أحمد محمد لبن Ahmad.M.Lbn مؤسس ومدير المنتدى
عدد المساهمات : 52644 العمر : 72
| |
أحمد محمد لبن Ahmad.M.Lbn مؤسس ومدير المنتدى
عدد المساهمات : 52644 العمر : 72
| موضوع: رد: خامس عشر: فقرات من التقرير الطبي الشرعي الأحد 15 يناير 2012, 11:45 pm | |
| وبعد الحصول على موافقة الجهات المختصة، أجرينا ما يلي: 1. قمنا بعمل شق مستعرض بمنطقة أنسية أعلى الكتف اليمنى[17]، عند اتصاله بالعنق، طوله حوالي 3 سم، لاستخراج جزء المقذوف، الواضح بالأشعة. وتبيّن أثناء عمل الشق، أن ضغط المشرط لقطع الجلد والأنسجة تحته، يؤدي إلى زحزحة المقذوف بسهولة من موضعه إلى أسفل. وبعد عمل الاحتياط اللازم لتثبيته، أمكن استخراجه بسهولة، وسيأتي، فيما يلي، تفصيل وصفه. 2. قمنا برفع الغرز عن الشق الجراحي، الذي عُمل للإنعاش بيسار الصدر. وتبيّن لنا أن تجويف الصدر مملوء بنزيف دموي غزير، به جلط كبير، وأن الشق لا يكاد يسمح بإدخال يدي اليمنى. وبالمعالجة، أمكن الحس بأن القلب سليم بداخل التأمور [18]، وأن عضلته منقبضة، وأن الفص السفلي للرئة متكدم بشدة، ومتهتك، ويسهل تحريكه. وتحت هذه الظروف، تعذّر استخراج أي من فتات المقذوفات، التي وضحت بتجويف الصدر الأيسر في فحص الأشعة، الذي أجري بالمستشفي. جزء المقذوف، المستخرج بمعرفتنا: وجدناه عبارة عن لبّ رصاصة أسطواني، مسلوب في جزئه العلوي، على هيئة نصف قِمع. وهذا الجزء به أثر انفراغ بقمته، وارتفاعه في حالته الراهنة حوالي 20 مم... وقطر الجزء الأسطواني منه 5. 5 مم. وبعمل المقارنة اللازمة، تبيّن أن هذا اللب المستخرج من الجثمان، يطابق مطابقة تامة، من جميع الوجوه، اللب الموجود في رصاص الطلقات الكاملة الحية، من الطراز الروسي، والتي تستعمل في البنادق الآلية من عيار 7.62 مم. ماذا كان يرتدي الرئيس في المنصة: وطلبنا الملابس التي كان يرتديها السيد الرئيس الراحل محمد أنور السادات، وقت الاعتداء عليه، فوردت في حرز عبارة عن صندوق كرتون مغلف مختوم بأختام سليمة.. الأمر الحربي أثبت أن بداخله من الملابس ما يلي: 1. بنطلون أزرق غامق بخطوط حمراء. 2. سترة زرقاء غامقة بعلامات القيادة، و"كتافة" القائد الأعلى للقوات المسلحة. 3. وشاح القضاء، أخضر اللون، وينتهي بشراشيب صفراء. 4. حزام وسط مخطط بخطوط صفراء. 5. فانلة داخلية شبيكة ممزقة. 6. مجموعة نياشين صدر. 7. حـذاء. 8. شماعة واحدة. وتبين لنا من الفحص أن ما ورد من الملابس، كان عبارة عن: 1. زوج حذاء برقبة طويلة، تصل إلى تحت الركبة (بوت)، من مصنع (ساكسون)، والحذاء جديد، وبه أثر كحت بالسطح السفلي للنعل. ووجد الحذاء سليماً، خالياً من أي أثر لإصابة بمقذوف ناري. وشوهد به تلوثات دموية محمرة باهتة خفيفة، على هيئة بقع صغيرة، بالثلث العلوي للفردة اليسرى من الخارج، وكذا تلوث خفيف مماثل بالحافة العليا (للشمواه) الداخلي للفردة اليمنى. هذا ولم يرد الشراب (الجورب) مع الحذاء. 2. فانلة بيضاء شبيكة بحمالات، ماركة (جيل)، بها قص حديث بالحمالة اليمنى، يمتد على الجزء الأيمن من البدن الأمامي حتى الحافة السفلى، عُمل لخلعها عند إجراء الإسعافات بالمستشفى، والفانلة ملوثة، بغزارة، بالدماء في جميع أجزائها. شوهد بها بيسار النصف العلوي للبدن الأمامي، أمام اتصاله بالبدن الخلفي 2سم، مجموعة من ثلاثة ثقوب، الخلفي منها بقطر 1.5سم، والثاني أمامه بنحو 1.5سم وفي نفس مستواه تقريباً، أبعاده حوالي 4×2.5سم، والثالث أعلى السابق بنحو 5سم، أبعاده 2.5×2.5سم.. ولم يميز حول أي من هذه الثقوب أية آثار ظاهرة لقرب الإطلاق. 3. بنطلون بدلة التشريفة: من قماش أزرق غامق، على الوجه الخارجي له شريط أحمر من جزءين طوليين متجاورين، به بعض التلوثات الدموية الخفيفة، خاصة على الشريط الأحمر بالرِّجل اليسرى، في الثلثين السفليين، على هيئة بقع خفيفة متناثرة. وشوهد بالرِّجل اليسرى من البنطلون، إلى الخلف من حافة الشريط الأحمر بحوالي 3سم، وعلى الحافة السفلى بحوالي 40سم، ثقب ناري حديث، مستدير، مشرذم الحوافي، بقطر حوالي 1سم. كما شوهد إلى أمام هذا الشريط، وأسفل مستوى الفتحة السابقة بحوالي3سم، مستعرض مشرذم، أبعاده 1.5×1 سم. 4. سترة (جاكتة) تشريفة من قماش أزرق غامق، عليها علامات القيادة وكتّافة واحدة على الكتف اليسرى. شوهد بها قطع حديث مستعرض، بأعلى البدن الأمامي الأيمن، يمتد حتى اتصال هذا البدن بأعلى الكم الأيمن، ثم يمتد على طول الوجه الوحشي للكم الأيمن، حتى حافته السفلي. ويمتد من هذا القطع فتقان بالخياطة، أحدهما على الطرف الأنسي، يمتد حتى الياقة، والآخر يمتد على أنسية خياطة الكم الأيمن بالبدن الأمامي. وواضح أن هذا القطع وما صحبه من تفتق بالخياطة، عُمل بالمستشفى لخلع السترة، لعمل الإسعاف الطبي. والسترة (الجاكتة) بها تلوث دموي غزير، خاصة على الوجه الخارجي للبدن الأيمن، وببطانة الكم الأيمن . · وقد شوهد بالسترة (الجاكتة)، مقابل إصابات الصدر والساعد الأيمن بالبدن الأمامي، مجموعة من ثلاثة ثقوب نارية حديثة. اثنان منها متجاوران، ويقعان إلى أمام خياطة البدن الأمامي بالبدن الخلفي بحوالي 2.5سم، وأعلى الحافة السفلى للسترة بحوالي 30سم. والثالث يعلوهما بحوالي 8 سم شبه بيضاوي غير منتظم، أبعاده 4×1.5 سم، يتجه من أسفل إلى أعلى والداخل. وحوافي الثقوب كلها مشرذمة، وحديثة التنسيل، ومنقلبة بوضوح إلى الداخل، ولم يميز حولها آثار لقرب الإطلاق. · وشوهد بين هذه الثقوب، وإلى أعلاها، ثلاثة ثقوب صغيرة، نافذة بجميع طبقات السترة، لا يتعدى أطول أبعادها نصف سم. · وشوهد بالكم الأيمن، أعلى مستوى الحافة السفلى بحوالي 11 سم، وبوحشية وجهه الأمامي، ثقب صغير حديث، قطره حوالي 1 سم، حوافيه حديثة التنسيل، ومنقلبة للخلف، وإلى خارجه وأعلى بحوالي 6.5 سم، ثقب بفتحة خروج، أبعاده 1×5. 1 سم، يقع أعلى الحافة السفلى للكم بحوالي 13سم. 5. حزام أسود مبطن بالجلد من الداخل، على وجهه الخارجي شريطان مذهبان، وبأحد طرفَيه توكة مذهبة، وبالطرف الآخر مشبك، وعلى وجهه الداخلي بطاقة مكتوب عليها (صناعة القصبجي وشركاه 128 شارع العباسية). · وشوهد بالحزام ما يلي: بالوجه الأمامي منه، شوهد إلى يسار مشبك التوكة بحوالي 10سم، منطقة ثقب بالسطح الخارجي الأسود، وبجسم صغير صلب مستقر بين طبقتَي الحزام. · ثبت من فحص الأشعة أنه فتات معدني، وأمكن استخراجه بالشق على الوجه الداخلي للحزام. وتبين من فحصه أنه جزء صغير من فتات مقذوف ناري معدني. · كما شوهد بالوجه الخارجي للحزام، إلى يسار مشبك التوكة المذهبة بحوالي 18سم، تمزق شريحي حديث بالشريط المذهب العلوي، شريحته منقلبة لأعلى واليمين، يمتد في مساحة أبعادها 4.5×1 سم، بجزء من الحافة العليا في موضعين متجاورين. · وهذان الأثران نافذان من جميع طبقات الحزام. ويقع في مقابلهما الثقبان السفليان النافذان من إصابة السترة. 6. وشاح القضاة، وجد من قماش أخضر ينتهي من الأمام بشراشيب مذهبة، يعلوها (فيونكة)، ويعلو هذه (الفيونكة) الصقر، وإلى أعلاه وأسفله مجموعتان من النجوم. · وشوهد بالوشاح تلوث دموي غزير، خصوصاً مقابل إصابات الجانب الأيسر من الصدر. وكذا قرب الموضع المقابل للكتف اليمنى والجزء الخلفي منها. · ووجد بالوشاح، في مقابل منطقة إصابات البدن الأمامي الأيسر من السترة، وما يقابلها من الجسم وإلى أعلى منطقة (الفيونكة)، مجموعة من خمسة ثقوب حديثة التنسيل، منتشرة في مساحة، أبعادها حوالي 10×6سم، الثلاثة السفلى منها، نفذت من بعض طبقات الوشاح، ولكنها لم تنفذ من الطبقة الخلفية. ويعلو هذه الثقوب الثلاثة النافذة ثقب ناري بيضاوي حديث التنسيل، طولي، أبعاده 3.5×1.5سم، نافذ من جميع الطبقات إلى الملابس التي تليه، ويعلوه الثقب الخامس، وهو مروري، مستعرض، وغير نافذ، شامل للحافة الأمامية للثنية الخلفية للوشاح، أبعاده 1.5×75. 0 سم، ويقابله أثر مرور بالجزء الخـلفي من الثـنية الوسطى. كما شوهد ثقب صغير حديث التنسيل، غير نافذ، بقـطر 5. 0 سم، مقابل منطقة مقدم الكتف اليمنى. · وشوهد بعقدة (الفيونكة) ثقب صغير، غير نافذ، ثبت من فحص الأشعة، أن به فتات معدني، وقد تم استخراجه. وتبين من فحصه أنه قطعة فتات معدنية من مقذوف ناري. مجموعة نياشين الصدر: وجدت مجموعة نياشين الصدر، مكونة من ثمانية صفوف. وهي ملوثة بالدماء بغزارة، خاصة على السطح الخارجي، وليس بها إصابات من مقذوفات نارية. النتيجة النهائية وقرار الطب الشرعي مما تقدم، نقرر: 1. إننا نرى مما جاء في ظروف الحادث، وما تبيّن من المعاينات، ومما جاء بتقرير الأطباء المعالجين، وما تبين لنا من الكشف الظاهري، ومن فحص لب المقذوف المستخرج من الكتف، وما تبين من فحص الملابس، وما استقـر ببعضـها من فتات المقذوفات، نرى ما يلي: أ. إن السيد الرئيس الراحل، محمد أنور السادات، أصيب في حادث الاغتيال، يوم 6/10/1981، أثناء وجوده في المقصورة الأمامية في ساحة العرض. أصيب أساساً بثلاثة عيارات نارية، أحدها أصاب جانب الصدر الأيسر، واخترق مقذوفه تجويف الصدر في اتجاه من اليسار إلى اليمين، وبميل كبير من ناحية القدمين إلى ناحية الرأس، حيث دخل من المسافة الضلعية [19] السابعة اليسرى، واستقر لبّه في منطقة أنسية الكتف اليمنى عند اتصالها بالعنق. ب. وإن فحص لبّ الرصاصة المستخرج من هذه الإصابة، قاطع بأنها حدثت من عيار ناري، أطلق من بندقية آلية عيار 7.62 مم، وأن الرصاصة الحية كانت من الطراز الروسي. وعيار ثان، أصاب مقدم الساعد الأيمن، ونفذ من نفق تحت الجلد، دون أن يحدث كسوراً بالعظام. ونظراً إلى أن الساعد والذراع أجزاء متحركة، تتخذ أوضاعاً كثيرة، فإنه يتعذر تحديد موضع الضارب، إلا بعد تحديد وضع الساعد ووضع الذراع كله، وقت الضرب. وعيار ثالث أصاب وحشية خلف أسفل الفخذ اليسرى، ونفذ من مقدم الفخذ، أعلى حافة الرضفة. وكان الضارب إلى يسار وخلف سيادة الرئيس الراحل، وقت الإصابة. وفي هاتين الإصابتين، فإنه وإن لم يمكن تحديد نوع السلاح المستعمل في الحادث، نظراً إلى اختراق المقذوف منطقة الإصابة، دون أن يستقر فيها، إلاّ أن نفاذ المقذوف من الإصابة، في الحالتين، وإحداث كسر جسيم مفتت بأسفل عظم الفخذ، يتفق وحصول كل من هاتين الإصابتين من سلاح ناري مششخن، ذي قوة واختراق عاليتين، ويمكن حدوثه من مثل الأسلحة النارية المضبوطة بالحادث. وكل هذه الإصابات حدثت من مسافة لا تتعدى حدود المتر، وقد تكون عدة أمتار أو بضعة أمتار. 2. وإن ما ثبت من فحص الصدر بالأشعة، من وجود ظلال متعددة مختلفة الأشكال والأبعاد بتجويف الصدر، قرب الأضلاع، وفي مسار العيار بالصدر، مع ما ثبت من فحص الملابس، من وجود ثقوب نارية بها، بعضها نافذ وبعضها غير نافذ من كل طبقات الملابس، ومؤيداً بنتيجة فحص الأشعة، من وجود ظلال فتات معدنية بها، ثم ما ثبت من فحصها، بعد استخراجها، من أنها فتات معدنية صغيرة، من مقذوفات نارية (رصاص). كل ذلك يشير إلى أن سيادة الرئيس الراحل وملابسه، كانت موضع إصابات من فتات مقذوفات نارية، كانت قد اصطدمت وتناثر فتاتها، قبل أن تصيب ملابسه وجسمه. وقد نشأت وفاة السيد الرئيس الراحل عن الإصابات النارية، بما أحدثته من تهتك الرئة اليسرى، وإصابة المحتويات الحيوية الهامة بالجزء العلوي من المنتصف الصدري، وكسور بعض الأضلاع، وكسر عظم الفخذ اليسرى، وما نشأ عنه من نزف غزير، داخلي وخارجي، وصدمة عصبية شديدة. القاهرة في: 18/11/1981 المدير العام ومساعد كبير الأطباء الشرعيين د. رمزي أحمد محمد مستشار وزير العدل لشؤن الطب الشرعي وكبير الأطباء الشرعيين سابقا د. عبد الغني سليم البشري **************************** [1] أي متوسطة العيار، أو متوسطة المدى، إذ يقدر مدى هذه المدافع بنحو 5. 27كم. [2] وقد وقعه الأطباء التالية أسماؤهم: اللواء الطبيب أحمد سامي كريم، مدير مستشفى القوات المسلحة بالمعادي، والعميد الطبيب سيد الجندي، مستشار ورئيس قسم جراحة المخ والأعصاب، والعميد الطبيب أحمد القشيري، مستشار ورئيس قسم جراحة القلب والصدر، والعميد الطبيب محمد شلقامي، مستشار ورئيس قسم الأوعية الدموية، والعميد الطبيب محمد الزند، مستشار ورئيس التخدير، والعميد الطبيب أحمد عبدالله، مستشار الرعاية المركزة والتخدير، والعقيد الطبيب أحمد مجدي، مستشار جراحة القلب والصدر، والعقيد الطبيب محمد عرفة، إخصائي جراحة القلب والصدر، والعقيد الطبيب محمود عمرو، مستشار التخدير، والعقيد الطبيب كمال عبدالمنعم عامر، مستشار ورئيس قسم نقل الدم. ووقّعه أيضاً الأستاذ الدكتور محمد عطية، مستشار الشؤون الطبية برئاسة الجمهورية. [3] الانعكاسات: هي رد فعل، نتيجة الإثارة. وهي اختبارات، تُجرى لمعرفة أي تغيرات في الجهاز العصبي، المركزي والعضلي، والأعصاب الواصلة بينهما. وتقسم إلى عميقة Deep Reflexes، وسطحية Superficial Reflexes. ومن أمثلتها: عند حكّ جلد البطن بمفتاح، تنقبض عضلات البطن، القريبة من مكان الحكّ. وكذلك، عند طرْق أوتار العضلات عند الكوع، تنقبض عضلات الذراع انقباضاً سريعاً. [4] إمفزيما Emphysema: هي انتفاخ يتسبب به وجود هواء داخل أنسجة الجسم، التي يجب أن تكون خالية منه. وينتج ذلك من حصول جروح، تتيح للهواء الوصول إلى تلك الأنسجة. [5] أنبوبة قصبة هوائية Endotracheal Tube: هي أنبوبة مرنة، تُدخَل في القصبة الهوائية، من خلال الفم، أو عبر فتحة في مقدم العنق، لتوصيل الهواء إلى الرئتين، وذلك في حالة انسداد القصبة الهوائية، أو لتوصيل أجهزة التنفس الصناعي. [6] تهتك الرئة Macerated: كثرة الخروق الشديدة فيها، وفي صورة عشوائية. [7] سرّة الرئة: هي مكان دخول وخروج الشعب الهوائية والأوعية الدموية والأعصاب، من الرئة وإليها. وهي توجد في السطح الداخلي للرئة، الملاصق للقلب. [8] انزياح ظاهر Displacement: هو تحوّل القصبة الهوائية من مكانها الطبيعي، في منتصف الرقبة رأسياً، مثل انحرافها يميناً أو يساراً. [9] الزاوية الحجابية: هي الزاوية الموجودة بين الحجاب الحاجز وجدار الصدر. والحجاب الحاجز: هو العضلة الفاصلة بين تجويفَي البطن والصدر. [10] عتامتان Opacities: العتامة تغير يُرى في الأشعة، نتيجة وجود جسم، لا تقوى هذه الأشعة على اختراقه. [11] التغيرات الرّمّية Cadaveric Changes Post Mortem: هي التغيرات التي تصيب الجثة، وتمر بمراحل متعددة، تبدأ بتيبُّس العضلات، وتنتهي بالارتخاء والتعفن فالتحلل. [12] يعني أن الشق يمتد من الأمام، في المسافة الضلعية السابعة، إلى الحدود الخلفية للإبط في الجهة اليسرى من الصدر. [13] النتوء الأُنسي Internal Malleolus: هو البروز العظمي للسطح الداخلي لعظمة الساق. والأنسي: هو كل ما يكون قريباً من محور الجسم، والوحشي: ما يكون بعيداً عن هذا المحور. [14] حوافيها متسحجبة: أي يوجد سحجات، أو جروح سطحية نتيجة الاصطدام بجسم صلب (الرصاص مثلاً). [15] وحشية الساعد: الاتجاه الخارجى من الساعد. [16] الرَّضفة Patella: هي العظمة الأمامية للركبة (وتُسمى بالعامية `الصابونة`)، أو العظم المتحرك في رأس الركبة. [17] منطقة أنسية أعلى الكتف: هي الجزء الداخلي من الكتف عند اتصاله بالعنق. [18] التأمور Pericardium: هو الغشاء الرقيق، المغلِّف لعضلة القلب. [19] المسافة الضلعية: هي المسافة الموجودة بين كل ضلعين، وتمتد من العمود الفقري من الخلف إلى عظمة القصّ Sternum، من الأمام. |
|