أحمد محمد لبن Ahmad.M.Lbn مؤسس ومدير المنتدى
عدد المساهمات : 52683 العمر : 72
| موضوع: سورة العنكبوت الأربعاء 23 ديسمبر 2015, 12:13 am | |
|
سورة العنكبوت {الم} تام. وقيل: كاف {فتنا الذين من قبلهم} كاف. {الكاذبين} تام. {أن يسبقونا} كاف. {ساء ما يحكمون} تام {لآتٍ} كاف. {العليم} تام {لنفسه} كاف. {عن العالمين} تام. وكذلك رؤوس الآي إلى قوله {ليعلمن المنافقين} وكذلك {يفترون}. وكذلك {آية للعالمين}. وكذلك آخر كل قصة. {حسناً} كاف. ومثله {فلا تطعهما} ومثله {إنا كنا معكم} ومثله {ولنحمل خطاياكم} ومثله {أثقالهم}. {واشكروا له} تام. ومثله {أممٌ من قبلكم} ومثله {أو حرقوه} ومثله {من النار} وهو أتم من الذي قبله. {يؤمنون} أتم منهما. {من دون الله أوثاناً} كاف لمن قرأ {مودة بينكم} بالرفع سواء نون أو لم ينون إن رفع ((المودة)) بالابتداء، وجعل الخبر في المجرور أو بإضمار المبتدإ، أي: هي أو تلك، فإن رفعها على أنها خبر ((أن)) وجعل ((ما)) بمعنى ((الذي))، والتقدير: إن الذي اتخذتموه مودة بينكم. لم يكف الوقف قبلها. ومن قرأ بالنصب سواء أضاف أو لم يضف لم يقف على ما قبلها لتعلقها به، لأنها مفعول من أجلها، وقف ((في الحياة الدنيا)). {في ناديكم المنكر} كاف. ومثله {بمن فيها} والتام الآية. وكذلك أواخر القصص فيها. {أخذنا بذنبه} كاف. ومثله {من أغرقنا}. {يظلمون} تام. وكذلك رؤوس الآي إلى قوله {هم الخاسرون}. وقال الأخفش النحوي {كمثل العنكبوت} تام، ثم قص قصتها فقال: {اتخذت بيتاً}، وليس كما قال لأنه إنما قصد بالتشبيه بيتها الذي تعمله من غزلها إذ كان لا يقيها من شيء كالآلهة التي لا تضر ولا تنفع. و {اتخذت} فعل ماض في موضع الحال فلا يفصل مما قبله. {اتخذت بيتاً} كاف. ومثله {يعلمون} على قراءة من قرأ {تدعون} بالتاء، لأن المعنى: قل لهم يا محمد. ومن قرأ بالياء لم يقف على ذلك لأنه متصل بما قبله من الخبر. {والأرض بالحق} كاف. {للمؤمنين} تام. {وأقم الصلاة} كاف. {ولذكر الله أكبر} تام. ومثله {ما تصفون إلا الذين ظلموا منهم} كاف، وقيل: تام. {إليك الكتاب} كاف. ومثله {من يؤمن به}. ومثله {المبطلون} ومثله {الذين أوتوا العلم} ومثله {آياتٌ من ربه} {يتلى عليهم} كاف، وقيل: تام. {وما كنتم تعملون} تام. وكذلك رؤوس الآي إلى قوله {لو كانوا يعلمون}. {خالدين فيها} كاف. {أجر العاملين} تام عند ابن الأنباري. وليس كذلك من حيث لم يأت لـ {الذين صبروا} خبرٌ بعد. {لا تحمل رزقها} كاف. ومثله {ويقدر له} ومثله {ليقولن الله}، ومثله {قل الحمد لله}. {ولعبٌ} تام. {ليكفروا بما آتيناهم} تام. وقيل: كاف، هذا على قراءة من قرأ {وليتمتعوا} على لفظ الأمر الذي معناه التهدد، سواء سكنت اللام تخفيفاً أو كسرت على الأصل. فأما من جعلها لام ((كي)) فإنه لا يقف على ما قبلها لأنها معطوفة على قوله {ليكفروا} ووقف على ((وليتمتعوا)) وهو كاف على القراءتين. {فسوف يعلمون} تام. ومثله {يكفرون} ومثله {للكافرين}. {لما جاءه} كاف. ومثله {سبلنا}.
|
|