أحمد محمد لبن Ahmad.M.Lbn مؤسس ومدير المنتدى
عدد المساهمات : 52683 العمر : 72
| موضوع: شهادة المنصفين من غير المسلمين في مُحَمَّد (صلى الله عليه وسلم) والقرآن الجمعة 16 ديسمبر 2022, 1:20 am | |
| شهادة غير المسلمين في مُحَمَّد (صلى الله عليه وسلم) والقرآن (112) 1- يقول "إدوارد جيبون" (113) و "سيمون أوكلي" في كتاب "تاريخ الإمبراطورية العربية الإسلامية" طبعة لندن (1870) ص 54: "لا إله إلا الله مُحَمَّد رسول الله هي عقيدة الإسلام البسيطة والثابتة، إن التصور الفكري للإله (في الإسلام) لم ينحدر أبداً إلى وثن مرئي أو منظور، ولم يتجاوز توقير المسلمين للرسول أبداً حد اعتباره بشراً، وقيدت أفكاره النابضة بالحياة شعور الصحابة بالامتنان والعرفان تجاهه، داخل حدود العقل والدين".
2- يقول "ديوان شند شرمة" في كتابه: "أنبياء الشرق". طبعة كلكتا (1935) ص 122: "لقد كان مُحَمَّدٌ روح الرأفة والرحمة وكان الذين حوله يلمسون تأثيره ولم يغب عنهم أبدا".
3- يقول "جون وليام دريبر" الحاصل على دكتوراة في الطب والحقوق في كتابه "تاريخ التطور الفكري الأوروبي". طبعة لندن (1875) المجلد الأول، ص 229 و 230: "ولد في مكة بجزيرة العرب عام 569 بعد المسيح، بعد أربع سنوات من موت جوستنيان الأول، (114) الرجل الذي كان له من دون جميع الرجال، أعظم تأثير على الجنس البشري.. وهو مُحَمَّدٌ".
4- يقول ر. ف. س. بودلي في: "الرسول" لندن (1946) ص 9: "إنني أشك أن أي إنسان لا يتغير لكي يلائم ويوافق التغيرات الكثيرة جداً في ظروفه الخارجية، كما لم يتغير مُحَمَّدٌ".
5- يقول هـ. أ. ر. جب (115) في كتاب "المُحَمَّدية" (116) طبعة لندن (1953) ص 33: "إنه من المُسَلَّم به عالمياً بصفة عامة أن إصلاحاته (أي مُحَمَّدٍ) رفعت من قدر المرأة ومنزلتها ووضعها الإجتماعي والشرعي". (117)
6- ويقول "جون أوستن" في مقال له بعنوان "مُحَمَّد نبي الله" في مجلة ت. ب. وكاسل الأسبوعية في 12 سبتمبر سنة 1927 بعد المسيح: "لقد أصبح مُحَمَّدٌ بالفعل في خلال ما يربو قليلاً عن العام ما يمكن أن نسميه بالحاكم الروحي والدنيوي للمدينة، ويده على الرافعة التي كان مقدر لها أن تهز العالم".
7- ويقول "ج. كريستي ولسن" في كتاب "التعريف بالإسلام" طبعة نيويورك (1950) ص 30: "يعـد القرآن أكثـر الكتب الدينية فـي العالم إجلالا وأكثرها قوة بعـد الكتاب المقدس". (118)
8- ويقول "تشارلز فرانسيس بوتر" في كتاب "الأديان التي يحيا بها البشر". نشر كينجزوود، سرى (1955) ص 81: "إن القرآن هو الأكثر قراءة من أي كتاب آخر في العالم، قد يكون الكتاب المقدس المسيحي أكثر الكتب مبيعاً في العالم، ولكن هناك حوالي 250 مليون مسلم (119) من أتباع النبي مُحَمَّدٍ يقرأون أو يتلون أجزاء طويلة من القرآن خمس مرات يومياً في كل يوم من أيام حياتهم من يوم استطاعتهم الكلام".
9- يقول "ج. شِلِيدي" أستاذ اللاهوت في كتاب "السيد المسيح في القرآن" طبعة سورات (1913) ص 111: "إن القرآن هو كتاب المُحَمَّديين (120) المقدس، وهو ينال توقيراً أكثر من أي كتاب مقدس آخر، أكثر من العهد القديم اليهودي والعهد الجديد المسيحي".
10- ويقول "هـ. أ. ر. جب" في كتاب "المُحَمَّدية" طبعة لندن (1953) ص 33: "إذن لو كان القرآن من تأليف مُحَمَّدٍ لكان من الممكن أن ينافسه ويضارعه رجال آخرون، وليأتوا بعشر آيات من مثله مفتريات، وإذا لم يستطيعوا (ومن الواضح أنهم لم يستطيعوا) فليقبلوا القرآن كمعجزة وبرهان ظاهر".
11- ويقول "باسنتا كومار بوز" فـي كتاب "المُحَمَّدية" طبعة كلكتا (1931) ص 4: "فلم يكن هناك مجال لأي تزييف أو حيلة كاذبة في القرآن وهذا ما يميزه عن جميع الأعمال الدينية (121) الهامة تقريباً التي ترجع إلى الأزمنة القديمة، إنه لأمر بعيد جداً أن يكون هذا الإنسان الأمِّيِّ قد ألّف أفضل كتاب في اللغة العربية".
12- ويقول "أ. س. تريتون" في كتاب "الإسلام" طبعة لندن (1951) ص 21: "إن صورة الجندي المسلم المتقدم وبإحدى يديه سيفاً وبالأخرى مصحفاً هي صورة زائفة تماماً".
13- ويقول "دو لاسي أوليرى" في كتاب "الإسلام في مفترق الطريق" طبعة لندن (1923) ص 8: "وبالرغم من ذلك فقد أوضح التاريخ أن الأسطورة القائلة باجتياح المسلمين المتعصبين للعالم وفرضهم الإسلام على الأجناس المقهورة تحت تهديد السلاح، هي إحدى كبرى الأساطيـر أو الخرافات الخيالية، التي رددها فـي أي وقت المؤرخون، سخافة ومنافاة للعقل".
|
|