أحمد محمد لبن Ahmad.M.Lbn مؤسس ومدير المنتدى
عدد المساهمات : 52575 العمر : 72
| |
أحمد محمد لبن Ahmad.M.Lbn مؤسس ومدير المنتدى
عدد المساهمات : 52575 العمر : 72
| موضوع: رد: حرف الشين الخميس 23 مايو 2024, 11:17 pm | |
| «اِلشَّرْطْ عَنْدِ الْمحْرَاتْ يِرَيَّحْ عَنْدِ الْعُرْمَهْ» انظر: «الشرط عند التقاوي …» إلخ. «شَرْطِ الْمِرَافْقَه الْمِوَافْقَهْ» معناه ظاهر. وفي كتاب «الآداب» لجعفر بن شمس الخلافة: «شرط المعاشرة ترك المعاسرة.»٤ «اِلشَّرْطِ نُورْ» لأنه يستضاء به عند وقوع الخلاف. وبعضهم يرويه: «الشرط عند الحرت نور.» أي: وقت الحرث. وانظر: «اِللِّي أوله شرط …» إلخ. في الألف. «شَرْعَ الله عَنْدْ غِيرَكْ» يُضرَب لمن يخالف رأيُه الحق. «اِلشِّرْكْ زَيِّ اللَّبَنْ أَقَلَّهَا حَاجَهْ تِعَكَّرُهْ» معناه أن الشركة لا تحتمل أَقَلَّ خِلاف. «اِلشِّرْكْ فِي الْأَجَاوِيدْ وَلَا عَدَمْهُمْ» أي: الشرك مذموم، ولكن عدم الكرام رزيئة، فوجودهم أولى ولو شاركك فيهم غيرك. والغالب ضربه فيمن تزوج زوجها ضرة، وسيأتي: «الشركة مع الأجاويد …» إلخ. وهو معنى آخر. «اِلشِّرْكَهْ مَعَ الْأَجَاوِيدْ وَلَّا عَدَمْهَا» أي: لا تشارك إلا الجواد. والمراد: الكريم الحسن الطباع، وإلا فعدم الشركة أولى. ويرويه بعضهم: «الشرك في الأجاويد ولا عدمهم.» وهو مثل آخر في مَعْنًى آخر، وقد تقدم. «شِرِيكْ سَنَهْ مَا تْحَاسْبُهْ. قَالْ: وَلَا شْرِيكِ الْعُمْرْ كُلُّهْ» وذلك لأن المحاسبة تُولِّد الخلاف بين الشركاء غالبًا. «اِلشِّرِيكْ فِي الْمَدْودْ» المدود هو: المذود؛ أي: موضع العلف، والمقصود: الشريك في الدابة قريب كأنه حاضر في مذودها، فلا يَغُرَّنَّكَ بُعْدُ مكانه، فربما فاجأك بطلب بيعها أو محاسبتك فيها. يُضرَب في عدم استبعاد الشيء. «شِرِيكَكْ خَصِيمَكْ» معناه ظاهر لما يقع في الشرك من الخلاف. «اِلشِّرِيكِ الْمِخَالِفْ اِخْسَرْ وِخَسَّرُهْ» ويُروَى: «اخسر وضره.» والمراد: اسْعَ في خسارته وإن كانت الخسارة خسارتك أيضًا، والضرر واقعًا بكما. «اِلشِّرِيكِ الْمِخَالِفْ لَا عَاشْ وَلَا بَقَى» وبعضهم يقول: «بِقِي» بكسرتين، والمعنى واحد. والمراد: ذم الشريك المخالف لشريكه والدعاء عليه. ويُروَى: «الرفق» بدل الشريك. والمراد: الرفيق؛ أي: الصاحب الملازم للمرء. «اِلشَّعْرِ الْمِضَّفَّرْ مَا يِتْخَبِّلْشْ» أي: الشعر المضفور لا يَتَلَبَّك، وكذلك الأمور إذا نُظِمَتْ أُمِنَ فيها من الاختلاط والارتباك. «شَعْرَهْ مِنْ جِلْدِ الْخَنْزِيرْ مَكْسَبْ» يُضرَب في أن دخول الشيء في اليد ولو كان حقيرًا رديئًا مَكْسَبٌ على أي حال. «شَعْرَهْ مِنْ هِنَا وْشَعْرَهْ مِنْ هِنَا يِعْمِلُوا دَقْنْ» أي: بالتدبير من هنا وهنا، وضم القليل إلى القليل، تكون الكثرة وتُجْمَع الثروة، كما أن ضم شعرة إلى شعرة يكوِّن اللحية. ومثله من أمثال العرب: «التمرة إلى التمرة تمر.» قاله أُحَيْحَة بن الجلَّاح لما دخل حائطًا له؛ أي بستانًا ورأى تمرة ساقطة فتناولها، وعُوتِب في ذلك فقال هذا القول. يُضرَب في استصلاح المال. وفي معناه أيضًا: «الذود إلى الذود إبل.» يُضرَب في اجتماع القليل إلى القليل حتى يُؤَدِّيَ إلى الكثير. «اِلشُّعْلَهْ مَا تِنْطِفِيشْ إِلَّا عَلَى رَاسْ عَوِيلْ» الشعلة (بضم الشين وكسرها) عندهم: خرقة أو قطنة تُفْتَل وتوضع في السراج إذا لم توجد ذبالة فتقوم مقامها، غير أنها تكون كثيرة الدخان ضئيلة الضوء سريعة الانطفاء. والعويل (بفتح فكسر) أطلقوه على الوضيع اللئيم وعلى الضعيف من الناس والقليل التافه من الأشياء. والمعنى أن الذكر الحسن والشهرة الطيبة للشخص لا يذهب بها ويطفئها من بعده إلا الوضيع القبيح الفعال من بَنِيه أو أقاربه، كما أن تلك الخرقة لا يستمر ضوؤها كما يستمر ضوء الذبالة، وهم يكنون عن إشادة الذكر بالإضاءة والإنارة، كقولهم: «ولع له قنديل.» أي: أشاد بذكره وأشاع محامده. «شِعِيرْنَا وَلَا قَمْحْ غِيرْنَا» يُضرَب في تفضيل المملوك على ما بأيدي الناس وإن فضله. وفي معناه «زيوان بلدنا ولا القمح الصليبي.» وتقدم ذكره في الزاي. ومثله: «كتكتنا ولا حرير الناس.» وسيأتي في الكاف. «شَغَّلِ الْقِرَارِي وَيَّاكْ وَلَوْ يَاكُلْ كُل غَدَاكْ» القِراري (بكسر أوله) يريدون به: البَنَّاء الماهر المدرب، ومعنى وياك: معك؛ أي: إذا كنت مشتغلًا ببناء دارك أشرك معك العليم بهذه الحرفة ولو أكل طعامك؛ لأنه بالإتقان في العمل يعوض عليك كل ما تنفقه عليه. يُضرَب في الحث على وكل الأمور إلى أربابها. «شُغْلِ الْمِعَلِّمْ لِابْنُهْ» المِعلم (بكسر الأول)، والصواب ضمه: الأستاذ في الصَّنَعْة. يُضرَب للشيء المتقن كأنه من عمل أستاذ لولده. «شُفْتِشِ الْجَمَلْ؟ قَالْ: وَلَا الْجَمَّالْ» أي: هل رأيت الجمل؟ فقال: ولا الجَمَّال. يُضرَب في الكتمان الشديد للسر. وبعضهم يقول فيه: «لا شفت الجمل ولا الجمال.» وسيأتي في اللام. «شَقْلُهْ عَلَى قَدِّ بَقْلُهْ» الشقل ويقال له عندهم أيضًا: الشدف، ومعناه: إخراج الماء من بئر أو خليج بالدالية المسماة عندهم بالشادوف. والبقل: يريدون به ما يُزْرع. والمعنى: شقل هذا الرجل بمقدار ما يحتاجه بقله من السقي. يُضرَب في أن العمل يكون بمقدار الحاجة، وفي دفع الاعتراض إذا اعترض بعضهم على العمل واستَقَلَّه. والغالب ضرب هذا المثل في معنى آخر، وهو أنهم يريدون بالبقل ما يُنْتَج من الزرع وهو الحب؛ أي: ما يأخذه منه العامل أجرة على عمله، فالمراد أنه لا يستفيد من عمله إلا طعامه ولا يَبْقَى له ما يدخره أو ينفقه في بعض حاجاته. «اِلشُّكُكْ يِفَلِّسِ التَّاجِرِ الْأَلْفِي» الشكك (بضمتين): الشِّرَاءُ نَسِيئَةً؛ أي: إذا كثر هذا النوع من الشراء لدى التاجر سَبَّبَ له الإفلاس ولو كان ألفيًّا؛ أي: صاحب ألوف. يُضرَب للتحذير من هذه المعاملة وذم البيع بالنسيئة. «اِلشَّكْوَى لَاهْلِ الْبَصِيرَهْ عِيبْ» أي: أنتم أبصر وأعلم بحالي فلا حاجة للشكوى، وهو مثل قولهم: «العارف لا يُعرَّف.» وفي معناه للمتنبي: وفي النَّفْسِ حَاجَاتٌ وفيكَ فَطَانَةٌ سُكُوتِي بَيَانٌ عِنْدَهَا وخِطَابُ «اِلشَّكْوَى لِغِيرَ اللهْ مِذَلَّهْ» حكمة بالغة تجري ألسنتهم في الالتجاء إلى الخالق دون المخلوق، وفي المعنى لعليِّ بن الحسين — عليهما السلام: وَإِذَا بُليتَ بِعُسْرَةٍ فَاصْبِرْ لَهَا صَبْرَ الكريم فَإِنَّ ذَلِكَ أَحْزَمُ لا تَشْكُوَنَّ إلى العبادِ فإنِّما تَشْكُو الرحيمَ إلى الذي لا يَرْحَمُ٥ «اِلشَّمَاتَه تْبَانْ فِي عِينِ الشَّمْتَانْ» أي: تظهر في عين الشامت؛ لأنه مهما يكن حازمًا مالكًا لنفسه، فإن سروره بمصاب خصمه يغلبه فيظهر في نظراته. «شَمْسَكْ نُصِّ اللِّيلْ» انظر: «يا بدر شمسك نص الليل.» «شَمْعِةِ الْكَدَّابْ مَا تْنَوَّرْشْ» يرادفه من الحكم القديمة: «حبل الكذب قصير.» «شَنَّحْ وِجَنَّحْ وِحَبْلِ الْغَسِيلْ» وقد يزيدون فيه: «تلاته مالهمش مثيل.» والمراد: اجتمع هؤلاء المتوافقون معًا. وهو قريب من: «وافق شن طبقه.» (انظر نظمه للشيخ حسنين محمد من أوائل القرن الرابع عشر في هجو النجار ص١٦٧ من المجموع رقم ٦٦٦ شعر). «شَنْقْ وَالَّا خَنْقْ؟ قَالْ: كُلُّهْ فِي الرَّقَبَهْ» الخنق معروف. والشنق: هو الخنق، ولكن بربط حبل بالعنق معلق بخشبة؛ أي: قيل له: اختر لك واحدًا منهما، فقال: وما الذي أختاره وكلاهما في الرقبة وعاقبتهما الموت؟! يُضرَب في الشَّرَّيْن يتساويان. «اِلشَّنْقْ وَلَا شَفَاعِةِ ابْنِ الزِّنَا» ويُروَى: «ابن عاهره» بدل ابن الزنا. والمراد: الوضيع اللئيم؛ فإن الموت خير من شفاعة مثله. ولفظ العاهرة لا يستعملونه إلا في الأمثال ونحوها من الحكم. «اِلشَّهَادَهْ عَقَبَهْ» أي: لها عواقب، فإذا شهدت لإنسان أو عليه، فاحذر مِنْ أَنْ تفوهَ بغير الحق، واعلم بأنك كما تدين تُدَان. «اِلشَّهْرِ اللِّي مَالِكْشْ فِيهْ مَا تْعِدِّشْ أَيَّامُهْ» أي: الذي ليس لك فيه رزق تنقده في آخره، لا تتعب نفسك في عد أيامه، وهو قريب من قولهم: «أردب ما هو لك ما تحضر كيله؛ تتغبر دقنك وتتعب في شيله.» وقد تقدم في الألف. وفي المعنى لجحظة البرمكيِّ: إِذَا الشَّهْرُ حَلَّ ولا رزقَ لي فَعَدِّي لأَيَّامِه بَاطِلُ٦ وهو مثل قديم للمولدين أورده الميدانيُّ في «مجمع الأمثال» والأبشيهي في «المستطرف» والبهاء العاملي في الكشكول برواية: «شهر ليس لك فيه رزق لا تعد أيامه.»٧ «اِلشَّهْرِ تَلَاتِينْ يُومْ وِالنَّاسْ تِعْرَفْ بَعْضَهَا مِنْ زَمَانْ» أي: لم يزل الشهر ثلاثين يومًا ولم يتغير نظام الكون، والناس يعرف بعضهم بعضًا من قديم. يُضرَب لمن يتعالى مع خِسَّة أصله، فَيُذَكَّر بأنه معروف عند الناس، ولم يحدث في الكون ما يغير الحقائق. «شَهْرْ وِشُهَيَّرْ وِالتَّانِي قُصَيَّرْ» يُضرَب في استقراب الزمن البعيد، وأَنَّ الآتي قريب. وقد قالوا في تصغير شهر: شُهَيَّر (بتشديد الياء) ليزاوج قُصَيَّر. «شُوبَشْ يَا حَنَّا حُطِّ النُّقُوطْ يَا مِيخَايِيلْ» شوبش: كلمة تقال في الأعراس لجمع ما يتبرع به الحاضرون للمغنِّي، وأصلها شاباش. والنقوط: ما يدفع في الأعراس. والمراد: يُقَال لحنا شوبش ويُلْهَج بذكره بين الناس والنقد على ميخاييل. يُضرَب للعاطل الذي يُشَاد بذكره والقائم بشئونه سواه. «شُوفْ حَالُهْ قَبْلِ انْ تِسَالُهْ» الشوف عندهم: النظر، وقالوا: تساله (بالتخفيف) ليزاوج حاله. والمعنى: قبل أن تسأل شخصًا عن نفسه، انظر لحاله وما هو فيه يغنيك عن السؤال. وكثيرًا ما يَضربون هذا المثل عند السؤال عن مريض اشتدت علته. ومن كلام الحكماء: «لسان الحال أصدق من لسان الشكوى.» ومثله قولهم: «شهادات الأحوال أعدل من شهادات الرجال.» هكذا رواه النويريُّ في نهاية الأرب.٨ والذي في مجمع الأمثال للميداني: «شهادات الفعال أعدل من شهادات الرجال.» وهو من أمثال المُوَلَّدِين. «شُوفِ الْعِينْ وَاعِرْ» الشوف: النظر. وواعر: صَعْب؛ أي: رؤية الإنسان ما يكرهه أصعب عليه من سماع خبره؛ ولذلك يلوي الإنسان وجهه ويغمض عينيه إذا رأى ما يستفظعه، وربما فعل ذلك بدون قصد ولا إرادة. «شُوكْتِي فِي قَفَا غَيرِي» وإذا كانت كذلك فهي لا تؤلمني، بل تؤلم من تصيب قفاه. يُضرَب في خلاص الشخص من التبعة في أمر وتحمُّل غيره لها. «اِلشِّيءِ اللِّي مَا يْهِمَّكْ وَصِّي عَلِيهْ جُوزْ أُمَّكْ» الأكثر في هذا المثل: «حاجة ما تهمك …» إلخ. وقد تقدم الكلام عليه في الحاء المهملة. «اِلشِّيءْ مَا كَانْ لُهْ رَبِّنَا دَلُّهْ» أي: لم يكن الشيء له، ولكن الله — تعالى — دَلَّ عليه ويسره له. يُضرَب عند العثور على شيء يبحث عنه. «اِلشِّيخِ الْبِعِيدْ مَقْطُوعْ نَدْرُهْ» المراد بالشيخ: الولِيُّ الذي يُنْذَر له، فالوليُّ البعيد يُنْسَى ويُقْطَع عنه النذر. هو قريب من قولهم: «اِللِّي بعيد عن العين بعيد عن القلب.» وإن كانت وجهة الكلام تختلف. «شِيلْ إِيدَكْ مِنِ الْمَرَقْ لَا تحْتَرَقْ» أي: قال له: ارفع يدك من المرق؛ لئلا تحترق، مظهرًا بذلك الشفقة عليه من احتراق يده، وهو إنما يقصد منعه من الأكل. يُضرَب لمن يحاول منع شخص عن الانتفاع بشيء بإظهار الشفقة والنصح، ويُضرَب أيضًا في الحثِّ على تجنب ما يسبِّب الأذى. «شِيءْ خِيرْ مِنْ لَا شِيءْ» معناه ظاهر؛ لأن وجود الشيء القليل خير من عدمه. «شَيَّعْتْ جَانِي يِجِيبْ جَانِي رَاحْ جَانِي وَلَا جَانِي» شيعت؛ أي: أرسلت. ويجيب؛ أي: يجيء بكذا، والمقصود بجاني الكناية عن شخص كان يُنْتَظَر أن يعود سريعًا. وجاني الأخير معناه جاءني، أرسلت هذا الشخص ليأتي بالشخص الآخر فذهب ولم يعد مثله. «شَيِّلْنِي وَاشَيِّلَكْ» أي: حمِّلني وأحملك. يُضرَب في القوم يتضافرون على الانتفاع بالشيء وانتهابه، فيغض بعضهم عن بعض فيه ويتعاونون عليه. «شَيِّلْهَا يَا مَرِيضْ» أي: حَمِّلها، ويروون في سببه أن غلامًا كسولًا تمارض وتظاهر بالعجز عن المشي، فصارت أمه تحمله على رأسها في قُفَّة، وجاءت يومًا إلى السوق لتشتري حاجاتها فأنزلته على الأرض، ولما أرادت حمله لم تستطع رفعه فاستعانت بمن يساعدها فأبى، فأطلَّ الغلام من القُفَّة وقال: «شيلها يا مريض». يُضرَب لمن يصف الناس بما فيه ولا ينتبه لنفسه. قالوا: فاغتاظ الرجل من قول الغلام، وأنحى عليه بعصاه فأوجعه وقام يعدو على رجليه فقالت أمه للرجل: «وراه لَيُرْقُدْ». فذهبت مثلًا أيضًا؛ أي: لا ترجع عنه لئلا يعود لِمَا كان فيه. وبعضهم يروي: «لَيُبْرُكْ» بدل ليرقد. ==================== |
|
أحمد محمد لبن Ahmad.M.Lbn مؤسس ومدير المنتدى
عدد المساهمات : 52575 العمر : 72
| موضوع: رد: حرف الشين الخميس 23 مايو 2024, 11:17 pm | |
| الهوامش: ١ «الآداب» لابن شمس الخلافة آخر ص١١٧. ٢ ظهر ص١٠١ من رقم ٣٢٢ مجاميع. ٣ ص٧٠. ٤ آخر ص٥٩. ٥ «الآداب» لابن شمس الخلافة ص٧٩. ٦ نهاية الأرب للنويري ج٣ ص١٠٣. ٧ المستطرف ج١ص٢٦، والكشكول ص١٧١. ٨ ج٣ ص٢٥٤ س٥ و٩. |
|