سورة القمر Images?q=tbn:ANd9GcTvNZds3WF8dJblQ5OBRoy5AUagBgPQLLeDuMe6jxEl5Yzu3x0cSw
سورة القمر
{واتبعوا أهواءهم} كاف، وقيل: تام. {وكل أمر مستقر} تام.
{مزدجر} كاف، ثم تبتدئ {حكمةٌ بالغة} أي: [هي] حكمة.
فإن جعلت ((الحكمة)) بدلاً من ((ما)) بتقدير: ولقد جاءهم حكمة، لم يكف الوقف قبلها ولم يحسن الابتداء بها. {بالغةٌ} كاف على الوجهين.
{النذر} تام. {فتول عنهم} تام. وقال ابن الأنباري: غير تام. وليس كما قال، لأن جميع أهل التفسير يجعلون العامل في الظرف ((يخرجون)). والمعنى عندهم على [التقديم و] التأخير، والتقدير: يخرجون من الأجداث يوم يدع الداع، فإذا كان كذلك فالتمام: {فتول عنهم}.
لأن الظرف لا يتعلق بشيء. {إلى شيء نكر} كاف، وقيل: تام. {يومٌ عسر} تام ومثله {ونذر} حيث وقع في السورة إذا كان بعده {ولقد يسرنا القرآن للذكر فهل من مدكر} وكذلك ما فيها ((من مدكر)) والفواصل بين ذلك كافية.

(147) حدثنا سلمون بن داود قال: حدثنا عبد الله بن محمد قال: حدثنا محمد ابن إسحاق بن راهويه قال: حدثنا أبو عمير النحاس قال: حدثنا ضمرة عن ابن شوذب عن مطر في قول الله عز وجل: ((ولقد يسرنا القرآن للذكر فهل من مدكر)) قال: هل من طالب علم فيعان عليه.

{فتنةٌ لهم} كاف. ومثله {قسمةٌ بينهم} ومثله {محتضر}.
{كهشيم المحتظر} تام. {نعمة من عندنا} كاف. {من شكر} تام.
{فطمسنا على أعينهم} كاف.
{مقتدر} تام. ومثله {أدهى وأمر} ومثله {بالبصر} ومثله {في الزبر} ومثله {مستطر}.