بعض الخطوات المهمة لكبح الغضب
(بإذن الله تعالى)
- اسمح للشخص الغاضب بالتنفيس عن مشاعره القوية.
- استجب بالقبول فقط في البداية "أرى أنك غاضب حقاً بشأن هذا الأمر".
- خذ نفساً عميقاً، وحاول أن تظل هادئاً بقدر الإمكان.
- اعرض مناقشة الحل لاحقاً، وامنح الشخص الآخر بعض الوقت ليهدأ "أعتقد أن كلانا بحاجة إلى بعض الوقت في التفكير في هذا الأمر... أود أن أتحدث في هذا.. في غضون ساعة /.. غداً /... الأسبوع المقبل".
- خذ نفساً عميقاً آخر.
- رتب وقتاً مُحدداً لمتابعة الأمر.
- ضع في ذهنك أنه ليس من المحتمل الوصول إلى حل فوري.
- اتبع استراتيجيات تسوية الخلافات المذكورة أدناه عندما تلتقيان لمتابعة الأمر.
- تعاملا بصدق ووضوح مع أحدكما الآخر.
- واجها المشكلة بصراحة، بدلاً من تجنبها أو الاختباء منها.
- تجنبا الهجمات الشخصية على أحدكما الآخر، والتزاما بالموضوع أو المشكلة.
- أكدا على نقاط الاتفاق كأساس لمناقشة نقاط الجدل والخلاف.
- استخدما أسلوب "إعادة الصياغة" للحوار لتتأكد من أنكما تفهمان أحدكما الآخر "دعني أرى ما إذا كنت أفهم مقصدك بشكل صحيح... هل تعني...؟"
- تقبل المسئولية عن مشاعرك الخاصة "أنا غاضب" وليس "أنت أغضبتني".
- تجنبا موقف "فوز / خسارة"... إن موقف "أنا سوف أفوز, وأنت سوف تخسر"... سوف يتسبب على الأرجح في خسارة كلا الطرفين... إذا حافظتما على المرونة, يمكن لكليكما أن يفوز, على الأقل جزئياً.
- احصلا معاً على نفس المعلومات عن الموقف... ولأن المفاهيم كثيراً ما تختلف، فسيكون من المفيد توضيح كل الأمور.
- ضعا أهدافاً متناسبة متناغمة في الأساس... إذا كان كلانا يرغب في الحفاظ على العلاقات أكثر من رغبته في الفوز، فإن فرصة أفضل لتسوية الخلاف!.
- أوضحا الاحتياجات الحقيقية لكلا الطرفين من الموقف... يحتمل أنني لا أرغب في الفوز... ولكنني أحتاج إلى تحقيق نتائج معينة ( تغيير في السلوك من جانبك أو مزيد من المال ), والحفاظ على احترامي لنفسي.
- ابحثا عن الحلول وليس عن تحديد من يستحق اللوم.
- اتفقا على وسيلة ما للتفاوض أو التبادل. سوف أوافق على الأرجح على التنازل عن بعض النقاط إذا كنت مستعداً للتنازل بدورك عن البعض.
- تفاوضا من أجل الوصول إلى تسوية مشتركة مقبولة، أو ببساطة، وافقا على الاختلاف.
منقول للفائدة.
يرحمنا ويرحمكم الله.