بشر أبو حذيفة البخاري كذبه ابن المدني و الدارقطني , كما في
" الميزان " و ساق له هذا الحديث ثم قال عقبه : مقاتل أيضا تالف .
قلت : و ابن سليمان هذا هو البلخي , قال وكيع : كان كذابا .
و الحديث روي من حديث أنس , فقال أبو حامد الحضرمي الثقة في " حديثه " ( 156 /
2 ) أخبرنا سليمان بن عمر , حدثنا وهب بن راشد عن فرقد السبخي عن أنس مرفوعا ,
و من هذا الوجه رواه المخلص في " الفوائد المنتقاة " ( 9 / 193 / 2 ) و أبو
نعيم ( 3 / 48 ) و قال : لم يروه عن أنس غير فرقد , و لا عنه إلا وهب بن راشد ,
و وهب و فرقد غير محتج بحديثهما و تفردهما .
قلت : فرقد ضعيف لسوء حفظه , و وهب بن راشد هو الرقي , قال ابن أبي حاتم في
" الجرح و التعديل " ( 4 / 2 / 27 ) : سئل أبي عنه , فقال : منكر الحديث , حدث
بأحاديث بواطيل , و قال ابن حبان : لا يجوز الاحتجاج به بحال .
قلت : فالحمل عليه في هذا الحديث , و الراوي عنه سليمان بن عمر الرقي ترجمه ابن
أبي حاتم ( 2 / 1 / 131 ) و لم يذكر فيه جرحا و لا تعديلا .
و وثقه ابن حبان ( 8 / 280 ) .
و له طريق أخرى ذكرها السيوطي في " اللآليء المصنوعة " ( 2 / 316 ) شاهدا لحديث
حذيفة المتقدم من رواية ابن النجار بسنده عن عبد الله بن زبيد الأيامي عن أبان
عن أنس مرفوعا , و سكت عنه السيوطي و ليس بجيد , فإن عبد الله بن زبيد غير
معروف العدالة , ذكره ابن أبي حاتم في " الجرح و التعديل " ( 2 / 2 / 62 ) و لم
يذكر فيه جرحا و لا تعديلا , و وثقه ابن حبان ( 7 / 23 ) , و شيخه أبان هو ابن
أبي عياش كذبه شعبة و غيره , فمثله لا يستشهد به , و له طريق أخرى عن أنس
مختصرا بلفظ : من أصبح و أكبر همه الدنيا فليس من الله عز و جل .
أخرجه ابن أبي الدنيا في " ذم الدنيا " ( 6 / 1 ) عن الحارث بن مسلم الرازي
و كانوا يرونه من الأبدال , عن زياد عنه .
و هذا سند واه جدا , زياد هذا هو ابن ميمون الثقفي و هو كذاب , و يحتمل أنه
النميري و هو ضعيف , انظر الحديث ( 296 ) و الحارث قال السليماني : فيه نظر ,
و له شاهد عن علي , أخرجه أبو بكر الشافعي في " مسند موسى بن جعفر الهاشمي
( 70 / 1 ) و فيه موسى بن إبراهيم المروزي , كذبه يحيى بن معين .
و روى الحديث عن حذيفة و أبي ذر و ابن مسعود , و تقدمت ألفاظهم قريبا , و من
ألفاظ حديث حذيفة :


سلسلة الأحاديث الضعيفة للألباني 2013_110
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://almomenoon1.0wn0.com/
 
سلسلة الأحاديث الضعيفة للألباني
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» سلسلة الأحاديث الضعيفة للألباني (4)
» سلسلة الأحاديث الضعيفة للألباني (20)
» سلسلة الأحاديث الضعيفة للألباني
» سلسلة الأحاديث الضعيفة للألباني (5)
» سلسلة الأحاديث الضعيفة للألباني (21)

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات إنما المؤمنون إخوة (2024 - 2010) The Believers Are Brothers :: (العربي) :: الـحــــديث الـنبــوي الـشـريف :: الأحــاديث الضعيــــفة :: مجمع الأحـاديث الضـعـيـفـة والمكذوبة-
انتقل الى: