منتديات إنما المؤمنون إخوة (2024 - 2010) The Believers Are Brothers

(إسلامي.. ثقافي.. اجتماعي.. إعلامي.. علمي.. تاريخي.. دعوي.. تربوي.. طبي.. رياضي.. أدبي..)
 
الرئيسيةالأحداثأحدث الصورالتسجيل
(وما من كاتب إلا سيبلى ** ويبقى الدهر ما كتبت يداه) (فلا تكتب بكفك غير شيء ** يسرك في القيامة أن تراه)

soon after IZHAR UL-HAQ (Truth Revealed) By: Rahmatullah Kairanvi
قال الفيلسوف توماس كارليل في كتابه الأبطال عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: "لقد أصبح من أكبر العار على أي فرد مُتمدين من أبناء هذا العصر؛ أن يُصْغِي إلى ما يظن من أنَّ دِينَ الإسلام كَذِبٌ، وأنَّ مُحَمَّداً -صلى الله عليه وسلم- خَدَّاعٌ مُزُوِّرٌ، وآنَ لنا أنْ نُحارب ما يُشَاعُ من مثل هذه الأقوال السَّخيفة المُخْجِلَةِ؛ فإنَّ الرِّسَالة التي أدَّاهَا ذلك الرَّسُولُ ما زالت السِّراج المُنير مُدَّةَ اثني عشر قرناً، لنحو مائتي مليون من الناس أمثالنا، خلقهم اللهُ الذي خلقنا، (وقت كتابة الفيلسوف توماس كارليل لهذا الكتاب)، إقرأ بقية كتاب الفيلسوف توماس كارليل عن سيدنا محمد -صلى الله عليه وسلم-، على هذا الرابط: محمد بن عبد الله -صلى الله عليه وسلم-.

يقول المستشرق الإسباني جان ليك في كتاب (العرب): "لا يمكن أن توصف حياة محمد بأحسن مما وصفها الله بقوله: (وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِّلْعَالَمِين) فكان محمدٌ رحمة حقيقية، وإني أصلي عليه بلهفة وشوق".
فَضَّلَ اللهُ مِصْرَ على سائر البُلدان، كما فَضَّلَ بعض الناس على بعض والأيام والليالي بعضها على بعض، والفضلُ على ضربين: في دِينٍ أو دُنْيَا، أو فيهما جميعاً، وقد فَضَّلَ اللهُ مِصْرَ وشَهِدَ لها في كتابهِ بالكَرَمِ وعِظَم المَنزلة وذَكَرَهَا باسمها وخَصَّهَا دُونَ غيرها، وكَرَّرَ ذِكْرَهَا، وأبَانَ فضلها في آياتٍ تُتْلَى من القرآن العظيم.
(وما من كاتب إلا سيبلى ** ويبقى الدهر ما كتبت يداه) (فلا تكتب بكفك غير شيء ** يسرك في القيامة أن تراه)

المهندس حسن فتحي فيلسوف العمارة ومهندس الفقراء: هو معماري مصري بارز، من مواليد مدينة الأسكندرية، وتخرَّجَ من المُهندس خانة بجامعة فؤاد الأول، اشْتُهِرَ بطرازهِ المعماري الفريد الذي استمَدَّ مَصَادِرَهُ مِنَ العِمَارَةِ الريفية النوبية المَبنية بالطوب اللبن، ومن البيوت والقصور بالقاهرة القديمة في العصرين المملوكي والعُثماني.
رُبَّ ضَارَّةٍ نَافِعَةٍ.. فوائدُ فيروس كورونا غير المتوقعة للبشرية أنَّه لم يكن يَخطرُ على بال أحَدِنَا منذ أن ظهر وباء فيروس كورونا المُستجد، أنْ يكونَ لهذه الجائحة فوائدُ وإيجابيات ملموسة أفادَت كوكب الأرض.. فكيف حدث ذلك؟!...
تخليص الإبريز في تلخيص باريز: هو الكتاب الذي ألّفَهُ الشيخ "رفاعة رافع الطهطاوي" رائد التنوير في العصر الحديث كما يُلَقَّب، ويُمَثِّلُ هذا الكتاب علامة بارزة من علامات التاريخ الثقافي المصري والعربي الحديث.
الشيخ علي الجرجاوي (رحمه الله) قَامَ برحلةٍ إلى اليابان العام 1906م لحُضُورِ مؤتمر الأديان بطوكيو، الذي دعا إليه الإمبراطور الياباني عُلَمَاءَ الأديان لعرض عقائد دينهم على الشعب الياباني، وقد أنفق على رحلته الشَّاقَّةِ من مَالِهِ الخاص، وكان رُكُوبُ البحر وسيلته؛ مِمَّا أتَاحَ لَهُ مُشَاهَدَةَ العَدِيدِ مِنَ المُدُنِ السَّاحِلِيَّةِ في أنحاء العالم، ويُعَدُّ أوَّلَ دَاعِيَةٍ للإسلام في بلاد اليابان في العصر الحديث.


 

 أولادنا والتحديات المعاصرة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
أحمد محمد لبن Ahmad.M.Lbn
مؤسس ومدير المنتدى
أحمد محمد لبن Ahmad.M.Lbn


عدد المساهمات : 48337
العمر : 71

أولادنا والتحديات المعاصرة Empty
مُساهمةموضوع: أولادنا والتحديات المعاصرة   أولادنا والتحديات المعاصرة Emptyالسبت 25 سبتمبر 2010, 10:02 pm

ضيف الحلقة :
الشيخ محمد بن عبدالله الفهيد
موضوع المحاضرة
أولادنا والتحديات المعاصرة
إن الأبناء أيها الأخوة الكرام هم فلذات الأكباد ..هم فلذات أكبادنا ..وهم قرة أعين والديهم عند صلاحهم وكذلك قرة عين الوطن المجتمع الذي يعيشون فيه المجتمع المسلم ، وهم كذلك زينة الحياة الدنيا إنهم مع المال كما قال الله عزوجل :" الْمَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا" (الكهف 46).
وحديثنا اليوم وإن كان بعنوان الأبناء فأني في ذهني أو ظني لم يغب عن ذهن من وضع هذا العنوان إلا أن يقصد البنين والبنات، فلعل التعبير الأدق لو قال الأولاد والتحديات المعاصرة حتى يشمل الذكر والأنثى ..الأبناء والبنين والبنات ولكن حيث أن هذا في ذهنه الذي وضع هذا العنوان فإن الحديث حينئذ وإن كان بلفظ الأبناء فنحمله على ما هو معلوم في لغة العرب على باب التغليب وإلا فالحديث للبنين والبنات جميعا.
أيها الأخوة الكرام إن الناس في هذا العصر قد جدت فيه الأمور لم تكن على أيام زمان وجدت مستجدات كثيرة سواء في التقنيات وسواء في طريقة التعامل ومظاهر الحياة وسواء حتى في المعلومات الثقافية لدي الناس فإن المعلومات قديما كانت تدور حول البيئة الصغيرة المحيطة بالشخص ومن يتحدث إليهم أما اليوم فأن البيئة صارت أعم وأشمل وأصبح الناس كأنهم يعيشون في قرية واحدة يتصل شرق الأرض بغربها وشمالها بجنوبها وهكذا فالناس أصبحت بيئتهم تجدها تعايش كثيرا من الأفكار والتوجهات حتى إن المجتمع الذي أيضا تعيش فيه تجد في هذا تجد فيه مجموعة من بلدك ومجموعة أخرى من شرق الأرض ومجموعة أخرى من غرب الأرض وهكذا وكل يأتي بمؤثراته وعاداته وبما لديه من مخزون سواء مخزون في أداء العبادات مخزون في أداء الأفكار والتعامل والثقافة كل هذه كما يقال: "الإناء بما فيه ينضح" فأنت تؤثر وفي نفس الوقت تتأثر وبحسب قوتك على التأثير وبحسب قدرتك على قبول التأثر وهذه التحديات المعاصرة التي أتحدث أيضا عنها هي بعنوان المعاصرة ولاشك التحديات المعاصرة لكن منها ما هو جديد فعلا ومعاصر ومنها ما هو معلوم من قبل لكن لم يظهر بالصورة التي ظهر عليها في هذا العصر فمن هنا لا يفهم فاهم أن الحديث كله عن تحديات معاصرة جديدة قد تكون هذا في أغلبها ولكن سيكون منها كما سترون وتسمعون أن منها أشياء موجودة من قبل ولكن واقع العصر أخرجها عن الحال الأول.
لو أخذنا من هذه التحديات نبدأ بالبيت .. البيت فيه تحديات معاصرة شيء قديم نسبيا وشيء استجد، مما نبدأ به من التحديات المعاصرة ما يكون عند اختيار الزوجة وهذا شيء خطر الآن ولم أسجله هنا عند اختيار الزوجة التحدي المعاصر الذي صار عندنا اليوم نسير عليه أو يبحث كثير من الناس في مواصفات الزوجة ما أصبح يتركز إلا على الجمال الظاهر ما مواصفاتها أو إذا أشارت الأم أو الأخت أو الأب أو كذا ببنت فلان أو ببنت آل فلان ما مواصفات جمالها، والبعض أيضا قد يجلس مع نفسه جلسة خاصة ثم يضع رؤوس أقلام للخطوط العريضة التي يريدها في زوجته فيحدد الطول بالسنتيمتر والوزن بالكيلوجرام كذا واللون للبشرة كذا، طيب والله وجدنها كل الذي تريده ولكن في خمسة سنتي نازلة شوي أو كيلوين زائدين شوي فما رأيك قال لا .. لا تصلح دور على غيرها لكن ما هناك سؤال على المحتد عن الدين عن الأخلاق عن تعامل الأسرة هذه الأمور مغيبة عندنا في العصر هذا فلاشك أن هذا من التحدي الذي أصبح يطل برأسه على من يريد تكوين بيت لأسرته أول ما يبدأ به هو بهذه الأسئلة أو بهذه المواصفات التي يحددها في زوجته التي يريد أن يقترن بها في ذات الوقت في المقابل أيضا الطرف الآخر وهي المرأة أو الفتاة وهي كذلك تقول لأهلها الزوج الذي أريده لا تسألوني عنه إلا إذا كان فيه من المواصفات أولا ثانيا ثالثا ومن دون أن يكون هناك ولا أقل هذا في الجميع ولكن في الغالب وفي كثير من الناس دون أن يكون من ضمن المطلوب فيه السؤال عن دينه أو خلقه فهذه في الحقيقة أمور جدت علينا ولها تبعاتها لأن هذه الأسرة ما قامت إلا على أساس مادي والأساس المادي وحده هش فمن هنا يتقوض البناء سريعا فتجد أو كما ترى وتسمع الآن حالات الطلاق التي تقع المدة بينها وبين الزواج ثلاثة أيام شهران ثلاثة أشهر ومن القليل أن تجد في الكثير أصبحت المدة هي هذه المسافة، أما السنون التي كانت تمضى في السابق فأصبحت لا يصل إليها الإنسان إلا والعياذ بالله إلا بعد أن يمر بحالة طلاق أو حالتين وكذلك البنت تمر بحالة طلاق أو حالتين ثم تستقر فهذا من أين جاء الخلل جاء هنا لأن البناء الذي أقمنا عليه تكوين هذه الأسرة الجانب الشرعي فيه مغيب والجانب الشرعي يقول:" إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه" هذا في حق أهل البنت وأنت أيها الرجل جاءك أيضا توجيه "تنكح المرأة لجمالها ودينها ولحسبها ولمالها فاظفر بذات الدين تربت يداك" أو كما قال عليه الصلاة والسلام والحديث في الصحيح هذا ما عندنا لا في الزوج في ذهن الزوج ولا في ذهن الزوجة النظرة إليه إن كانت أو بعض الأحيان تكون في الأخير فمن هنا هذا الجانب ينبغي أن تقف له وقفة وأن نقيم البناء على أساس قوي ومتين وليس على جرف هار فينهار فهذه الأمور أو فهذا الأمر ينبغي الانتباه إليه.
لا زلنا كما قلنا داخل البيت.
الخلافات الزوجية لا تقل لي هي ليست معاصرة هي نعم كما قلت قبل قليل أننا سنتحدث عن أمور بعضها قد يكون معروفا ولكن صورته المعاصرة غير صورته السابقة فالخلافات الزوجية سابقا كانت تدور حول أمور قليلة وتنحل وأحيانا إذا وصل الأمر إلى والد الزوج أو والد الزوجة انتهى الأمر وحسم هذا إذا تعدى إذا وصل إلى مرحلة ومن القليل أن يتعدى هذا، لكن أما نحن اليوم فالخلافات الزوجية صارت كبيرة وبعض الأسر كما التقى ببعض الأخوة وبخاصة مثل الذين يتصلون بي أو يقابلونني يقول اليوم حصل كذا أو الأمس حصل كذا وقبل أمس حصل كذا فإذا هو يعدد أمورا كثيرة وفي كثير منها الأمر ما يسوى هذا كله فهذا الأمر الذي يوصل إلى أننا نسعى لتقويض هذا البناء لهذه الأسرة التي قامت بأمور ما تسوى إن أمره لخطير جدا مثلا رجلا جاء والمرأة قد تكون متعبة ما عملت الأمر الذي يريده مثلا من طهي الطعام أو غيره فهل الأمور لا تجد حلا غير السب والشتم وربما بالمفارقة إذا كانت لا تقبل صاحبتك والله عز وجل سماها صاحبة إذا كنت لا تقبل عذرها وبخاصة إذا لم يسبق منها أنها أرتك عدم الاهتمام أو عدم المبالاة أو كذا فلماذا حمل هذا دائما على أنه تقصير و أنه لإرادة التحدي ولإرادة الوضع من مكانه لماذا؟ .. واحدهم يشن حملة لأن الطعام صار مالحا، وأنا لا أقول من فراغ هذه أمور وقفت عليها فهل زيادة ملح في هذا الطعام أوجبت أن .. أولا بالامكان السعي في قضية .. السعي في تقليل قدر الملح من الطعام الموجود إذا أمكن وإذا ما أمكن فبالامكان الوصول إلى طرق أخرى تؤدى الغرض ونحمد الله يعني الأمور متيسرة بجنب البيت وبخارج البيت بالامكان وطالما أن هذه الأمر حصل لهذه المرأة ها المرة يمكن أيضا أن يقبل العذر، كذلك مثلا الزوج الذي يأتي وقد تكون المرأة قالت أتي بكذا وكذا ثم قدر الله وشاء أن ينسى فجاء إلى البيت ناسيا ثم ذكر عذره فلماذا لا يقبل أيضا من الصاحبة وتقول والله إذن جزاك الله خيرا .. النسيان لا يكلف الله نفسا إلا وسعها لكن الله جزاك بالخير ترى ربما مثلا هذه ليست أول مرة وأنا دائما في بالك .. عبارات لطيفة ويسيرة وفيها تذكير .. لكن الملاحظ في كثير من القضايا أنها بمثل هذه البداية ينهدم ذلك الأساس وتتفوض دعائم الأسرة وهى خلافات كلها في مثل هذه .. الحقيقة إن هذا أمر ينبغي أن ينظر إليه نظرة اعتبار أولا أن خلل الأسرة في المجتمع خلل .. سعي فيه خلل لأن ورائها أطفالا ووراءنا أمور أخرى وإلى من يذهبون هؤلاء الأطفال وفي أعناق وإذا ذهبت وتزوجت وذهب وأيضا وتزوج انقض شأنهما لكن أين هؤلاء التركة فيما بعدهم عند من؟ أمع أمهم عند غير أبيهم أو مع أبيهم عند غير أمهم هذه أمور أيضا ينبغي ولاسيما أن الأمر الآن ليس في أمور كالحال السابق الحال اليوم والرعاية والتنشئة تحتاج إلى أمور ليست كالسابق من هنا صار هذا الامر وهذا التحدى مطلوبا أن ينظر إليه نظرة اعتبار وتامل فيه ونظر فى العواقب فلا تضخم الامور وتجد لصاحبك ولأخيك المحمل الحسن تحمله عليه ثم هناك العفو والتسامح اذن كيف يحق لك ان تعفو وتسامح وليست ثم خطا، هو لا عفو ولا تسامح إلا بوقوع خطا فاذا حصل منك الخطا وحصل من مقابلك السماح والعفو وحصل منه الخطأ وحصل منك السماح والعفو هنا حصل دور التؤام والتحاب والتواد والتراحم وظهور صفات مكارم الأخلاق من عفو وستر وكرم فهذه امور ينبغى ان ينظر اليها.
أمر أخر وتحدى أيضا من التحديات المعاصرة عدم إعطاء الأولاد بنين وبنات الحق الذي لهم بمعنى حصول التقصير في حقوق الأولاد يظن كثير من الناس أن حقوق الأولاد تقتصر على قضية أن يؤمّن له بعض المصروف وأن يكسوه إذا احتاج إلى كسوة وأن يؤمّن له الذهاب إلى المدرسة والطعام ، أما بقية الأمور ففيها تقصير فتجد ترتيب برنامجه اليومي مع العمل لوقت كذا تم تناول طعام الغداء مثلا ثم حصول نومة أو غفوة ثم بعد ذلك أما ذاهب إلى عمل مسائي أو ذاهب مثلا إلى رفاق وأصحاب ومعهم إلى هزيع من الليل يطول أو يقصر ثم العودة والنوم والأولاد من بنين وبنات فيه لا يعرف عنهم كثيرا ثم كذلك يحدث من بعض الزوجات الأمهات مثل هذا ففي الصباح وجهتهم إلى المدرسة ثم أخذت النوم منها ما شاء الله ثم أشرفت إشرافا عاما أو بحسب حالها على بيتها ثم كانت هناك اتجاه في المسألة ببعض الالتزامات أو الخروج إلى السوق أو مثلا الذهاب للمستشفي ببعض الصغار لكن تجد الإشراف الكامل على هؤلاء البنين والبنات والرعاية لهم من الأم ولا من الأب وبخاصة هنا بجانب الرجل والتقصير أظهر في جانب الرجل هنا لأن الأم المرأة محكومة بأمور من ضمنها إنها أكثر بقاء في البيت، التقصير هنا ظاهر من الاثنين على هذا المثال الذي ذكرناه أو على الحال الذي ذكرنا لكنها عند الرجال أظهر لكن لو نظرنا إلى حقوق الأولاد وجدنا أنها ليست هذه الأمور وحدها إنما معها أمور أخرى وتبعات وقضايا تحتاج إلى من يقوم بها حق القيام خذ منها مثلا معرفتك بأفكار هؤلاء الأبناء فيما يفكر إذا كنت بهذه الشاكلة عملك في أول النهار وغذائك ونومك في وسط النهار ثم خروجك في آخر المساء .. معرفة أفكار الأولاد كيف تصل إليك فمعرفة أفكار الأولاد ومناقشتها والبحث عنها ومعرفة قدراتهم الذهنية ومعرفة قدراتهم البدنية هذا ما عندك فيه خلفية في حين الأمر يقتضى أن تكون على دراية بهذا ..إن الهم الذي يعيشونه ويفكرون فيه إلى من يستفتون فيه إلى من يستنيرون فيه لابد أن يكون لهم سند بعد الله وهو هذا الأب في المقدمة والأم بعده فيطرحون الأفكار ويتناقشون حولها ويتبين منها الثواب من الخطأ، ويستفيدون من خبرتك أنت قبلهم بسنين من العمر فأين خبرتك لابد أن تعطيهم منها فيستفيدون منها الأفكار الطيبة والهادفة ويتجنبون الأفكار التي هي ذات عوج هذا جانب .
كذلك أيضا إذا ما كان عندك الجلوس معهم فكيف تعرف قدراتهم الذهنية وهي تختلف من واحد إلى آخر، من الصعوبة يا أخوان أن نعامل الأبناء معاملة واحدة ذهنيا فنقول كما حفظ أخوك أحفظ وكما حل المسألة هذه فحلها .. لا أبدا هذا خطأ تربوي وخطأ أيضا في الفهم ليس بسليم إن هذا الابن قد منح مستوى ذهني عالي يستطيع أن يفهم بالإشارة وببعض العبارات التوضيحية ويستطيع أن يحفظ المقطوعة إذا أعطيته من أنشودة أو آيات قرآنية أو أحاديث نبوية والثاني لا يستطيع تعيد وتكرر له وكذا فمن الصعوبة أن تبقي تضرب في هذا الذي لم يستوعب لكي يستوعب مثل الأول إذا عاملتهم معاملة واحدة وقدراتهم الذهنية متباينة فأنت كلت لهم بميزان واحد مع اقتضاء الأمر أن تكيل لهم بميزانين لأنهم ليسوا سواء فلابد أن تعامل ذاك بحسب حاله وذهنه ولا تعامله بحسب حاله وذهنه ولا تبقي مثلا لو قدر لك إن كلفتهم أو أدخلتهم في حلقة تحفيظ فلا تقل في هذا اليوم لابد كل منكم أن يحفظ هذه السورة هذا من الصعوبة بمكان هذا سيسهل عليه حفظها في هذا اليوم والثاني يحفظها في ثلاثة أيام أو أربعة فإذا عرفت قدراتهم فتعامل معهم على ضوئها ولكن من الصعوبة أن تساوى بينهم أو تبقي تعطى هذا في الجوائز لأنه .. قصر وتقصيره كان بسبب نقص في قدراته ونقص في استيعابه يا أخي قال الله .. الله لا يكلف نفسا إلا وسعها حتى في العبادات والتكاليف وأنت تكلف هذا ما لا وسع له ولا طاقة له به أنت هنا تجور فلابد يا أخي معرفة قدرات الأبناء ومعرفة أفكارهم حتى تعامل كل بما يناسب حاله.
كذلك أيضا معرفة احتياجاتهم إذا ما جلست معهم وغبت عنهم ... احتياجاتهم من يدرى عنها هذا يحتاج ماذا أو ذاك يحتاج ماذا وهذا في مرحلة متوسطة وهذا في مرحلة ابتدائية وذاك في الثانوي وكل منهم له احتياجه فإذا ما عرفت احتياجاتهم من الصعوبة أن تلبيها أو أن تقوم بتلبيتها على الوجه المشروع ثم إن هذه الاحتياجات منها ما يكون مبررا ومشروعا ومأذونا فيه ومنها أما لا تستطيعه وأما لا يأذن به الشارع أما فيه مضرة أو نحو ذلك مثلا لو فرضنا قيادة سيارة أنت تقول في هذا هذه تضرك وأنت في هذا لا تدرك في هذه السن في هذه المرحلة فيبقي هنا لما عرفت احتياجاتهم لبيت لهم ما يمكن ما هو مأذون فيه كذلك أمر كذلك أيضا إذا لم تعايش أبنائك سيحصل التقصير في غرس الفضائل الشرعية وتعاليم الدين في نفوسهم إذن من يغرسها إذا كان بيته ليس من يرعى هذه الغراس وينميها ويرعاها ويحرص عليها ويحنو ودفع المفاسد هذه من الرعاية وتعليم علوم الدين وتحبيب شرع الله إليهم والحث على تقوى الله وتفسير قصار السور الذين يحفظونها حتى يتجمع لهم إدراك النص حفظا واستيعاب المعني بحسب إدراكهم أيضا ومراحل نمو أذهانهم فكأنك في هذه المرحلة أيضا تجمع بين العلم والعمل فهذا إذا كان وقتك ليس لأبنائك فهذا من التحديات التي تواجه الأبناء يكبر نشأهم على غير غراس الدين على غير الغراس المفروضة دينيا وشرعا هذه أيضا الأمور التي يحدث فيها التقصير وبخاصة في هذه العصور كذلك أيضا إذا ما الجلوس عندهم من يباسطهم من يمازحهم هذه أمور يحتاجونها وهي تنميهم وهي تساعدهم وتجعل الفجوة بين الكبير والصغير ضيقة بخاصة الوالد إذا راوه يلاعبهم ويمازحهم ويباسطهم النبي عليه الصلاة والسلام ارتحله ابنه وسار به على أربع فما هذا ما هو إلا التحبب إليهم وملأ مشاعرهم، والله قد قال لي أحد الجيران أن السيارة أمس خلفت بالأرض أن بنيتي في الرابعة تقول ما أن ركبنا السيارة حتى قالت يا حظنا أبوي راكب معنا يقول والله أنا تحطمت من الداخل يقول كل فينة وأخرى تصيح وتقول يا حظنا اليوم أبوي راكب معانا، يا أخي إن هذا الأمر لا يضرك هذا معناه إن الفجوة واسعة ومعناه إن هذه البنت اليوم لا يتجاوز عمرها الرابعة ما تعهدت من أبيها أن يقف معها أو يسير بها بالسيارة فهذه القضية يا أخواني من التبرير أن هذه ليست لهم أو أنهم لا يفكروا في مثل هذه الأمور تأمل يا أخي فرحت هذه الصغيرة ما فرحت بقطعة حلوى أ, لباس جديدا إنما فرحتها بشيء معنوي شيء معنوي فلماذا نتجاهل مثل هذه الأفكار عندهم ونهضم حقوقهم ونحن أمانة مسؤولون عن هذا وشرعا مكلفون بهذا.
الأمر الأخر أيضا معرفة جلساء هؤلاء البنين والبنات ما هو مستوى هؤلاء الجلساء من الخير هل هم على هذا الجانب أو غير ذاك ما تأثيرهم فهذه الأمور لابد أن لا نغفل عنها فالجليس الصالح أثره معروف والجليس السيئ أثره معروف وعن المرء لا تسأل وسل عن قرينه فكل قرين بالمقارن يقرن.
فلابد ولكن في خضم الموضوع الانعتاق عن الاتصال بالأهل والأولاد من يعلمهم هذا من يعلمهم ويعرفهم بالرفاق الصالحين هذه المسألة محتاج إلى أمر ومتابعة هذه الجوانب ينبغي أن لا نغفل عنها وأنا ما ذكرت إلا أمور ..رؤوس أقلام وما تركت إلا أشياء عجزت عن الفهم وربما أن غيرها أهم منها.
من التحديات المعاصرة إن التعليم في غالبه يتوجه نحو المعرفة فقط يعني المعارف تزويد المرء بمعارف لكن الجانب التربوي التقصير فيه ملحوظ ولهذا نجد كثير من الدول تسمى الوزارات المعنية بالتعليم وزارة المعارف وأحيانا ترى أن عليها أن توصل المعارف للناس كأن ترى التزامها بالتربية أمر خارج قدراتها أو أنها مثلا لا يتيسر لها أو شيء من هذا كون التعليم ينحو منحى المعرفة فقط هذا يأتي بنقص في التربية والمعارف إذا ما جاءت مع التطبيق أصبحت كأنها نظريات أصبحت بقائها في الذهن كأنها مقنن في الغالب بوقت الاختبار فمثلا في وقت الاختبار وجدت الطالب بكل بساطة يرمي المذكرة أو الكتاب زاهدا فيه لأن المعلومات أو المعرفة التي أخذها لهذا الغرض وانتهي لكن لو كان هناك بنفس المقدار معه تربية لكان عنده حال آخر فكان عنده تربية على قيمة الكتاب وقيمة العلم وقيمة التطبيق والمعارف التي حصل عليها وهذا الجانب مراعاته تعين الناس كثيرا على الالتزام بما عرفوه لأنهم جمعوا حينئذ بين النظريات وبين تطبيقها وتكون أمكن للفهم وأبقي لأن الإنسان لو أخذ مثلا تحية المسجد لو أخذها معرفة وما وجد من يتابعها ضرورية وجدت الأب عند الدخول للمسجد إذا كنت درستهم إن السنة عند دخول المسجد بالرجل اليمين وعند الخروج باليسري، عند الدخول هناك دعاء وعند الخروج هناك دعاء والحمام، لبس الثوب كذا كذا فجاءت التربية موافقة للمعرفة لكن نحن الآن نعيش على الجانب المعرفي لعل ما حصل في بلادنا في تعديل ما يسمي وزارة المعارف إلى اسم وزارة التربية والتعليم إنه إن شاء الله إلى النظر لهذا الموضوع والاستشعار بحق هذا الجانب والسعي إلى تلافي ما حدث في هذا الموضوع من تقصير ونقص.
ومن التحديات المعاصرة أيضا الانفتاح الفضائي الانفتاح الفضائي الغير محدود أنت تعلمون أنه إلى وقت قريب إنه ما كان هناك التلفاز ثم لما جاء التلفاز صار محصورا في دوائر ضيقة ثم يكون فيه إذا كان فيه في أي بيت يكون جهازا واحدا ثم يجتمعون عنده جميعا فيكون نوعا من التلقي والمتابعة، في هذا الوقت أصبح البث لا يأتيك من دوائر ضيقة إنما يأتيك عبر الأثير والآفاق من مسافات بعيدة، ومن قنوات شيء يهتم منها بالجانب الشرعي وشيء لا يهتم بهذا الجانب شيء بعد نفسه عن هذا الجانب خاصة من القنوات الجهات المعادية للإسلام، تحارب الإسلام دينيا وأخلاقيا، ثم أيضا مع هذا تجد حصل التشبع فتجد أكثر من جهاز في البيت ثم حصل مع هذا ما كنا أشرنا إليه قبل قليل من انشغال رب الأسرة خارج بيته لوقت كثير فأصبحت النتيجة، ما هي أصبح بالامكان أن يجلس هذا الفتي عند هذه القناة وتجلس تلك الفتاة عند هذه القناة وربما أيضا في مكان مستقل وحدث ولاحرج عن إدارة المؤشر على القنوات التي يمكن الوصول إليها والانفتاح هنا من جميع المنافذ يدخل فهذا ولاشك من أهم التحديات المعاصرة التي يواجهها أبناء المسلمين لاشك أيضا الانفتاح في الجوانب الخيرة استخدام الانفتاح اتصالا طيبا أو اتصالا معرفة مفيدة أو كذا كذا لا حرج فيه وهذه جوانب حسنة فيه لكن المشكلة كيف ننتفع بهذه الجوانب الحسنة مع عدم تأثرنا بالجانب السيئ أو مع حمايتنا من الجانب السيئ هذا لا يكوون إلا بغرس قواعد الدين ومبادئ أسست للنفس نفس نشئت عليها وتعودهم عليها وقرن التطبيق عمليا بما تم معرفته ذهنيا مع ذلك بالقدوة الحسنة من الأب والأم كذلك أيضا بالقيام بحق المتابعة فتحصر الأجهزة في مكان واحد وتحصر المكان في صالة الجلوس العامة وتوكل بحسب الأب والأم والأخ الأكبر والأخت بتولي مسؤوليات المتابعة والتوجيه فإننا في هذا يمكن أن نأخذ الجانب المفيد ونسعي لتقليل وتلافي وأقول نسعي يمكن من الصعوبة نسعى مستقبلا الشرور ونعلم أيضا أننا أمانة مكلفون، كلكم راع وكلكم مسؤولون عن رعيته فلابد أن نعطى هذا الجانب حق الحماية لكن في وضعنا وترك الأمور على هذه الحالة وفي أمور هذا البحث المعادي والبحث الذي لا يحرص إلا على دفع الدرهم على الدرهم والريال على الريال والدولار على الدولار دون نظرا للمبادئ والأخلاق والدين فإننا حينئذ نخسر الكثير وسنحاسب على هذا أيضا هذا جانب، ينبغي أن نوليه الحق بالعناية والرعاية والأمر الأخر أبضا من التحديات التي نعيشها في هذا العصر ما هو معروف أيضا لدينا الآن بالانترنت ومشكلة الانترنت أيضا بأنها ليست فقط بأنك تأخذ وينحصر الأمر وأنه إذا كان فيه شر إلا أن يكون أرحم من ما سأذكر الذي صار فيه إنه بالامكان أن تتفاعل مع هذا أن تتفاعل مع هذا الأثر وتستجيب، فبامكانك أيضا أن تدخل فيها كما يدخلون وأصبحت غرف الدردشة وما إليها وأصبح الخروج والدخول من هنا واستقبال الصور و.. و إلى أخره ..هذه الأمور جدت ولاشك وهي من اهم الأمور التحديات ايضا وعلينا أيضا أن نراعى الحق الواجب علينا شرعا ومثل ما ذكرنا قبل قليل في التعامل مع القنوات ينبغي كذلك التعامل مع الانترنت ونعرف بما فيه من جانب مضئ ونحمد الله أن فيه جوانب مفيدة مضيئة كثيرة وإذا شب النشء على مثل هذا الأمر وغرس فيه من موقع البث الإسلامي إلى موقع كذا إن هذه تكون قد أفادت وأدت ثمرة طيبة لكن ترك الأمر دون رعاية وأمانة عندنا أيضا مما نعاني منه من تحديات معاصرة الحياة سواء في صعوبتها في بعض الأحيان أو تكاسلنا في أحيان كثيرة استمرنا.
قضية استجلاب الخدم لحاجات لديهم وهؤلاء الخدم لحاجات لديهم المفترض أنها لديك فإذا جاءك مفروض منك أن تكون موجها مرشدا إلى الخير فيكون قد استفادوا من مجيئهم إليك والخدمة عندك لتزويدهم بالجوانب الشرعية التي يجهلونها والاستفادة من هذا وأنت في ذات الوقت تبتغي حق أبناءك عليك لكن الملاحظ عندنا أن نكل للخدم والسائقين، فمسؤولية البيت من تحضير وإعداد الطعام والملابس ومن أخره ومن تهيئة الشراب هذه مسؤولية الخادمة، الأم ترى نفسها في حل منها كذلك وقضاء لوازمهم والذهاب بهم إلى المستشفي والمدارس من مهمة السائقين أصبح النشء عاش يفتقد حنان الأب وحنان الأم وكل إناء بما فيه ينضح هؤلاء الذين جاءوا جاءوا بثقافات معينة وأخلاق معينة فكل إناء بما فيه ينضح بدلا من أن تؤثر فيهم تأثيرا طيبا جاءوا معهم بما قد يكون غير محمود وبما كان ينبغي أن يؤثروا فيه أثروا على أبنائنا حتى أصبحنا نسمع تكسير الأبناء للغة أنت تبين وأنت تبين ما في فرق بين أنت تبين وأنت تبين أهم شيء أنتَ وأنتِ تفسير سيف كما قالوا ماضي وفرق بين الذكر والأنثى هذا أنت فيه يروح وهذا أنت تجي هذه المسألة ينبغي نعطيها حقها وأن نعلن إن هؤلاء الذين جاءوا للعمل إن لهم حقوقا أيضا غير قضية أن نعطيهم حقوقهم المالية بل علينا أن ننضح لهم بما في إنائنا من كوننا أرباب البلد الذي نول فيه التشريع ووجد فيه الرسالة المحافظون على شعائر الدين بل نعطيهم من لغتنا العربية حتى يعودوا أيضا عارفين لغتنا أو شيء منها لغة الإسلام لكن الحاصل هو العكس فهذه أصبحت اليوم التحديات المعاصرة التي نعايشها ونواجهها حتى لدرجة كما سمعنا أن البنت التي في السنة الرابعة تغبط نفسها أنها وصلها أبوها ذلك اليوم معه في السيارة هذه القضية ينبغي أن ننتبه إليها.
كما أيضا من التحديات المعاصرة سهولة السفر للخارج من غير حاجة مشروعة فالسفر للخارج مفتوح لكثير من الناس يسافرون يذهبون كيف ما يشاءون دون أن يكون هناك رعاية أو متابعة أو معالجة من الأهل لهذا الأمر ولاشك إذا ذهبوا بغير حاجة مشروعة إذن لماذا أو لاشيء إذن يذهبون قد تكون هناك أمور غير محمودة شرعا تعود بآثار سيئة، فتجد الواحد فيهم يأتي وقد تأثر بأمور غير مشروعة وعادات سيئة وأخلاق رزيلة وغير ذلك فهذه أصبحت اليوم من التحديات التي هي المعاصرة التي يجب أن تراعي وتؤخذ من جانب الأهل بالرعاية والتعامل ما بين أيضا دور التربية والتعليم كذلك المؤسسات التعليمية والتربوية كذلك المساجد، كذلك أيضا الأسرة ينبغي أن ينتبه لهذا الأمر الأخر من التحديات المعاصرة هي المخدرات فشرب المخدرات في كثير من مجتمعات المسلمين أصبحت سوسة تنخر في كيان المجتمع وتهدمه، فلابد أن ينتبه المجتمع لهذا المر علماء متعلمين ومستمعين متلقين ومسؤولين أيضا ومحكومين .. على الجميع أن يتكاتفوا حول الوباء لدرء الخطر والضرب بيد من حديد لتجفيف منافذ دخول هذا الوباء فإن ما حصل التعاون بين الجميع حكومة وشعبا، فان اليد الواحدة لا تصفق فلابد من التواصي والتعاون من الجميع لأنه إذا ابتلى شخص بهذا فقل جهده هذا ما نقول من خلال ما علمنا وما عرفنا وإن كان لا أقول له أو أؤويسه وحالات موجودة ولكن أقول بادر بالوقاية من هذا الأمر ولكن إن وقع أن تسعي للعلاج وأن يُسعى له بالعلاج وأن ننتبه من هذا الأمر وأن نحسن من التعامل مع الأبناء أين ذهبوا وأين جلسوا وأين مضوا ولا باس التفتيش على الحقيبة وعلى الملابس لا نقول من أجل الفرعنة والعنترية ولكن من أجل القيام بحق الأمانة وحسن الشرط أولا في البداية والمراقبة بعين واعية المخدرات بلاؤها عظيم.


أولادنا والتحديات المعاصرة 2013_110
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://almomenoon1.0wn0.com/
 
أولادنا والتحديات المعاصرة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الأمة والتحديات المعاصرة في موروثها وأخلاقها
» مفطرات الصيام المعاصرة
» مفطرات الصيام المعاصرة
» محور دعوة الرسل والمزاحمات المعاصرة
» العَقيدة الإسلاميَّة وأثرها في النَّجاة مِن الفِتَن المعاصرة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات إنما المؤمنون إخوة (2024 - 2010) The Believers Are Brothers :: (العربي) :: الـثـقــــافـــــــــــة والإعـــــــــــلام :: الكتابات الإسلامية والعامة :: دروس قناة المجد الفضائية (كتابة)-
انتقل الى: