(006) معاني كلمات سورة الأنعام
الآية
الكلمة
التفسير
1
جعل..
أنشأ وأبدع..
1
بربّهم يعدلون
يسوّون به غيره في العبادة
2
قضى أجلاً
كتب وقدّر زمانًا مُعيّنا للموت
2
أجل مسمّى عنده
زمن مُعيّن للبعث مُستأثر بعلمه
2
تمترون
تشكّون في البعث أو تجحدونه
3
وهو الله
أي المعبود أو المتوحّد بالألوهية
5
أنباء
أخبار . وهو ما ينالهم من العقوبات
6
كم أهلكنا
كثيراً أهلكنا
6
قرن
أمّة من النّاس
6
مكّناهم
أعطيناهم من المكنة والقوّة
6
السّماء
المطر
6
مدرارًا
غزيرا كثير الصبّ
7
كتاباً في قرطاس
مكتوبا في كاغد أو رق
8
لا يُنظرون
لا يُمهلون لحظة بعد إنزاله
9
للبسنا عليهم ما يلبسون
لخلطنا وأشكلنا عليهم حينئذٍ ما يخلِطون على أنفسهم اليوم
10
فحاق..
أحاط، أو نزل..
12
كتب
قضى وأوجب، تفضّلا وإحسانا
12
خسروا أنفسهم
أهلكوها وغبنوها بالكفر
13
ما سكن
ما استقرّ وحلّ
14
وليّا
ربّا معبودًا وناصرًا معينا
14
فاطر..
مُبدع ومخترع..
14
هو يُطعم
يرزق عباده
14
من أسلم
خضع لله بالعبودية وانقاد له
19
من بلغ
من بلغه القرآن إلى قيام الساعة
23
فتنتهم
معذرتهم . أو عاقبة شركهم
24
ضلّ عنهم
غاب وزال عنهم
24
ما كانوا يفترون
يكذبون - الأصنام وشفاعتهم
25
أكِنّة
أغطية كثيرة
25
وقرًا
صمما وثِقلا في السّمع
25
أساطير الأوّلين
أكاذيبهم المسطّرة في كتبهم
26
ينأون عنه
يتباعدون عن القرآن بأنفسهم
27
وُقفوا على النّار
عرّفوها، أو حُبسوا على متنها
30
وُقفوا على ربّهم
حُبسوا على حُكمه تعالى للسّؤال
31
بغتة
فجأة من غير شعور
31
فرّطنا فيها
قصّرنا وضيّعنا في الحياة الدّنيا
31
أوزارهم
ذنوبهم وخطاياهم
34
لكلمات الله
آيات وعده بنصر رسله
35
كبُر عليك
شقّ وعظُم عليك
35
نفقا في الأرض
سربا فيها ينفذ إلى ما تحتها
38
أممٌ أمثالكم
في خلقنا لها وتدبيرنا أمورها
38
ما فرّطنا
ما أغفلنا وتركنا
39
في الظّلمات
ظلمات الجهل والعناد والكفر
40
أرأيتكم
أخبروني عن عجيب أمركم
42
بالبأساء والضرّاء
البؤس والفقر والسّقم والزّمان
42
يتضرّعون
يتذلّلون ويتخشّعون ويتوبون
43
جاءهم بأسنا
أتاهم عذابنا
44
كلّ شيء
من النّعم الكثيرة استدراجا لهم
44
أخذناهم بغتة
أنزلنا بهم العذاب فجأة
44
هم مبلسون
آيسون من الرّحمة أو مُكتئبون
45
دابر القوم
آخرهم
46
أرأيتم
أخبروني
46
نصرّف الآيات
نكرّرها على أنحاء مُختلفة
46
هم يصدفون
هم يُعرضون عنها ويعدلون
47
أرأيتكم
أخبروني
47
بغتة
فجاءة أو ليلا
47
جهرة
مُعاينة أو نهارا
50
خزائن الله
مرزوقاته أو مقدوراته
52
بالغداة والعشيّ
في أول النّهار وآخره، أي دواما
53
فتنّا
ابتلينا وامتحنّا ونحن أعلم بهم
54
كتب ربّكم
قضى وأوجب - تفضّلا وإحسانا
54
بجهالة
بسفاهة وكلّ عاص مُسيء جاهل
57
يقصّ الحقّ
يتبعه فيما يحكم به أو يُبيّنه بيانا شافيا
57
خير الفاصلين
بين الحقّ والباطل بحكمه العدل
59
كتاب مبين
اللّوح المحفوظ أو علمه تعالى
60
جرحتم بالنّهار
كسبتم فيه بجوارحكم من الإثم
61
لا يفرّطون
لا يتوانون أو لا يُقصّرون
63
تضرّعا
مُعلنين الضّراعة والتذلّل له
63
خُفية
مسرّين بالدّعاء
65
يلبسكم
يخلطكم في ملاحم القتال
65
شيعًا
فِرقا مُختلفة الأهواء
65
بأس بعض
شدّة بعض في القتال
65
نصرّف الآيات
نكرّرها بأساليب مختلفة
66
بوكيل
بحفيظ وكّل إليّ أمركم فأجازيكم
68
يخوضون
يأخذون في الاستهزاء والطّعن
70
غرّتهم
خدعنهم وأطمعتهم بالباطل
70
أن تُبسل نفس
لئلاّ تحبس في النّار أو تسلم للهلكة
70
تعدل كلّ عدل
تفتد بكلّ فداء
70
أبسلوا
حبسوا في النّار أو أسلموا للهلكة
70
حميم
ماء بالغٍ نهاية الحرارة
71
استهوته الشّياطين
هوت به في المهمه فأضلّته
71
أُمرنا لنُسلم
أمرنا بأن نسلم ونخلص العبادة
73
الصّور
القرن الذي بنفخ فيه إسرافيل
74
آزر
لقب والد إبراهيم أو اسم عمّه
75
ملكوت..
مُلك، أو آيات أو عجائب..
76
جنّ عليه اللّيل
ستره بظلامه
76
أفل
غاب وغرب تحت الأفق
77
بازغا
طالعا من الأفق مُنتشر الضّوء
79
فطر السّماوات
أوجدها وأنشأها
79
حنيفاً
مائلا عن الباطل إلى الدّين الحقّ
80
حاجّه قومه
خاصموه في التوحيد
81
سلطانا
حجّة وبرهانا
82
لم يلبسوا
لم يخلطوا
82
بظلم
بشرك . بكفر
87
اجتبيناهم
اصطفيناهم بالنّبوة
88
لحبط
لبطل وسقط
89
الحكم
الفصل بين النّاس بالحقّ، أو الحكمة
90
اقتده
اقتد، والهاء للسكت
91
ما قدروا الله
ما عرفوا الله، أو ما عظّموه
91
قراطيس
أوراقا مكتوبة مفرّقة
91
قل الله
قل الله أنزله (التوراة)
91
خوضهم
باطلهم
92
مبارك
كثير المنافع والفوائد (القرآن)
92
أم القرى
مكّة: أي أهلها
92
من حولها
أهل المشارق والمغارب
93
غمرات الموت
سكراته وشدائده
93
أخرجوا أنفسكم
خلّصوها ممّا هي فيه من العذاب
93
عذاب الهون
الهوان الشّديد والذّل والخزي
94
ما خوّلناكم
ما أعطيناكم من متاع الدّنيا
94
تقطّع بينكم
تفرّق الاتّصال بينكم
95
فالق الحبّ
شاقّه عن النبات . أو خالقه
95
فأنّا تُؤفكون
فكيف تصرفون عن عبادته؟
96
فالق الإصباح
شاقّ ظلمته عن بياض النّهار أو خالقه
96
الشّمس والقمر حُسبانا
يجريان في أفلاكهما بحساب مقدّر نيطت به مصالح الخلق
98
فمستقرّ
في الأصلاب، وفقيل في الأرحام ونحوها
98
ومستودع
في الأرحام ونحوها وقيل في الأصلاب
99
خضرًا
شيئا أخضر غضّا
99
حبّا مُتراكبا
متراكما كسنابل الحنطة ونحوها
99
طلعها
هو أوّل ما يخرج من ثمر النّخل في الكيزان
99
ألوان
عذوق وعراجين كالعناقيد تنشق عنها الكيزان
99
دانية
متدلّية أو قريبة من المتناول
99
وينعه
وإلى حال نضجه وإدراكه
يتبع إن شاء الله...