أحمد محمد لبن Ahmad.M.Lbn مؤسس ومدير المنتدى
عدد المساهمات : 52561 العمر : 72
| موضوع: طرائف زوجية الأربعاء 01 أبريل 2020, 8:38 am | |
| طرائف زوجية وهذا “متفق عليه”: تقول أم اسحق: اذا أغضب الزوج زوجته، لن تنفعه صلاته ولا صيامه، ولا أي عمل صالح … وهذا “متفق عليه”. سألوها: من الذي اتفق عليه؟ قالت: أنا ونسوان الحي ********** ماهي وظيفتك بعد التقاعد: سألت أحد الأشخاص :ماهي وظيفتك بعد التقاعد. فقال لي: بعمل معالجات مائية حرارية للألومنيوم والمعادن المختلفة والزجاج تحت بيئة مقيدة وبإشراف متخصص. الحقيقه انبهرت. وفي السر سألت ابنه الأصغر عن التفاصيل فقال لي: بابا بيغسل المواعين والأطباق والأكواب الزجاج بالماء الساخن تحت إشراف ماما. “طريقة العرض تُحدث فرقاً”. ************** فوائد الزوجة النكدية: من يعتقد ان الزوجة النكدية ليس لها فوائد فهو مخطئ للأسباب التالية:- أولا/ الزوجة النكدية تجعل لسانك رطبا بذكر الله
فالزوجة المشاًكسة “النكدية” تجعل زوجها يردد بلا كلل ولا ملل وهو يخبط كفا ً بكف طوال اليوم عبارات فيها ذكر الله مثل: (حسبي الله ونعم الوكيل.. حسبي الله ونعم الوكيل.. لا حول ولا قوة إلا بالله.. وإنا لله وإنا إليه راجعون!…. إلخ)… وبلا شك فإن مثل هذه العبارات هي لون من ألوان ذكر الله!.
ثانياً/ غض البصر: الشعور بالكره الدائم لجميع النساء؛ فيغض بصره عنهم وغض البصر مأمور به شرعا ً!..
ثالثاً/ صلة الرحم: لأنه سيظل على الدوام يشد الرحال إلى أمه وبيوت أقربائه وأخواته ليشكو لهم همه وبلواه وسوء عشرتها ويطيل المقام عندهم هربا ً من طنين زوجته المشاكسة وطلباتها ومحاضراتها التي لا تنقطع!.. وبلا شك فإن كثرة الزيارات لأمه وأخواته وأقربائه هو لون من ألوان صلة الرحم المأمور بها شرعا ً !.
رابعاً/ المحافظة على الوزن: تساهم الزوجة “النكدية” في محافظة زوجها على وزنه ورشاقة جسمه لأنه وبسبب المعارك اليومية وسماعه لكلماتها المسمومة وهي تعيّره –ليل نهار– بالفلس والفشل والفقر والبخل وعدم الشطاره وكيف أن فلانة زوجة فلان عندها وعندها وأن زوجها هو “الرجل الحقيقي” وليس مثل بختها الأسود”!! ..وووو……إلخ فهي ستساهم –بهذا التسميم اللفظي اليومي– في جعل نفس زوجها مسدودة عن الأكل والعزوف عن الطعام مما يعني المحافظة على وزن الجسم والوقاية من مخاطر الوزن الزائد!.. وهذه بلا شك فائدة لا يمكن إنكارها خصوصا ً في هذا الزمان الذي أصبحت فيها “السمنة” ومضاعفاتها من أفات الحياة العصرية!.
خامساً/ النجاح الباهر: وأخيراً قد تجعل “الزوجة النكدية” من زوجها رجلاً عظيماً؛ فبسبب ملله منها وهروبه من البيت سوف يقضي وقتا ً أطول في أداء العمل بعيدا ً عن وجهها النكد المتحفز للقتال!.. مما يجعله إنسانا ً ناجحاً في عمله ويتحقق فيه –بالتالي– المثل الشهير القائل: ”وراء كل رجل عظيم إمرأة”!. وهكذا.. فلا تخلو عملية التورط في الزواج من إمرأة “نكدية” سليطة اللسان عديمة الإحسان من بعض الفوائد العملية!
بعد وفاتها زوجتي طالق: قيل أن رجلا ً تزوج بإمراة سليطة اللسان عديمة الإحسان –أي أنها “نكديه”– حولت حياته إلى جحيم مستمر فقيل له: (طلقها وإرتح من شرها يا رجل!).. فقال: (لا والله لا أفعل!.. فإن طلقتها سيبتلي بها غيري من المسلمين لذا سأصبر عليها وأحتسب أجري على الله!.. وحسبي الله ونعم الوكيل!!) وبالفعل ظلت في عصمته وهو صابر على لدغاتها حتى ماتت!.. فلما ماتت ودفنها أحضر رجلين وقال لهما: إريدكما أن تشهدا على أمر ٍ، فتفاجئا بأنه يقف عند قبر زوجته ويصيح بأعلى صوته: (أنت طالق.. طالق.. طالق.. طالق بالثلاثه!). ثم إلتفتَ إلى الرجلين وقال لهما: أتشهدان؟ فقالا في حيرة وإرتباك: بلى!… ثم سألاه في إستغراب: ولماذا لم تطلقها وهي حية؟ وماجدوى طلاقها وقد ماتت!؟ فأجاب: لم أطلقها أثناء حياتها كي لا يُبتلى بشرها غيري من عباد الله فقد صبرت على رفقتها المرة واحتسبت أجري على الله!.. أما في الآخرة فقد قيل لي أن المسلم سيدخل إلى الجنة مع زوجته التي كان معها في الدنيا فخشيت أن تكون هي نصيبي من الآخرة كما كانت نصيبي من الدنيا!.. لهذا طلقتها طلاقا ً بائنا ً حتى لا أجدها في إنتظاري هناك والعياذ بالله!!.
أشهر كذبتين للرجل وللمرأة: المرأة: 5 دقائق وأكون جاهزة.. الرجل: 5 دقائق واكون في البيت.
أنت فين يا زفت?: اتصلت به زوجته قائلة: أنت فين يازفت أتأخرت ليه ملكش بيت تسأل عليه؟ فقال لها بمكر: فاكرة يا حبيبتى محل الذهب اللي عدينا عليه الأسبوع الماضي وكان عارض كوليه (عقد كبير)عجبك، قالت وهي تتنهد فاكراه يا حبيبي (الآن تغير الخطاب). قال أنا جالس على المقهى الذي أمام هذا المحل!!!
بوس ايدك وش وظهر: قال الشيخ: غابت الرومانسية عن بيوتنا وكثرت المشاكل فينبغي أن كل واحد منكم يقبل يد زوجته كل يوم صباحاً ومساءً... قال أحد الجالسين واللي مش متزوج يعمل إيه؟ قال له: يبوس ايده وش وظهر!!!!
المرأة كالحذاء أم التاج؟ قاﻝ ﺃﺣﺪ ﺍﻟﻤﺘﺰﻭﺟﻴﻦ: ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﻛﺎﻟﺤﺬﺍﺀ ﻳﺴﺘﻄﻴﻊ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﺃﻥ ﻳﻐﻴﺮ ﻭﻳﺒﺪﻝ ﻣﺘﻰ ﻭﺟﺪ ﺍﻟﻤﻘﺎﺱ ﺍﻟﻤﻨﺎﺳﺐ ﻟﻪ... ﻓﻨﻈﺮ ﺍﻟﺤﺎﺿﺮﻭﻥ ﺇﻟﻰ ﺭﺟﻞ ﺣﻜﻴﻢ ﻛﺎﻥ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﺠﺎﻟﺴين ﻭﺳﺄﻟﻮﻩ: ﻣﺎ ﺭﺃﻳﻚ ﺑﻬﺬﺍ ﺍﻟﻜﻼﻡ؟ ﻓﻘﺎﻝ ﻣﺎ ﻳﻘﻮﻟﻪ ﺻﺤﻴﺢ ﺗﻤﺎﻣﺎً.. ﻓﺎﻟﻤﺮﺃﺓ ﻛﺎﻟﺤﺬﺍﺀ ﻓﻲ ﻧﻈﺮ ﻣﻦ ﻳﺮﻯ ﻧﻔﺴﻪ ﻗﺪﻣﺎً. ﻭﻫﻲ ﻛﺎﻟﺘﺎﺝ ﻓﻲ ﻧﻈﺮ ﻣَﻦْ ﻳﺮﻯ ﻧﻔﺴﻪ ﻣﻠﻜﺎً. ﻓﻼ ﺗﻠﻮﻣﻮﺍ ﺍﻟﻤﺘﺤﺪﺙ ﺑﻞ ﺍﻋﺮﻓﻮﺍ ﻛﻴﻒ ﻳﻨﻈﺮ ﺇﻟﻰ نفسه؟!
زوجك سيموت بعد شهر: قال الطبيب للزوجة على انفراد: زوجك يعاني إحباطاً خطيراً بسبب الإجهاد في العمل والبيت. وشرح لها ما يجب فعله: دعيه يستيقظ وقت ما يشاء… خلال النهار لا تعارضي أقواله، واحرصي على أن يظل في مزاج جيّد وأعدّي له وجبات خفيفة لذيذة ولا تزعجيه بأعمال منزلية ولا تثيري جدالات تافهة تزيد من إجهاده وشجعيه على مشاهدة الرياضة في التلفزيون وفي المساء عندما يعود متأخراً كوني بشوشة وحضّري له عشاءً فاخراً ولا ترفضي له طلباً واختتم كلامه قائلاً: إذا استطعتِ المثابرة على هذا المنوال أؤكّد لك أن زوجك سيستردّ عافيته تماماً، وإن لم تفعلي سيموت بعد شهر!!! وعندما خرج الزوجان من العيادة سأل الزوج زوجته بخوف: ماذا قال لك الطبيب؟ ردّت الزوجة: ستموت بعد شهر!!!
حقنة اسمها فتحية: دخل على الصيدلي وقال اعطينى حقنة من اللي بتاخدها مراتي... قال الصيدلي اسمها ايه؟ قال بتلقائية فتحية.
زوجتي سمعها ثقيل…..!!. يحكى بأن رجلاً كان خائفاً على زوجته بأنها لا تسمع جيداً وقد تفقد سمعها يوماً ما. فقرر بأن يعرضها على طبيب أخصائي للأذن.. لما يعانيه من صعوبة القدرة على الاتصال معها!!! وقبل ذلك فكر بأن يستشير ويأخذ رأي طبيب الأسرة قبل عرضها على أخصائي. قابل دكتور الأسرة وشرح له المشكلة,,, فأخبره الدكتور بأن هناك طريقة تقليدية لفحص درجة السمع عند الزوجة: وهي بأن يقف الزوج على بعد 40 قدماً من الزوجة ويتحدث معها بنبرة صوت طبيعية… إذا استجابت لك وإلا أقترب 30 قدماً,,, إذا استجابت لك وإلا أقترب 20 قدماً,,, إذا استجابت لك وإلا أقترب 10 أقدام،،، وهكذا حتى تسمعك… وفي المساء... دخل البيت ووجد الزوجة منهمكة في إعداد طعام الغداء في المطبخ… فقال الآن فرصة سأعمل على تطبيق وصية الدكتور!!! فذهب إلى صالة الطعام وهي تبتعد تقريباً 40 قدماً، ثم أخذ يتحدث بنبرة عادية وسألها: ”يا حبيبتي.. ماذا أعددت لنا من الطعام”.. ولم تجبه..!! ثم أقترب 30 قدماً من المطبخ وكرَّر نفس السؤال: ”يا حبيبتي.. ماذا أعددت لنا من الطعام”.. ولم تجبه..!! ثم أقترب 20 قدماً من المطبخ وكرَّر نفس السؤال: ”يا حبيبتي.. ماذا أعددت لنا من الطعام”.. ولم تجبه..!! ثم أقترب 10 أقدام من المطبخ وكرَّر نفس السؤال: ”يا حبيبتي.. ماذا أعددت لنا من الطعام”.. ولم تجبه..!! ثم دخل المطبخ ووقف خلفها وكرَّر نفس السؤال: ”يا حبيبتي.. ماذا أعددت لنا من الطعام”… فقالت له: ”يا حبيبي للمرة الخامسة أُجيبك.. دجاج بالفرن”. اتضح أنه الذي لا يسمع...
المصدر: https://alrashedoon.com/?p=1417 |
|