أحمد محمد لبن Ahmad.M.Lbn مؤسس ومدير المنتدى
عدد المساهمات : 52644 العمر : 72
| موضوع: سورة الأنفال الإثنين 21 ديسمبر 2015, 4:11 pm | |
| سورة الأنفال {قل الأنفال لله والرسول} كاف. {إن كنتم مؤمنين} تام. ويكون جواب {كما أخرجك ربك من بيتك بالحق} في قوله {وإن فريقاً من المؤمنين لكارهون} {ينفقون}. كاف. ومثله {المؤمنون حقاً}. ومثله {ورزقٌ كريم}. ((من بيتك بالحق)) حسن. {وهم ينظرون} تام. {تكون لكم} كاف. ومثله {المجرمون} ومثله {عزيزٌ حكيم} ومثله {به الأقدام} ومثله {فثبتوا الذين آمنوا} ومثله {كل بنان} . ومثله {شاقوا الله ورسوله} . ومثله {ذلكم فذوقوه} ثم تبتدئ {وأن للكافرين} بتقدير: واعلموا أن للكافرين. وهو قول الفراء. {عذاب النار} تام. {ومأواه جهنم} كاف. {وبئس المصير} أكفى منه. {كيد الكافرين} تام. {فهو خيرٌ لكم} كاف. {ولو كثرت} كاف لمن قرأ {وإن الله مع المؤمنين} بكسر الهمزة لأنها مستأنفة. ومن فتحها لم يكف الوقف عليها ولا يحسن الابتداء بها لتعلقها بقوله ((ولو كثرت)) بتقدير: ولو كثرت ولأن الله، أي لذلك لم تغن عنكم فئتكم شيئاً. {مع المؤمنين} تام. {وأنتم تسمعون} كاف. ومثله {لأسمعهم} {معرضون} تام {لما يحييكم} كاف. {بين المرء وقلبه} كاف. {منكم خاصة} كاف. {شديد العقاب} كاف. {لعلكم تشكرون} تام. {أجرٌ عظيم} تام. {ويغفر لكم} كاف. {العظيم} تام. {أو يخرجوك} كاف. {خير الماكرين} تام. {وأنت فيهم} كاف على مذهب من جعل الضمير في قوله {وما كان الله معذبهم} للكفار. وقال الضحاك هو للمؤمنين، فعلى هذا يتم الوقف على ((وأنت فيهم)) لأنه منقطع مما قبله، والضمير في قوله ((ليعذبهم)) للكفار بلا خلاف. {وهم يستغفرون} كاف. ومثله {وما كانوا أولياءه} وقيل: هو تام. {لا يعلمون} تام {تصدية} كاف {تكفرون} تام. {عن سبيل الله} كاف. ومثله {ثم يغلبون} تام. وهو رأس آية في البصري والشامي. {في جهنم} كاف. {أولئك هم الخاسرون} تام. {الدين كله لله} كاف. ومثله {مولاكم} {ونعم النصير} تام {التقى الجمعان} كاف. {على كل شيء قدير} أكفى منه. ومثله {الله سلم} . ومثله {كان مفعولاً} الثاني وقال ابن عبد الرزاق: {من هلك عن بينةٍ} تام. وليس كذلك لأن: {ويحيى من حي عن بينة} نسق على ذلك وهو التمام. {الأمور} تام. {ويصدون عن سبيل الله} كاف. ومثله {ما لا ترون}. {غر هؤلاء دينهم} تام، لأن ما بعده من قول الله تعالى ((عزيز حكيم)) تام. وقال نافع {إذ يتوفى الذين كفروا} تام. ويرتفع ما بعد ذلك بالابتداء والخبر، ويكون المعنى: إذ يتوفى الله الذين كفروا. وتفسير السلف على غير ذلك. {وجوههم وأدبارهم} كاف. وقال نافع: {كدأب آل فرعون} أتم، ويرتفع ما بعد ذلك بالابتداء والخبر، ويكون المعنى: إذ يتوفى الله الذين كفروا. وقال الدينوري {والذين من قبلهم} حسن. {ما بأنفسهم} كاف. ومثله {على سواء} {الذين كفروا سبقوا} كاف لمن قرأ {إنهم} بكسر الهمزة على الاستئناف. ومن قرأ ((أنهم)) بفتحها لم يبتدئ بكلمتها لأنها متعلقة بالجملة التي قبلها بتقدير: لأنهم لا يعجزون. {لا يعجزون} تام. {الله يعلمهم} كاف، وقيل: تام. وقال محمد بن عيسى {لا يعلمونهم} تام. والذي بعده أتم منه. {وألف بين قلوبهم} كاف. ((ألف بينهم)) أكفى منه. ((عزيزٌ حكيم)) تام.
(61) حدثنا الخاقاني خلف بن إبراهيم قال: حدثنا عثمان بن محمد قال: حدثني محمد بن إبراهيم قال: حدثنا يعلى بن عبيد الله قال: حدثنا الفضل بن غزوان عن أبي إسحاق عن أبي الأحوص عن عبد الله في قوله ((لو أنفقت ما في الأرض جميعاً ما ألفت بين قلوبهم)) الآية، قال: المتحابون في الله.
{حسبك الله} كاف إذا جعلت ((من)) في قوله ((ومن اتبعك من المؤمنين)) في موضع رفع بالابتداء والخبر بتقدير: ومن اتبعك من المؤمنين كذلك. أو جعلت في موضع نصب بتقدير: يكفيك الله ويكفي من اتبعك من المؤمنين. فإن جعلت نسقاً على اسم الله عز وجل لم يكف الوقف دونها. {من المؤمنين} تام. {بإذن الله} كاف. {مع الصابرين} تام. ومثله {غفورٌ رحيم} {ويغفر لكم} كاف. ومثله {فأمكن منهم} ((عليم حكيم)) تام. {أولياء بعضٍ} كاف. والثاني مثله. {فسادٌ كبير} أكفى منه. وكذلك رؤوس الآي بعد. قال نافع {حتى يهاجروا} تام. {المؤمنون حقاً} كاف. {فأولئك منكم} كاف، وقيل: تام. {في كتاب الله} كاف. |
|