أحمد محمد لبن Ahmad.M.Lbn مؤسس ومدير المنتدى
عدد المساهمات : 52644 العمر : 72
| موضوع: (10) المبحث العاشر السبت 10 سبتمبر 2011, 11:16 pm | |
| تسلسل الأحداث المهمة
القبائل العربية تؤسس سلطنة عادل على ساحل خليج عدن. عام 600م
سلطنة عادل تتوزع في عدد من الدويلات الصغيرة. عام 1500م
مصر تحتل المدن على الساحل الصومالي وأجزاء من المناطق الداخلية. عام 1875
فرنسا تكتسب موطئ قدم على الساحل الصومالي، وفي وقت لاحق تحتل الصومال الفرنسي (جيبوتي الحالية). عام 1860م
بريطانيا تعلن الحماية على أرض الصومال. عام 1887م
الاتفاق الأنجلوـ الفرنسي الذي يعرف الحدود من ممتلكات الصومال بين البلدين. عام 1888م
ايطاليا تعلن الحماية على وسط الصومال. عام 1889م
إقليم شرق نهر جوبا تصبح جزءاً من المحمية الغربية الايطالية. عام 1925م
الصومال الإيطالي يتحد جنبا إلى جنب مع أقاليم الناطقين باللغة الصومالية يشكل ما يسمى بإقليم شرق أفريقيا الإيطالية. عام 1936م
ايطاليا تحتل الصومال البريطاني. عام 1940م
بريطانيا تحتل الصومال الإيطالي. عام 1941م
الصومال الإيطالي يصبح إقليماً خاضعاً لوصاية الأمم المتحدة تحت السيطرة الإيطالية. عام 1950م
الحكم الذاتي الداخلي للصومال الإيطالي. عام 1956م
استقلال "شمال الصومال أو الصومال البريطاني" عن بريطانيا. 26 يونيه 1960م
استقلال «جنوب الصّومال» عن ايطاليا وإعلان «جمهورية الصّومال» والوحدة بين الشمال والجنوب واختيار «آدم عبد الله عثمان» أول رئيس للجمهورية الصّومالية الجديدة. 1 يوليه 1960م
بداية نزاع الحدود مع كينيا، وانقطاع العلاقات الدبلوماسية مع بريطانيا حتى عام 1968. عام 1963م
اندلاع القتال حول النزاع الحدودي مع إثيوبيا. عام 1964م
اختيار الدكتور عبد الرشيد علي شارماركي رئيساً ثانياً للجمهورية الصّومالية خلفاً للرئيس آدم عبد الله عثمان، بعد فوزه في الانتخابات الرئاسية في أول انتقال سلمي للسلطة في أفريقيا في التاريخ المعاصر. عام 1967م
موجة من الجفاف والتصحر تجتاح الصومال. عام 1967م
استيلاء الجيش على السلطة في انقلاب عسكري أبيض بقيادة الجنرال "محمد زياد بري" تلاه حظر للأحزاب السياسية الـ 86 وتعليق الدستور. 21 أكتوبر 1969م
الإعلان عن اعتماد "الاشتراكية العلمية" في الصومال نظاماً للحكم في البلاد بدعم من الاتحاد السوفيتي، والذي تحولت الصومال بموجبه إلي حليف بارز في الكتلة الشرقية.
الجنرال "محمد زياد بري يعلن الصومال دولة اشتراكية ويؤمم معظم الاقتصاد. 21 أكتوبر 1970م
كتابة اللغة الصومالية بالحرف اللاتيني وجعلها اللغة الرسمية للبلاد إلى جانب العربية. 21 أكتوبر 1972م
الصومال تنضم إلى جامعة الدول العربية. عام 1974م
الجفاف الشديد يسبب المجاعة على نطاق واسع. عام 1974-1975م
صدور قانون الأسرة الذي يساوي بين الرجل والمرأة في الميراث، وإعدام 10 من علماء الصومال الكبار بعد اعتراضهم على القانون مما أثار احتجاجاً عربياً وإسلامياً. يناير 1975م
• اندلاع الحرب بين الصّومال وإثيوبيا على منطقة الصّومال الغربي «أوجادين» التي تحتلها إثيوبيا. يوليه 1977م
الصومال يدخل منطقة أوجادين المأهولة بالصوماليين والمتنازع عليها مع إثيوبيا. عام 1977م
طرد 6 آلاف عسكري ومدني من الاتحاد السوفيتي وكوبا والكتلة الشرقية من الصومال بعد تغيير الاتحاد السوفيتي تحالفه إلى إثيوبيا التي كانت في حالة حرب مع الصومال. 31 نوفمبر 1977م
الحكومة الصومالية تعلن عن انسحابها من منطقة أوجادين بعد هزيمتها بتدخل عسكري مباشر من الاتحاد السوفيتي وكوبا واليمن الجنوبي وليبيا إلى جانب إثيوبيا. مارس 1978م
محاولة انقلابية فاشلة ضد الرئيس زياد بري بقيادة عدد كبير من ضباط الجيش كان يتزعمهم العقيد عبد الله يوسف أحمد. 8 أبريل 1978م
هروب العقيد عبد الله يوسف أحمد (الرئيس فيما بعد) ومجموعات من ضباط الجيش المنشقين إلى إثيوبيا وتشكيل أول جبهة مسلحة معارضة تحت اسم «جبهة الخلاص الوطني» وبدء حرب عصابات بين القوات الحكومية وبين مليشيات الجبهات المعارضة في المناطق الوسطى من البلاد. عام 1979م
تعويم العملة الصومالية "الشلن" بعد أن احتفظ الشلن الصومالي بمركزه (6 شلن مقابل دولار واحد) طوال 20 عاما من 1960-1980 بدأ بعدها تدهور الاقتصاد الصومالي واعتماد الحكومة على المساعدات الخارجية والديون. عام 1980م
المعارضة لنظام بري تبدأ في الظهور بعد أن استبعاد أعضاء عشائر الإسحاق والميجرتين Mijertyn من المناصب الحكومية. عام 1981م
اتفاق بين إثيوبيا والصومال (في جيبوتي) لوقف العداء بين الجانبين وبناء علاقات طبيعية ووقف المساندة عن كل معارضي الحكومتين في مقديشيو وأديس أبابا.
وقّع الاتفاق من الجانب الصومالي الرئيس "محمد زياد بري"، ومن الجانب الإثيوبي الرئيس "منجيستو هايلي مريم". عام 1986م
إنشاء المعارضة الصومالية المسلحة في الشمال تحت اسم "الحركة الوطنية الصومالية وقيام الحكومة بسحقها مستخدمة سلاح الطيران وآلافا من الجيش النظامي. مايو 1988م
هروب الرئيس زياد بري من العاصمة واستيلاء المليشيات القبلية التابعة «للمؤتمر الصّومالي الموحد» على المدينة. 27 يناير 1990م
تنصيب رجل الأعمال الصّومالي «علي مهدي محمد» من طرف واحد رئيساً مؤقتاً للبلاد لمدة عامين. 28 يناير 1990م
صدور ما عرف بـ "المانفيستو" البيان الموجه للحكومة بتبني التعددية وتجنب اندلاع حرب أهلية في البلاد وقع البيان 114 شخصا من أبرز القيادات السياسيين والمهنيين والمثقفين ورجال الأعمال الصوماليين. مايو 1990م
اندلاع الحرب الأهلية في العاصمة مقديشيو. ديسمبر 1990م
سيطرة مليشيات جماعة "الاتحاد الإسلامي" على شمال شرق البلاد واندلاع حرب بينها وبين مليشيات جبهة "الخلاص الوطني" بقيادة العقيد عبد الله يوسف أدى إلى هزيمة الجماعة في الحرب وانتقال مقرها إلى منطقة "جدو" جنوب غرب البلاد. عام 1991م
الإعلان عن انفصال المناطق الشمالية وقيام جمهورية "أرض الصومال" من طرف واحد في شمال البلاد واحد في مؤتمر عقد في مدينة "برعو" لم تحظ باعتراف من المجتمع الدولي. 18 مايو 1991م
عقد أول مؤتمر مصالحة صومالي في جيبوتي واختيار "علي مهدي محمد" مرة أخرى رئيسا مؤقتا للبلاد. يوليه 1991
انفجار الحرب بين أنصار الرئيس «علي مهدي» وأنصار الجنرال محمد فرح عيديد «رئيس المؤتمر الصّومالي الموحد» الذي رفض تنصيب علي مهدي رئيسا للبلاد. 17 نوفمبر 1991م
وقف إطلاق النار بين الرئيس «علي مهدي» والجنرال عيديد. 3 مارس 1992م
الإعلان عن انفصال المناطق الشمالية، (المحمية البريطانية السابقة المعروفة بأرض الصومال) تعلن استقلالها من جانب واحد عن الدولة الصومالية.
وإعلان قيام جمهورية «أرض الصّومال» من طرف واحد في شمال البلاد في مؤتمر عقد في مدينة «برعو» ولكنها لم تحظ باعتراف من المجتمع الدولي حتى الآن. 18 مايو 1991م
التدخل الدولي الأول في الصّومال تحت اسم الـ(يونصوم1 واليونصوم 2). إبريل 1992م
التدخل الدولي الأول في الصومال تحت اسم الـ(يونصوم). أبريل 1992م
التدخل الدولي الثاني في الصومال بقيادة الولايات المتحدة تحت اسم عملية (إحياء الأمل). ديسمبر 1992م
أرسلت مشاة البحرية الأمريكية قوات قرب مقديشيو لاستعادة النظام وحماية إمدادات الإغاثة. عام 1992م
ميليشيات صومالية تعلن عن إسقاط طائرتي هليكوبتر أمريكيتين في مقديشيو وتستتبع هذا هجمات أمريكية يموت خلالها مئات الصوماليين.
والولايات المتحدة تنهي رسمياً مهمتها في الصومال في مارس 1994. عام 1993م
مؤتمر المصالحة الصومالي في أديس أبابا بإثيوبيا برعاية الأمم المتحدة بحضور ممثل عن دولة إسرائيل. مارس 1993م
إسرائيل تعلن عن تقديم 3 ملايين دولار مساعدات أولية للاجئين الصوماليين في كينيا. أبريل 1993م
بداية الصدام بين قوات الأمم المتحدة والمليشيات الصومالية بقيادة الجنرال عيديد ومقتل 25 جندياً باكستانياً في مقديشيو.
أصدر مجلس الأمن بعدها قرار بالقبض علي الجنرال عيديد. يونيه 1993م
مقتل 18 من قوات "الدلتا" الأمريكية في مقديشيو علي يد مليشيات الجنرال عيديد وسحل جثث الجنود الأمريكيين في شوارع مقديشيو أمام كاميرات التلفزيونات العالمية، وأصدر الرئيس الأمريكي بعدها بأيام قرارا بسحب القوات الأمريكية من الصومال وترك المهمة للأمم المتحدة. 3 أكتوبر 1993م
مغادرة قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة للصومال، بعد أن فشلت في تحقيق مهمتها.
وانسحاب آخر جندي تابع للأمم المتحدة عنها. أبريل 1995م
مقتل الجنرال محمد فارح عيديد في إحدى العمليات الحربية بين المليشيات القبلية في مقديشيو وتنصيب نجله حسين (ضابط البحرية الأمريكية الحاصل على الجنسية الأمريكية) خلفا له. 1 أغسطس 1996م
مؤتمر مصالحة صومالي برعاية إثيوبية أسفر عن ميلاد ما عرف بـ"اتفاقية سوداري". نوفمبر 1996م
الحكم الذاتي لإقليم بلاد بونت (بونتلاند). عام 1996م
مؤتمر مصالحة صومالي في القاهرة انبثق عما عرف بـ" اتفاقية القاهرة" التي ألغي بموجبها "الخط الأخضر" الذي كان يقسم العاصمة مقديشيو إلى شطرين جنوبي وشمالي. نوفمبر 1997م
عقد مؤتمر مصالحة في "عرتا" بجيبوتي بمبادرة من الرئيس إسماعيل عمر جيلي شارك فيها لأول مرة أكثر من 3000 ممثل لقبائل الصومالية استمر 4 أشهر كاملة، وأسفر عن وضع دستور انتقالي للبلاد وتشكيل برلمان وطني يتكون 245 نائبا يمثلون مختلف القبائل الصومالية. مايو 2000م
اختيار عبد القاسم صلاد حسن رئيسا مؤقتا للبلاد لفترة 3 سنوات أدى بعدها بيوم اليمين الدستوري بحضور دولي وإقليمي حضره رؤساء كل من السودان وإثيوبيا واليمن وإرتريا وجيبوتي - المستضيفة للمؤتمر- وممثلون من الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة والجامعة العربية ومنظمة الوحدة الأفريقية وفرنسا وإيطاليا ومصر وليبيا والكويت.
ولأول مرة بعد عشر سنوات استعادت الصومال حضورها في جميع المحافل الدولية والإقليمية. 26 أغسطس 2000م
أمراء الحرب الصوماليين، المدعومين من إثيوبيا، يعلنون عزمهم تشكيل حكومة وطنية في غضون ستة أشهر، في معارضة مباشرة للإدارة الانتقالية في البلاد. أبريل 2001م
الإعلان عن ميلاد "مجلس المصالحة والإحياء الصومالي" في "أواسا" بإثيوبيا رفض فيها عشرات من زعماء الفصائل الصومالية المسلحين معارضتهم لنتائج مؤتمر جيبوتي ودعوا إلى عقد مؤتمر جديد لتشكيل حكومة بديلة. أبريل 2001م
نداءات للأمم المتحدة لتقديم المساعدات الغذائية لنصف مليون شخص في جنوب الصومال المتضرر من الجفاف. أغسطس 2001م
الولايات المتحدة تتهم مجموعة "البركات" الصومالية - أكبر شركات الحوالات في القرن الأفريقي- بأن لها علاقة بتنظيم "القاعدة" الذي يتزعمه أسامة بن لادن، وتم تجميد أرصدة الشركة في البنوك الأمريكية، تلاها إغلاق مكاتبها في الولايات المتحدة وأوروبا وعدد من الدول العربية. نوفمبر 2001م
قمة الخرطوم لدول منظمة الهيئة الحكومية للتنمية في شرق أفريقيا "الإيجاد" تدعو إلى مؤتمر مصالحة صومالي شامل يعقد في كينيا بحضور دولي وإقليمي وتأجل هذا المؤتمر لأربع مرات عن موعده المحدد في أبريل 2002. يناير 2002م
وقعت الحكومة الانتقالية الصومالية اتفاقا مع خمسة من قادة الفصائل الصومالية المعارضة في مدينة "ألدوريت" الكينية على هامش مؤتمر المصالحة الصومالي المنعقد برعاية منظمة الهيئة الحكومية للتنمية في شرق أفريقيا "إيجاد". 3 ديسمبر 2002م
تشكيل البرلمان الصومالي الجديد المتكون من 275 عضوا في المنفي بنيروبي. 15 سبتمبر 2004م
البرلمان الصومالي ينتخب في نيروبي عبد الله يوسف أحمد (العقيد السابق في الجيش الصومالي) رئيساً جديداً للصومال لمدة خمس سنوات. 10 أكتوبر 2004م
الرئيس المنتخب يعين الأكاديمي الصومالي الدكتور علي محمد جيدي رئيسا للوزراء ليشكل أعضاء الحكومة الانتقالية. 3 نوفمبر 2004م
الإعلان عن وفاة المئات وتشريد عشرات الآلاف من الصوماليين على السواحل الصومالية جراء توابع إعصار تسونامي الذي ضرب سواحل اندونيسيا وجزيرة هافون. ديسمبر 2004م
الحكومة الصومالية تبدأ العودة إلى الوطن من المنفى في كينيا، ولكن في ظل انقسامات شديدة داخل البرلمان الصومالي الجديد. فبراير-يونيه 2005م
رئيس الوزراء علي محمد غيدي ينجو من محاولة اغتيال في مقديشيو، وذلك عندما هاجم مسلحون موكبه، ما أسفر عن مقتل ستة أشخاص. نوفمبر 2005م
تقدم الإسلاميين وسيطرة المحاكم الإسلامية على العاصمة الصومالية مقديشيو ومعظم مناطق جنوب الصومال. يونيه 2006م
المحاكم الإسلامية تعلن الجهاد ضد إثيوبيا بسبب إرسال الحكومة الإثيوبية وحدات عسكرية إلى داخل الصومال. 21 يوليه 2006م
المحاكم الإسلامية تحدد مهلة 7 أيام لانسحاب القوات الإثيوبية من الصومال أو مواجهة الحرب. 12 ديسمبر 2006م
الطائرات الحربية الإثيوبية تقصف مطار العاصمة الصومالية مقديشيو. 25 ديسمبر 2006م
دخول الدبابات الإثيوبية لمقديشيو ومعها القوات التابعة للحكومة الصومالية. 28 ديسمبر 2006م
يجتمع البرلمان الانتقالي في الصومال في بلدة بيدوا للمرة الأولى منذ تشكيله، والذي كان قد تأسس في كينيا عام 2004. فبراير 2006م
ميليشيات متنافسة في مقديشيو مقتل عشرات الأشخاص وجرح المئات خلال معارك ضارية. بين شهري مارس ومايو 2006، وقد اعتبرت تلك الأحداث أسوأ أعمال عنف منذ عشر سنوات تقريبا. مارس – مايو 2006م
الميليشيات الموالية لاتحاد المحاكم الإسلامية تتمكن من السيطرة على مقديشيو وأجزاء أخرى من الجنوب بعد هزيمة أمراء الحرب. يونيه ـ يوليه 2006م
إعادة فتح الموانئ الجوية مقديشيو وكذلك الموانئ البحرية للمرة الأولى منذ عام 1995. يوليه ـ أغسطس 2006م
الحكومة الانتقالية واتحاد المحاكم الإسلامية تبدأ محادثات السلام في العاصمة السودانية، الخرطوم. سبتمبر 2006م
أول تفجير انتحاري يستهدف البرلمان الصومالي في بيدوا. عام 2006م
تقارير للأمم المتحدة تشير إلى هروب 35000 من الإسلاميين الصوماليين وفرارهم إلى كينيا كلاجئين منذ بداية عام 2006. عام 2006م يتبع إن شاء الله... |
|
أحمد محمد لبن Ahmad.M.Lbn مؤسس ومدير المنتدى
عدد المساهمات : 52644 العمر : 72
| موضوع: رد: (10) المبحث العاشر السبت 10 سبتمبر 2011, 11:21 pm | |
| حرب إعلامية بين الإسلاميين في الصومال وإثيوبيا.
ورئيس الوزراء الإثيوبي ميليس زيناوي يعلن أن بلاده هي في حالة حرب مع الإسلاميين الصوماليين لأنهم أعلنوا الجهاد ضد بلاده. عام 2006م
قرار مجلس الأمن الدولي الذي يؤيد إرسال قوات حفظ السلام الأفريقية إلى الصومال، كما ينص على أن الدول المجاورة لا ينبغي أن تنشر قواتها داخل الصومال.
ورد الزعماء الإسلاميين على ذلك بإعلان أن القوات التابعة لهم ستتصدى للقوات الأجنبية وستصنفها قوات غازية. ديسمبر 2006م
منظمتي الاتحاد الأفريقي، وجامعة الدول العربية تحثان إثيوبيا على سحب قواتها من الصومال.
ومجلس الأمن الدولي يفشل في الاتفاق على بيان يدعو إلى سحب القوات الأجنبية من هناك. 27 ديسمبر 2006م
قوات الحكومة الصومالية والقوات الإثيوبية تكونان قوة مشتركة في مقديشيو. 28 ديسمبر 2006م
سقوط مدينة «كيسمايو» آخر معاقل المحاكم الإسلامية في قبضة القوات الإثيوبية وقوات الحكومة الصومالية وفرار قادة المحاكم الإسلامية منها. 1 يناير 2007م
تخلي الإسلاميين عن آخر معقل لهم ، في بلدة كيسمايو الساحلية.
ودخول الرئيس عبد الله يوسف إلى مقديشيو لأول مرة منذ توليه منصبه في عام 2004.
وقيام الولايات المتحدة بغارات جوية في جنوب الصومال وإعلانها أنها تستهدف عناصر القاعدة، وترتب على ذلك مقتل عدد غير معروف من المدنيين.
وتعد هذه الغارات أول تدخل أمريكي عسكري مباشر في الصومال منذ عام 1993.
وفي الوقت الذي دافع الرئيس يوسف عن تلك الضربات، إلا أنه أدان قتل المدنيين الأبرياء.
والحكومة الانتقالية تفرض حالة الطوارئ في أقاليم الدولة لمدة ثلاثة أشهر. يناير 2007م
مجلس الأمن الدولي يجيز إرسال قوة تابعة للاتحاد الأفريقي لحفظ السلام في الصومال لمدة ستة أشهر. فبراير 2007م
قوات حفظ السلام الأفريقية التابعة للاتحاد الأفريقي تدخل الأراضي الصومالية في مقديشيو وسط معارك ضارية بين المتمردين والقوات الحكومية التي تدعمها القوات الإثيوبية.
وتقارير الصليب الأحمر تشير إلى أنها أسوأ معارك قتالية منذ 15 عاما. مارس 2007م
تقارير الأمم المتحدة تشير إلى أن أكثر من 320،000 صومالي فروا من القتال في مقديشيو منذ فبراير2007.
وتحدثت تقارير عن مقتل مئات الأشخاص بعد عدة أيام من الاشتباكات العنيفة في العاصمة. أبريل 2007م
تقارير برنامج الغذاء العالمي تشير إلى أن تجدد أعمال القرصنة يهدد إمدادات الغذاء. مايو 2007م
سفينة حربية أمريكية تطلق قذائف على مواقع يشتبه أنها أهداف للقاعدة في بونتلاند. يونيه 2007م
رئيس الوزراء جيدي ينجو من هجوم انتحاري بسيارة مفخخة على مقر له. يونيه 2007م
رئيس الوزراء الإثيوبي ملس زيناوي يزور مقديشيو، ويتعهد خلال زيارته بسحب قواته. يونيه 2007م
انعقاد مؤتمر للمصالحة الوطنية في مقديشيو في ظل عدم مشاركة الزعماء الإسلاميين.
وتعرض مقر انعقاد المؤتمر لهجوم بقذائف الهاون. يوليه 2007م
نزوح المزيد من اللاجئين الصوماليين وسط تصاعد أعمال العنف في البلاد. يوليه 2007م
منظمة مراقبة حقوق الإنسان (هيومن رايتس ووتش) تتهم القوات الإثيوبية والصومالية والمتمردين بارتكاب جرائم حرب، ومجلس الأمن الدولي يتسم باللامبالاة حيال ما يجري في الصومال أثناء النزاع الأخير. أغسطس 2007م
جماعات المعارضة تجتمع في أسمرة بإريتريا.
وتشكل تحالفاً جديداً في حملة من أجل إيجاد حل دبلوماسي وعسكري للنزاع الصومالي. سبتمبر 2007م
القوات الإثيوبية تطلق النار على متظاهرين في مقديشيو احتجاجا على وجود ما يسمونه الغزاة الأجانب. أكتوبر 2007م
نشوب و استمرار أعنف المعارك في مقديشيو منذ أبريل2007.
والإثيوبيون ينقلون تعزيزات إلى المدينة. أكتوبر 2007م
استقالة رئيس الوزراء محمد علي جيدي. أكتوبر 2007م
وكالات الإغاثة تحذر من كارثة إنسانية تتعرض لها الصومال. أكتوبر 2007م
مبعوث الأمم المتحدة الخاص أحمدو ولد عبد الله يصف الأزمة الإنسانية في الصومال بالأسوأ في أفريقيا، ويطالب المجتمع الدولي بتحمل مسؤولياته للحد من أعمال العنف المتفشية في البلاد. أكتوبر 2007م
نور حسن حسين، المعروف أيضا باسم نور عدي، يؤدي اليمين الدستورية رئيساً جديداً للوزراء. أكتوبر 2007م
وفقاً لتقارير الأمم المتحدة يتجاوز عدد اللاجئين الصوماليين المليون شخص، مع ما يقرب من 200000 يهربون من العاصمة خلال شهر أكتوبر. أكتوبر 2007م
القوات الإثيوبية تعلن مغادرتها المدينة المركزية الرئيسية المسماة جوريل Guriel الصومالية. ديسمبر 2007م
بوروندي تصبح ثاني دولة تسهم بقوات في قوة حفظ السلام التابعة للاتحاد الأفريقي ، وترسل 440 جندياً إلى مقديشيو. يناير 2008م
شنت الولايات المتحدة ضربات جوية صاروخية على بلدة بجنوب دوبلي Dhoble لاستهداف قواعد ما أسمته تنظيم القاعدة والتي يشتبه أن عضوا مطلوبا منذ عام 2002 شارك في تفجير فندق مملوك لإسرائيلي في كينيا كان يحتمي بإحدى تلك القواعد المستهدفة. مارس 2008م
التمرد الذي يقوده الإسلاميون يواصل انتشاره. مارس 2008م
الاتحاد الأوروبي يدعو لتكثيف الجهود الدولية لمكافحة القرصنة قبالة الساحل الصومالي بعد سلسلة من عمليات الاختطاف والهجمات على السفن. أبريل 2008م
ضربة جوية أمريكية تقتل أدن هاشي ايرو ، وهو زعيم لجماعة الشباب المجاهدين المتمردة. أبريل 2008م
رئيس الوزراء الإثيوبي ملس زيناوي يعلن أن قوات بلاده ستبقي داخل الصومال حتى يهزم "الجهاديين". مايو 2008م
مجلس الأمن الدولي يصوت بالإجماع لتمكين البلدان من إرسال سفن حربية إلى المياه الإقليمية الصومالية لمواجهة القراصنة. مايو 2008م
الحكومة الانتقالية الصومالية تشير إلى إمكانية التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار مع تحالف المعارضة لإعادة تحرير الصومال وذلك لمدة ثلاثة أشهر.
إلا أنه تم رفض هذه الصفقة، التي تضمنت النص على مغادرة القوات الإثيوبية الصومال في غضون 120 يوما، حيث أعلن زعيم الإسلاميين حسن ضاهر عويس، أن اتحاد المحاكم الإسلامية لن يوقف القتال حتى تخرج جميع القوات الأجنبية من البلاد. يونيه 2008م
رئيس برنامج التنمية للأمم المتحدة في الصومال عثمان علي أحمد يقتل على يد مسلحين في مقديشيو. يوليه 2008م
'خطف قراصنة صوماليون سفينة أوكرانية تحمل 33 دبابة وهو ما أحدث قلقاً دولياً واسع النطاق.
وخلال تلك الفترة قامت الولايات المتحدة وبلدان أخرى بنشر سفن تابعة للبحرية في المياه الإقليمية الصومالية. سبتمبر 2008م
حلف شمال الأطلسي يوافق على إيفاد قوة بحرية للقيام بدوريات في المياه الواقعة قبالة الصومال بحلول نهاية عام 2008، في محاولة للسيطرة على أعمال القرصنة في تلك المنطقة. أكتوبر 2008م
موجة من التفجيرات المنسقة في جميع أنحاء المناطق المشمولة بالحكم الذاتي والمناطق التي تتسم بالهدوء النسبي في الصومال وبونتلاند في شمال الصومال، يترتب عليه مقتل 27 شخصا على الأقل. أكتوبر 2008م
قراصنة صوماليون يخطفون ناقلة نفط سعودية ويطلبون فدية مقدارها 25 مليون دولار لإعادتها. نوفمبر 2008م
إثيوبيا تعلن خططا لسحب جميع القوات بحلول نهاية عام 2008. ديسمبر 2008م
الرئيس عبد الله يوسف يحاول إقالة رئيس الوزراء نور حسن حسين خلال محاولاته لوضع الإسلاميين المعتدلين في الحكومة.
والبرلمان يعلن أن إقالة رئيس الوزراء غير دستورية ويمرر التصويت على تجديد الثقة في السيد نور حسن حسين.
وهو الأمر الذي دفع الرئيس عبد الله يوسف للاستقالة. ديسمبر 2008م
إثيوبيا تعلن عن اكتمال انسحاب قواتها من الصومال.
ومقاتلين من ميليشيا الشباب الإسلامية المتطرفة يعلنون السيطرة على مدينة بيدوا، التي كانت معقلا رئيسيا للحكومة الانتقالية. يناير 2009م
اجتماع في جيبوتي المجاورة، ويتم ضم 149 الأعضاء الجدد للبرلمان الصومالي من حزب المعارضة الرئيسي التحالف من أجل إعادة تحرير الصومال.
وينتخب مجلس البرلمان الإسلامي المعتدل الشيخ شريف شيخ أحمد، رئيسا الحكومة الانتقالية لفترة ولاية تمتد لمدة عامين آخرين. يناير 2009م
الرئيس شريف شيخ أحمد يختار عمر عبد الرشيد شارماركي علي رئيسا للوزراء.
وهو دبلوماسي سابق، ويمثل جسراً بين الإسلاميين داخل الحكومة الصومالية والمجتمع الدولي. فبراير 2009م
قيام المسلحين الإسلاميين بالهجوم على مقديشيو. مايو 2009م
الرئيس شريف شيخ أحمد يعلن حالة الطوارئ مع تزايد حدة العنف.
وبعض المسؤولين الصوماليين يطالبون الدول المجاورة بإرسال قوات إلى الصومال، حيث تواصل القوات الحكومية محاربة المسلحين الإسلاميين. مايو 2009م
نادي الشباب يعلن الولاء لزعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن. سبتمبر 2009م
نادي الشباب يعلن السيطرة على مدينة كيسمايو الساحلية الجنوبية، بعد معارك قتل فيها ما لا يقل عن 20 وأصيب 70 آخرون في القتال الذي يهدد بالانتشار إلى بقية مناطق الجنوب الذي يسيطر عليه الإسلاميون. أكتوبر 2009م
قراصنة يخطفون ناقلة نفط تحمل النفط من المملكة العربية السعودية إلى الولايات المتحدة، وهي واحدة من أكبر السفن المحتجزة قبالة الصومال. نوفمبر 2009م
أفرج خاطفون صوماليون عن الصحفيين أماندا ليندهوت ونايجل برينان بعد 15 شهرا في الأسر. نوفمبر 2009م
نادي الشباب ينفي تورطه في الهجوم الانتحاري الذي أودى بحياة 22 شخصا في مقديشيو، وكان من بينهم ثلاثة وزراء. ديسمبر 2009م
نادي الشباب يعلن أنه مستعد لإرسال مقاتلين لدعم المتمردين الإسلاميين في اليمن. يناير 2010م
نادي الشباب يعلن رسميا تحالفه مع تنظيم القاعدة ، ويبدأ في حشد جنوده في جنوب مقديشيو لهجوم كبير يستهدف الاستيلاء على العاصمة. فبراير 2010م
تقارير تشير إلى أن نصف المعونات الغذائية المقدمة إلى الصومال يتم تحويلها إلى المقاولين، والمسلحين والموظفين المحليين التابعين للأمم المتحدة، وقد نفى الرئيس شريف شيخ أحمد وفريق الرصد التابع للأمم المتحدة في الصومال.
وكذلك مسؤولو برنامج الأغذية العالمي صحة تلك التقارير. مارس 2010م
الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون يدعو العالم لدعم الحكومة الصومالية القائمة، إذ هي أفضل وسيلة لتحقيق الاستقرار في البلاد التي تسودها الفوضى. مايو 2010م
نادي الشباب يعلن أنه كان وراء التفجيرات التي ضربت العاصمة الأوغندية كمبالا، ما أسفر عن مقتل 74 شخصا أثناء مشاهدة نهائي كأس العالم لكرة القدم على شاشة التلفزيون، رداً على مشاركة أوغندا بقوات في الصومال. يوليه 2010م
انتهاء فترة ولاية رئيس الوزراء عمر عبد الرشيد شارماركي. سبتمبر 2010م. |
|