أحمد محمد لبن Ahmad.M.Lbn مؤسس ومدير المنتدى
عدد المساهمات : 52644 العمر : 72
| موضوع: الهوامش وفهرس الموضوعات الخميس 18 يونيو 2020, 4:05 pm | |
| الهوامش وفهرس الموضوعات الهوامش 1. واشتجون إيرفنج: من أعلام الكتاب الأمريكيين، الذين فاخرت بهم الولايات المتحدة الأمريكية غيرها من الأمم، في القرن التاسع عشر الميلادي، ولد في عام 1832م في مدينة واشنطن، وتوفي في عام 1892م. 2. قالوا عن الإسلام، للدكتور عماد الدين خليل ، ص 95. 3. جان ليك: مستشرق أسباني شهير، ولد في عام 1822، وتوفي في عام 1897. 4. العرب، لجان ليك، ص 43. 5. لورافيشيا فاغليري: مستشرقة وباحثة إيطالية في التاريخ الإسلامي واللغة العربية، من مؤلفاتها: قواعد العربية، والإسلام، ودفاع عن الإسلام. 6. دفاع عن الإسلام، لورافيشيا فاغليري، ترجمه منير البعلبكي ص73. 7. جوستاف لوبون: مستشرق فرنسي وُلِدَ في عام 1841، ومن أشهر كتبه: (حضارة العرب)، الذي يُعَدُّ من أمهات الكتب التي صدرت في العصر الحديث في أوروبا؛ لإنصاف الحضارة العربية الإسلامية. تُوُفِّي في عام 1921م. 8. حضارة العرب، جوستاف لوبون ص104، 105، 108. 9. جورج برناردشو: الكاتب المسرحي الإنجليزي المشهور، إيرلندى المولد، حصل على جائزة نوبل في الأدب عام 1925م. 10. الرسول -صلى الله عليه وسلم- في عيون غربية منصفة، الحسيني معدّي، ص70. 11. توماس كارليل: كاتب إنجليزي معروف، قيل في وصفه: إنه أكبر عقل ولدته الأمَّة الإنجليزية بعد شكسبير، وُلِدَ في عام 1795م وتوفي في عام 1881م، من مؤلفاته: كتاب (الأبطال)؛ حيث عقد فيه فصلاً رائعًا عن النبي -صلى الله عليه وسلم-. 12. الرسول -صلى الله عليه وسلم- في عيون غربية منصفة ص106. 13. وليم موير: مستشرق ومؤرخ بريطاني إسكتلندي الأصل، ولد في عام 1819م، كان مديرًا لجامعة إيدنبرج. من مؤلفاته: شهادة القرآن لكتب أنبياء الرحمن. وصنف بالإنجليزية كتبًا في السيرة النبوية، وتاريخ الخلافة الإسلامية، وتاريخ دولة المماليك في مصر، وله مقالات في شعراء العرب، توفي في عام 1905م. 14. الرسول -صلى الله عليه وسلم- في عيون غربية منصفة ص142. 15. حياة محمد، لوليم موير، الرسول -صلى الله عليه وسلم-، لسعيد حوى ص147. 16. لامارتين: شاعر وكاتب فرنسي مشهور، ولد في عام 1790م، وتوفي في عام 1869م. 17. السفر إلى الشرق ص277 18. جوته: أديب ألماني شهير، ولد في فرانكفورت في عام 1749، وتوفي في عام 1832م، تأثر بالفكر العربي، وترجم مسرحية محمد لفولتير، ومن مؤلفاته الشهيرة: (الديوان الشرقي للشاعر الغربي) 19. شمس الدين تسطع على الغرب، ألغريد هونكه، ص465. 20. مونتيه: كاتب فرنسي الجنسية، أستاذ اللغات الشرقية في جامعة جنيف، ولد في عام 1856م، وتوفي في عام 1927م، وهو من أهم من ترجموا القرآن الكريم إلى اللغة الفرنسية، وله عدة مؤلفات مهمة تناول فيها الإسلام والرسول -صلى الله عليه وسلم-. 21. محمد والقرآن ص18. 22. التبشير والاستعمار، د /مصطفى الخالدي، ود/ عمر فروخ، نقلاً عن مجلة البيان عدد (174) ص92، والرسول -صلى الله عليه وسلم- في عيون غربية منصفة، ص91. 23. أخرجه البخاري (6203)، ومسلم (2150). 24. أخرجه ابن حجر في المطالب العالية (4207)، والطبراني في الأوسط بإسناد حسن (6/345) كما قال الحافظ في الفتح (6/575). 25. أخرجه أحمد في مسنده (24766) واللفظ له، ومسلم (746). 26. تفسير القرآن العظيم، ابن كثير (8/189) 27. أخرجه البخاري (2125). 28. مدارج السالكين، لابن القيم، (2/382)، والتبيان في أقسام القرآن، لابن القيم، ص162، بتصرف. 29. مدارج السالكين، لابن القيم، (2/383)، بتصرف يسير. 30. جزء من حديث الإسراء الطويل؛ أخرجه البخاري (349)، ومسلم (163)، وسيأتي بمزيد من التفصيل في مبحث حيائه -صلى الله عليه وسلم-. 31. ومن ذلك: ما روته عائشة رضي الله عنها، قالت: "كان النَّبيُّ -صلى الله عليه وسلم- يذكر الله على كلِّ أحيانه". أخرجه مسلم (373). وعن ابن عمر -رضي الله عنه-: إن كنَّا لنعدُّ لرسول الله -صلى الله عليه وسلم- في المجلس الواحد مائة مرَّةٍ: "ربّ اغفر لي وتب عليَّ؛ إنَّك أنت التَّوَّاب الرَّحيم". أخرجه أبو داود (1516)، والترمذي (3434)، وابن ماجه (3814)، وصححه الألباني في صحيح سنن الترمذي (2731). وقال أبو هريرة -رضي الله عنه-: سمعت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يقول: "والله إنِّي لأستغفر الله وأتوب إليه في اليوم أكثر من سبعين مرَّةً" أخرجه البخاري (3607). 32. عن عبد الله بن الشخير -رضي الله عنه-، قال: "أتيت النبي -صلى الله عليه وسلم- وهو يصلي ولجوفه أزيز كأزيز المرجل؛ يعني يبكي". أخرجه النسائي (1214)، وأبو داود (904)، وصححه الألباني في صحيح سنن أبي داود (840). 33. أخرجه البخاري (1130)، ومسلم (2819)، و (تفطَّر): تتشقق. 34. أخرجه أبو داود (2683)، والنسائي (4076)، وصححه الألباني في الصحيحة (1723). 35. الرحيق المختوم (2/50)، دلائل النبرة للبيهقي (2/202). 36. دلائل النبوة للبيهقي (2/200، 203) 37. أخرجه الترمذي (2485)، وابن ماجه (1334)، وصححه الألباني في الصحيحة (569). و (انجفل): ذهبوا مسرعين. و (استثبتُّ): استبنت. 38. قالته أم معبد الخزاعية رضي الله عنها في وصفه -صلى الله عليه وسلم-. ألفية العراقي في السيرة النبوية. 39. سيرة ابن هشام (1/207). 40. أخرجه أحمد في المسند (14957)، والبيهقي في دلائل النبوة (1/26)، والحاكم في المستدرك (4/228)، في أول كتاب المناسك، وانظر: صحيح السيرة النبوية للألباني ص45. 41. السنن الكبرى للبيهقي (1/286)، وسيرة ابن هشام (1/237)، والرحيق المختوم (1/135). 42. أخرجه البخاري (2681)، وسيأتي أيضًا في خلق وفائه -صلى الله عليه وسلم- بالعهد. 43. أخرجه أحمد (1742)، وحسن الأرناؤوط إسناده في تعليقه على المسند (37/175)، وقال الهيثمي في المجمع (6/24): أخرجه أحمد ورجاله رجال الصحيح غير إسحاق وقد صرح بالسماع، وذكره ابن هشام في سيرته مع الروض الأنف (2/87) من حديث أم سلمة بإسناد حسن كما بين ذلك د. العمري في السيرة النبوية الصحيح (1/174).. 44. أخرجه أحمد (11975)، وابن حبان في صحيحه (194)، من حديث أنس -رضي الله عنه-، وحسنه الأرناؤوط بشواهده. وصححه الألباني في صحيح الجامع (7179). 45. أخرجه البخاري (7150)، ومسلم (142)، من حديث معقل بن يسار -رضي الله عنه- 46. أخرجه مسلم (1825)، من حديث أبي ذر الغفاري -رضي الله عنه-. 47. أخرجه مسلم (1833)، من حديث عدي بن عميرة الكندي -رضي الله عنه-، وصححه الألباني في الصحيحة (423). 48. أخرجه أبو داود (3533)، والترمذي (1264)، من حديث أبي هريرة -رضي الله عنه-، وصححه الألباني في الصحيحة (423). 49. أخرجه مسلم (1437)، من حديث أبي سعيد الخدري -رضي الله عنه-، و (يُفضي): كناية عن الجماع وما يتعلق به. 50. أخرجه أبو داود (4868)، والترمذي (1959)، من حديث جابر بن عبد الله -رضي الله عنه-، حسنه الألباني في الصحيحة (1090). و (التفت): المراد أنه أراد أن يكون حديثه سرًا. 51. أخرجه الترمذي (2822)، وابن ماجه (3745)، والبخاري في الأدب المفرد (256)، من حديث أبي هريرة -رضي الله عنه-، وصححه الألباني في الصحيحة (1641). 52. أخرجه أبو داود (2683)، والنسائي (4067)، وصححه الألباني في الصحيحة (1723). 53. أخرجه البخاري (6497)، ومسلم (143)، من حديث حذيفة بن اليمان -رضي الله عنه-. و (الوكت): الأثر اليسير، و (المجل): كالدّمل في اليد، و (فنفط): تورم وانتفخ، و (منتبرًا): منتفخًا متورمًا أو مرتفعًا. 54. أخرجه البخاري (3445)، من حديث عمر بن الخطاب -رضي الله عنه-. 55. أخرجه أحمد (12141)، والنسائي في الكبرى (6/71رقم 10079)، وصححه الألباني في الصحيحة (1572). و (استهواه): دفعه إلى إتباع الهوى 56. أخرجه مسلم (2369). قال النووي في شرح مسلم (15/121): "قال العلماء: إنما قال -صلى الله عليه وسلم- هذا تواضعًا واحترامًا لإبراهيم -صلى الله عليه وسلم- لخُلَّته وأبوَّته، وإلا فنبينا -صلى الله عليه وسلم- أفضل، كما قال -صلى الله عليه وسلم-: "أنا سيد ولد آدم" ولم يقصد به الافتخار ولا التطاول على من تقدمه، بل قاله بيانًا لما أمر ببيانه وتبليغه. ولهذا قال -صلى الله عليه وسلم-: "ولا فخر"؛ لينفي ما قد يتطرق إلى بعض الأفهام السخيفة...". 57. أخرجه أحمد في المسند (6863)، وصححه الألباني في الصحيحة (1002). 58. أخرجه ابن سعد (1/371)، والبيهقي في شعب الإيمان (5/107، رقم 5975). وأخرجه أيضًا عبد الرازق عن معمر في الجامع (10/417، رقم 19554)، وصححه الألباني في الصحيحة (554). 59. أخرجه أبو داود (3281)، وابن ماجه (3254)، وصححه الألباني في الصحيحة (393). قال ابن بطال : (إنما فعل النبي -صلى الله عليه وسلم- ذلك تواضعاً لله). نقله عنه الحافظ ابن حجر في فتح الباري (9/541). و (جثا) جثا يجثو: إذا قعد على ركبتيه، والعنيد: الجائر عن القصد، والمخالف الذي يرد الحق مع العلم به. 60. أخرجه الطبراني في المعجم الكبير (12494)، وحسنه الهيثمي في مجمع الزوائد (8/586)، وصححه الألباني بشواهده في الصحيحة (2125)، و (يعتقل الشاة): أي يجعل رجليه بين قوائمها؛ ليحلبها، إرشادًا إلى التواضع، وترك الترفع. 61. أخرجه ابن ماجه (3312)، والحاكم (4366) وصححه على شرطهما ووافقه الذهبي، من حديث عقبة بن عمرو -رضي الله عنه-، وصححه الألباني في صحيح الجامع (7052). و (القديد): اللحم المملَّح المجفَّف في الشمس. 62. أخرجه الترمذي (2352)، من حديث أنسٍ -رضي الله عنه-، وحسنه الألباني في الصحيحة (308). 63. أخرجه البخاري (836)، ومسلم (1167). 64. أخرجه أبو داود (1165)، والترمذي (558)، والنسائي (1506)، وابن ماجه (1266)، وحسنه الألباني في الصحيحة (1058). و (التَّبذلُّ): ترك التزين والتهيؤ بالهيئة الحسنة الجميلة، على جهة التواضع. و (الترسُّل): التأني في المشي، وعدم العجلة. 65. وروي في صفة دخوله -صلى الله عليه وسلم-: وإنِّه ليضع رأسه الشريف تواضعًا لله عزَّ وجلَّ، حين رأى ما أكرمه الله به من الفتح؛ حتَّى إنَّ شعر لحيته ليكاد يمسُّ واسطة الرحل. الرحيق المختوم (1/381). وأخرجه بنحوه الحاكم في المستدرك (3/47)، وأبو يعلى (3393)، من حديث أنس -رضي الله عنه-، والحاكم: هذا حديث على شرط مسلم، وقال الذهبي: على شرط مسلم، وتعقبهما الألباني، وضعف إسناده في تعليقه على فقه السيرة للغزالي ص401. 66. أخرجه البخاري (4281)، ومسلم (794)، من حديث عبد الله بن مغفل -رضي الله عنه-. 67. أخرجه أحمد (506)، وقال الشيخ أحمد شاكر: إسناده صحيح. وقال شعيب الأرناؤوط: إسناده حسن. 68. أخرجه النسائي (1414)، من حديث عبد الله بن أبي أوفى -رضي الله عنه-، وصححه الألباني في صحيح سنن النسائي (1341). 69. أخرجه الحاكم في مستدركه (2/466)، وصححه ووافقه الذهبي، والبيهقي في شعب الإيمان (9246)، من حديث سهل بن حنيف -رضي الله عنه-، وصححه الألباني في الصحيحة (2112). 70. أخرجه مسلم (23326). 71. أخرجه البخاري (5178). و (الكراع): ما دون الرُّكبة من الساق. 72. أخرجه الترمذي في الشمائل ص 274، وصححه الألباني في الصحيحة (2129)، و (الإهالة السَّنخة): أي الدهن الجامد المتغير الريح، من طول المكث. 73. جزء من حديث أخرجه الطبراني في المعجم الكبير (12494)، وحسَّنه الهيثمي في مجمع الزوائد (8/586)، وصححه الألباني بشواهده في الصحيحة (2125)، من حديث عبد الله بن عباس رضي الله عنهما. 74. أخرجه البخاري (380)، ومسلم (658). 75. أخرجه البخاري (6254)، ومسلم (1798)، و (إكافٌ): ما يوضع على ظهر الحمار كالبرذعة، و (قطيفةٌ فدكيَّةٌ): كساء غليظ من فدك قرب المدينة. 76. أخرجه أحمد (3891)، وابن حبان في صحيحه (4733)، وقال شعيب الأرناؤوط: إسناده حسن. و (عقبة): التناوب في الركوب؛ طائفة بعد طائفة. 77. أخرجه البخاري (676) 78. أخرجه أحمد (24382)، وابن حبان في صحيحه (5677)، وقال شعيب الأرناؤوط: إسناده صحيح على شرط الشيخين، وأصله عند البخاري (676)، وصححه الألباني في صحيح الجامع (4937). 79. أخرجه أحمد (25662)، والبخاري في الأدب المفرد (541)، وصححه الألباني في الصحيحة (671). 80. أخرجه أحمد (15204)، والترمذي (2481)، من حديث معاذ بن أنس -رضي الله عنه-، وحسنه الألباني في الصحيحة (718). و (حُلل الإيمان): يعني ما يعطي أهل الإيمان من حلل الجنَّة. 81. أخرجه أبو داود (4161)، وابن ماجه (4118)، من حديث إياس بن ثعلبة -رضي الله عنه-، وصححه الألباني في الصحيحة (341). 82. قاله الأصبهاني في الترغيب (1/36)، والذهبي في تلخيص المستدرك (1/29)، وانظر: النهاية لابن الأثير (1/110). 83. أخرجه البخاري (3108)، ومسلم (2080)، والترمذي (1733)، واللفظ له. و (الملبَّد): هو المرقع من الثياب. 84. أخرجه أبو داود (4025)، والترمذي (1762)، وابن ماجه (3575)، وصححه الألباني في صحيح الترغيب والترهيب (2028). وإنما أحبه -صلى الله عليه وسلم- لما فيه من مزيد الستر؛ لإحاطته بالبدن بالخياطة بخلاف الرداء والإزار والشَّملة ونحوها مما يشتمل به؛ مما يحتاج إلى ربط أو إمساك أو لف أو عقد؛ إذ ربما غفل عنه لابسه بخلاف القميص. أفاده المناوي في شرحه على شمائل الترمذي، بهامش جمع الوسائل شرح الشمائل، لملا على القاري (1/108). 85. أخرجه أبو داود (4082)، وأحمد (15810)، وصححه الألباني في صحيح الترغيب والترهيب (45). 86. أخرجه أبو داود (4047)، وأحمد (24482)، وصححه الألباني في الصحيحة (2136). 87. انظر: البخاري (886)، ومسلم (2068)، وشرح النووي على مسلم (14/38). 88. هو لفظ حديث أخرجاه في الصحيحين من حديث أبي هريرة -رضي الله عنه-؛ عن النَّبيِّ -صلى الله عليه وسلم- قال: "الإيمان بضع ٌوستُّون شعبةً والحياء شعبةٌ من الإيمان" أخرجه البخاري (9)، ومسلم (35). 89. هو لفظ حديث أخرجاه في الصحيحين من حديث عمران بن حصين -رضي الله عنه-؛ عن النَّبيِّ -صلى الله عليه وسلم- قال: "الحياء خيرٌ كلُّه" أخرجه البخاري (6117)، ومسلم (37). 90. أخرجه ابن ماجه (4182)، من حديث ابن عباس رضي الله عنهما، وحسنه الألباني في الصحيحة (940). 91. أخرجه البخاري (3562)، ومسلم (2320)، و (خدرها): الخدر ستر يُجعل للبكر في جانب من البيت. 92. أخرجه أبو داود (4017)، والترمذي (2794)، وابن ماجه (1920)، من حديث معاوية بن حيدة -رضي الله عنه-، وحسنه الألباني في صحيح الجامع (203). 93. أخرجه أبو داود (14)، والترمذي (14)، وصححه الألباني في الصحيحة (1071). 94. أخرجه أبو داود (4012)، والنسائي (406)، من حديث يعلى بن أمية -رضي الله عنه-، وصححه الألباني في صحيح سنن النسائي (406). 95. أخرجه الترمذي (2458)، ومسلم (3662)، وحسنه الألباني في صحيح الترغيب والترهيب (3337). 96. أخرجه البخاري (1130)، ومسلم (2819)، و (تفطَّر): تتشقق. وتقدم تخريجه. 97. انظر في ذكر حياء التقصير ونسبته للملائكة: تهذيب مدارج السالكين (1/622). 98. جزء من حديث الإسراء الطويل؛ أخرجه البخاري (349)، ومسلم (163). 99. أخرجه أبو داود (4788)، وصححه الألباني في الصحيحة (2064). 100. أخرجه البخاري (314)، ومسلم (332). 101. أخرجه الترمذي (2016)، وأحمد (25560)، وأصله عند البخاري (6032)، وخرجاه من حديث عبد الله بن عمرو بنحوه؛ البخاري (3559)، ومسلم (2321)، وصححه الألباني في صحيح سنن الترمذي (1640). و (متفحِّشًا): المتفحش: البذيء وسيء الخلق، و (صخَّابًا): الصخب: اختلاط الأصوات وارتفاعها. 102. أخرجه الترمذي (2009)، وأحمد (10134)، من حديث أبي هريرة -رضي الله عنه-، وصححه الألباني في الصحيحة (495). 103. أخرجه النسائي (1214)، وأبو داود (904)، وصححه الألباني في صحيح سنن أبي داود (840). 104. أخرجه أحمد (4196)، والترمذي (2377)، من حديث عبد الله بن مسعود -رضي الله عنه-، وصححه الألباني في الصحيحة (439). و (قال): قال يقيل: نام وسط النهار. 105. أخرجه أبو داود (2694)، والنسائي (4139)، من حديث عبد الله بن عمرو بن العاص، رضي الله عنهما، وصححه الألباني في صحيح الجامع (7873)، و (وبرةٍ): أي شعرة. و (مردود ٌعليكم): أي والخمس المذكور؛ مع كونه لي؛ فهو مصروفٌ في مصالحكم؛ من السلاح والخيل وغير ذلك. 106. أخرجه البخاري (3165)، ومسلم (2314)، من حديث جابر بن عبد الله رضي الله عنهما. وسيأتي بتمامه في مبحث كرمه وجوده -صلى الله عليه وسلم-. 107. أخرجه أحمد (7120)، وابن حبان (2137)، من حديث أبي هريرة -رضي الله عنه-، وصححه الألباني في الصحيحة (1002). 108. الطبقات الكبرى لابن سعد (1/500)، سير أعلام النبلاء (4/569). 109. الطبقات الكبرى لابن سعد (1/500)، وحياة الصحابة للكاندهلوي (4/105). و (المسح): الكساء من الشعر. 110. أخرجه البخاري (4913)، ومسلم (1479). 111. أخرجه أحمد (12009)، وابن حبان في صحيحه (6362)، وقال شعيب الأرناؤوط: صحيح لغيره. وأصله في الصحيحين؛ أخرجه البخاري (4913)، ومسلم (1479). و (مرمل): قد نسج وجهه بالسَّعف، يقال: أرملت النَّسج أرمله: إذا باعدت بين الأشياء المنسوج بها، فهو مرمل. وقال الحافظ في الفتح (8/43): (مرمَّل) براء مهملة ثمَّ ميم ثقيلة؛ أي معمول بالرِّمال، وهي حبال الحصر الَّتي تضفَّر بها الأسرَّة. 112. أخرجه البخاري (5386). و (السكرجة): إناء صغير يوضع فيه المشهيات. و (الخوانٍ): السُّفرة المرتفعة عن الأرض. 113. أخرجه البخاري (3108)، ومسلم (2080)، والترمذي (1733)، واللفظ له. و (الملبَّد): هو المرقع من الثياب. 114. أخرجه البخاري (6459)، ومسلم (2972). 115. أخرجه الترمذي (3260)، وحسنه الألباني في الصحيحة (2119). 116. أخرجه ابن الأعرابي في معجمه (3/1)، من حديث أبي هريرة -رضي الله عنه-، وحسنه الألباني بشواهده في الصحيحة (1615). و (الغرث): الجوع 117. أخرجه مسلم (2977)، و (الدَّقل): رديء التمر. 118. أخرجه البخاري (3798)، ومسلم (2045)، واللفظ له، و (إني مجهودٌ): أي أصابني الجهد؛ وهو المشقة والحاجة وسوء العيش والجوع. 119. أخرجه مسلم (2038). 120. أخرجه البخاري (2739)، من حديث عمرو بن الحارث -رضي الله عنه-. 121. أخرجه البخاري (2916)، ومسلم (1603)، من حديث عائشة رضي الله عنها. 122. محمد -صلى الله عليه وسلم- كأنك تراه، للشيخ عايض القرني بتصرف يسير، ص 15. 123. أخرجه أحمد (11802)، والترمذي (2472)، وابن ماجه (151)، من حديث أنس بن مالك -رضي الله عنه-، وصححه الألباني في صحيح الجامع (5125). 124. جزء من الآية (28) في سورة غافر، والحديث أخرجه البخاري (3678). 125. أخرجه البخاري (240)، ومسلم (1794)، من حديث عبد الله بن مسعود، و (سلى الجزور): السلى: هي اللفافة التي يكون فيها الولد في بطن الناقة، وهي عند الآدميات تسمى مشيمة، والجزور: الواحد من الإبل، و (أشقى القوم): أكثرهم خبثًا، و (منعة): قوة وشدة. 126. أخرجه الحاكم في المستدرك (3/70)، وصححه على شرط مسلم، ووافقه الذهبي، وأبو يعلى في مسنده (6/362)، وقال محققه: إسناده صحيح على شرط مسلم، والهيثمي في مجمع الزوائد (6/12)، وقال: أخرجه أبو يعلى والبزار، وزاد: "فتركوه وأقبلوا على أبي بكر" ورجاله رجال الصحيح. 127. أخرجه البخاري (3231)، ومسلم (1795)، و (الأخشبان): الجبلان المحيطان بمكة، وهما أبو قيس والأحمر؛ سمِّيا بذلك لصلابتهما وغلظ حجارتهما. والأخشب: كلُّ جبل خشنٍ غليظ الحجارة. 128. أخرجه البخاري (3477)، ومسلم (1792). 129. قاله الحسين بن الفضل؛ انظر: تفسير القرطبي (8/302). 130. أخرجه البخاري (628)، ومسلم (674). 131. أخرجه الدرامي (15)، والحاكم في مستدركه (1/91)، وصححه على شرط الشيخين، ووافقه الذهبي، وحسنه الألباني في الصحيحة (490). 132. أخرجه البخاري (43)، ومسلم (785)، من حديث عائشة رضي الله عنها. 133. أخرجه البخاري (1964)، ومسلم (1105). 134. أخرجه البخاري (887)، ومسلم (252)، من حديث أبي هريرة -رضي الله عنه- 135. أخرجه الترمذي (167)، وابن ماجه (691)، من حديث أبي هريرة -رضي الله عنه-، وصححه الألباني في صحيح الجامع (5313). 136. أخرجه البخاري (1128)، ومسلم (718). 137. أخرجه البخاري (868)، من حديث أبي قتادة الأنصاري -رضي الله عنه-. 138. أخرجه البخاري (2972)، ومسلم (1876)، من حديث أبي هريرة -رضي الله عنه-. 139. أخرجه مسلم (1828)، من حديث عائشة رضي الله عنها. 140. جزء من حديث الشفاعة الطويل؛ أخرجه البخاري (3340)، ومسلم (194)، من حديث أبي هريرة -رضي الله عنه-. 141. أخرجه البخاري (6304)، ومسلم (199)، واللفظ له، من حديث أبي هريرة -رضي الله عنه-. 142. أخرجه البخاري (1303)، ومسلم (2315)، و (القين): الحداد، و (الظئر): المرضعة، والمراد به هنا زوجها، وكان أبو سيف –واسمه البراء بن أوس –هو زوج مرضعة إبراهيم الإصابة ( 4/98). 143. أخرجه أبو داود (3132)، والترمذي (998)، وابن ماجه (1610)، وابن سعد (8/282) واللفظ له، وحسنه الألباني في صحيح سنن ابن ماجه (1306). 144. أخرجه البخاري (5998)، ومسلم (2317)، واللفظ له. 145. أخرجه البخاري (5997)، ومسلم (2318)، واللفظ له، من حديث أبي هريرة -رضي الله عنه-. 146. أخرجه النسائي (1141)، وأحمد (15603)، والحاكم في مستدركه (3/181)، وصححه على شرط الشيخين، ووافقه الذهبي، وصحح الأرناؤوط إسناده، في تعليقه على المسند (25/420)، وصححه الألباني في صفة الصلاة ص 148. 147. أخرجه البخاري (6355)، ومسلم (286). 148. أخرجه البخاري (223)، ومسلم (287). 149. أخرجه البخاري (6003). 150. أخرجه البخاري (7069). 151. أخرجه مسلم (2726). 152. أخرجه البخاري (676). وتقدم بمزيد من البيان في مبحث تواضعه -صلى الله عليه وسلم-. 153. أخرجه أحمد (24382)، وابن حبان في صحيحه (5677)، وقال شعيب الأرناؤوط: إسناده صحيح على شرط الشيخين، وأصله عند البخاري (676)، وصححه الألباني في صحيح الجامع (4937). 154. أخرجه أحمد (25662)، والبخاري في الأدب المفرد (541)، وصححه الألباني في الصحيحة (671). 155. أخرجه مسلم (2324). و (صلى الغداة): هي صلاة الصبح. 156. أخرجه البخاري (1337)، ومسلم (956). و (يقمُّ): يكنس، و (آذنتموني): أعلمتموني وأخبرتموني. 157. كما عند البخاري (2972)، ومسلم (1876)، من حديث أبي هريرة -رضي الله عنه-، وقد تقدم قريبًا. 158. أخرجه النسائي (1414)، من حديث عبد الله بن أبي أوفى -رضي الله عنه-، وقد تقدم قريبًا. وصححه الألباني في صحيح سنن النسائي (1341). 159. أخرجه الحاكم في مستدركه (2/466)، وصححه ووافقه الذهبي، والبيهقي في شعب الإيمان (9246) من حديث سهل بن حُنيف -رضي الله عنه-، وصححه الألباني في الصحيحة (2112). 160. أخرجه البخاري (3231)، ومسلم (1795)، وسيأتي بتمامه في مبحث حلمه وعفوه -رضي الله عنه-. |
|
أحمد محمد لبن Ahmad.M.Lbn مؤسس ومدير المنتدى
عدد المساهمات : 52644 العمر : 72
| موضوع: رد: الهوامش وفهرس الموضوعات الخميس 18 يونيو 2020, 4:06 pm | |
| تابع الهوامش 161. هو كلام الكاتب والمؤرخ الأمريكي "واشنجتون إيرفنج"، وهو من أوائل العلماء الأمريكان الذين عُنوا بالحضارة العربية وتاريخها. حياة محمد ، ص 72. 162. أخرجه مسلم (2599)، من حديث أبي هريرة -رضي الله عنه-. 163. أخرجه الترمذي (1924)، وصححه الألباني في الصحيحة (925). 164. أخرجه مسلم (2865)، من حديث عياض بن حمار المجاشعيِّ -رضي الله عنه-. 165. أخرجه مسلم (1957)، من حديث عبد الله بن عباس رضي الله عنهما. 166. أخرجه البخاري (5513)، ومسلم (1956)، من حديث أنس بن مالك -رضي الله عنه-. 167. أخرجه البخاري (3318)، ومسلم (2814)، من حديث عبد الله بن عمر رضي الله عنهما، و (خشاش الأرض): حشرات الأرض وهوامها. 168. أخرجه أبو داود (2548)، من حديث سهل بن الحنظليَّة -رضي الله عنه-، وصححه الألباني في صحيح سنن أبي داود (2296). 169. أخرجه البخاري (3467)، ومسلم (2245)، من حديث أبي هريرة-رضي الله عنه-، و (يطيف): يحوم، و (الركيَّة): البئر، و (الموق):الخف. 170. أخرجه أبو داود (5268)، والحاكم (7599)، وقال: صحيح الإسناد ولم يخرجاه، وصححه الألباني في الصحيحة (487)، و (الحمَّرة): طائر صغير كالعصفور، و (تعرِّش): ترفرف، و (التَّعريش): أن ترتفع وتظلَّل بجناحيها على من تحتها. 171. الحائط: البستان. 172. ذفرى البعير: أصل أذنه، وهو الموضع الذي يعرق منه الإبل خلف الأذن. 173. أخرجه أبو داود (2549)، وأحمد (1745)، وصححه الألباني في الصحيحة (20). و (تدئبه): أدأب الرجل الدابة إدابًا: إذا أتعبها، وعمل عليها عملًا متواصلًا. 174. أخرجه البخاري (3583)، والحنين: صوت كالانينن ويكون عند الشوق، وتوصف به الإبل. 175. أخرجه مسلم (202). 176. أخرجه أحمد (21708)، وصححه الألباني في الصحيحة (370)، و (مه مه): كلمة زجر وإنكار بمعنى: اكفف. 177. مستفاد من أعلام النبوة، للماوردي، بتصرف يسير، ص288. 178. أخرجه البخاري (5191)، ومسلم (1479). و (طفق): شرع وبدأ، و (فصخبت): الصخب: الضجة واختلاط الأصوات عند الخصام. 179. أخرجه البخاري (5228)، ومسلم (2439). 180. أخرجه البخاري (5225)، وعند النسائي (3956) أن التي غارت هي عائشة -رضي الله عنه-، وأن صاحبة الصحفة التي كسرت هي أم سلمة -رضي الله عنه-. وصححه الألباني في صحيح سنن النسائي (3663). و (الصَّحفة): الإناء الواسع. 181. أخرجه مسلم (2310). 182. أخرجه البخاري (6025)، ومسلم (285) واللفظ له, و (مه مه): كلمة زجر وإنكار بمعنى: اكفف. 183. أخرجه البخاري (5809)، ومسلم (1075). 184. أخرجه البخاري (2910)، ومسلم (843). و (قفل): رجع، و (القائلة): منتصف النهار، و (العضاه): شجر عظيم له شوك، و (اخترط): سلَّ السيف، وأخرجه من غمده، و (صلتاً): مسلولًا 185. أخرجه البخاري (6256)، ومسلم (2165). و (السَّام): الموت. 186. أخرجه البخاري (3231)، ومسلم (1795)، و (الأخشبان): الجبلان المحيطان بمكة. والأخشب: الجبل الغليظ. 187. أخرجه البخاري (3477)، ومسلم (1792). 188. أخرجه البخاري (4372)، ومسلم (1764)ن من حديث أبي هريرة -رضي الله عنه- . 189. انظر: البيهقي في الكبرى (17810)، وسيرة ابن هشام (2/638)، ونصب الراية لأحاديث الهداية (3/392- 393)، وأصل القصة في الصحيحين كما تقدم. 190. ما روى عنه -صلى الله عليه وسلم- انه قال لقريشٍ: "ما ترون أنّي فاعلٌ فيكم؟" قالوا: خيرًا، أخ كريمٌ وابن أخٍ كريمٍ. قال: "اذهبوا فأنتم الطّلقاء"؛ فمع شهرته إلا أنه لم يثبت سندًا؛ فقد أخرجه ابن اسحاق كما في سيرة ابن هشام (2/274)؛ وهذا سند ضعيف مرسل؛ لأن شيخ ابن إسحاق فيه لم يسمَّ؛ فهو مجهول، ثم هو ليس صحابيًا، لأن ابن إسحاق لم يدرك أحدًا من الصحابة، بل يروي عن التابعين وأقرانه، فهو مرسل أو معضل. وضعفه الحافظ العراقي. وخبر عفوه عنهم وإحسانه إليهم مستفيض مشهور، كما سياتي في الأثر الذي بعده. 191. أخرجه الطبراني في الكبير (7264)، من حديث ابن عباس -صلى الله عليه وسلم-، وقال الهيثمي في مجمع الزوائد (6/242): أخرجه الطبراني ورجاله رجال الصحيح، وصححه الألباني في الصحيحة (3341). 192. البيان والتبيين للجاحظ (2/29). 193. وهو قوله تعالى: {اسْتَغْفِرْ لَهُمْ أَوْ لَا تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ إِنْ تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ سَبْعِينَ مَرَّةً فَلَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَهُمْ} [التوبة: 80]. 194. أخرجه البخاري (4671) من حديث عبد الله بن عباس -رضي الله عنه-. 195. روى البخاري (1270)، ومسلم (2773) من حديث جابر بن عبد الله-رضي الله عنه-، قال: أتى النَّبيُّ -صلى الله عليه وسلم- عبد الله بن أبيٍّ بعد ما دفن، فأخرجه، فنفث فيه من ريقه، وألبسه قميصه. 196. فهو مدبر حملة الإفك وجرثومتها الخفية، وهو الذي تولى كبره.وانظر: البخاري (4749)، ومسلم (2770)، فقه السيرة للغزالي ، ص313. 197. مرويات غزوة بني المصطلق، لإبراهيم قريبي، ص162، سيرة ابن هشام (2/64). 198. أخرجه البيهقي (6/67)، وابن هشام في سيرته (1/155)، وذكره ابن كثير في البداية والنهاية (2/291)، وصححه الألباني في تعليقه على فقه السيرة للغزالي ص75. 199. خبر حكمه-صلى الله عليه وسلم- في قصة بناء الكعبة؛ أخرجه أحمد (15078)من حديث السائب بن أبي السائب-رضي الله عنه-، وانظر: دلائل النبوة لأبي نعيم (1/204)، وحسنه الألباني في تعليقه على فقه السيرة للغزالي، ص83. 200. أخرجه البخاري (3475)، ومسلم (1688).. 201. أخرجه البخاري (3610)، ومسلم (1064). من حديث أبي سعيد الخدري -رضي الله عنه-، وقوله: (خِبتَ وخَسِرتَ)؛ قال النووي في شرح مسلم (7/159): روي بفتح التاء في (خبت وخسرت)وبضمهما فيهما، ومعنى الضم ظاهر، وتقدير الفتح: خبت أنت أيها التابع إذا كنت لا أعدل؛ لكونك تبعًا ومقتديًا بمن لا يعدل. والفتح أشهر، والله أعلم. 202. أخرجه البخاري (1968)، من حديث وهب بن عبد الله، -صلى الله عليه وسلم-، وهو من كلام سلمان لأبي الدرداء -رضي الله عنه-، وقد أقره النبي-صلى الله عليه وسلم-، وقال: "صدق سلمان". 203. أخرجه أبو داود (5224)، وصحح الألباني إسناده في صحيح سنن أبي داود (4352)، و (أصبرني): مكني من القصاص، و (اصطبر): اقتص، و (كشحه): ما بين الخاصرة إلى الضلع الأقصر من أضلاع الجنب. 204. أخرجه ابن إسحاق، كما في سيرة ابن هشام (2/266)، ومن طريقه أبو نعيم في معرفة الصحابة (ق303/1)، وابن الأثير في أسد الغابة (2/332)، وحسن الألباني إسناده في الصحيحة (2835). 205. أخرجه البخاري (6361), ومسلم (2601), من حديث أبي هريرة -رضي الله عنه-، واللفظ لمسلم. 206. أخرجه أبو داود (2135)، وحسنه الأباني في الصحيحة (1479), و (المسيس): الجماع. 207. أخرجه البخاري (2594)، ومسلم (2445). 208. أخرجه البخاري (665)، ومسلم (418). 209. أخرجه الترمذي (1359), واللفظ له, وصححه الألباني في إرواء الغليل (5 /359), وهو عند البخاري بتفصي أتم, كما تقدم ص 74. 210. انظر: البخاري (5225), وتقدم بتمامه في مبحث حلمه وعفوه وصفحه -صلى الله عليه وسلم- ص 74. 211. أخرجه أحمد (11984), والترمذي (3894), وابن حبان في صحيحه (7211), وصحح شعيب الأرناؤوط إسناده, وصححه الأباني في صحيح سنن الترمذي (3055), وقد تقدم. 212. أخرجه أبو داود (3582), والترمذي (1331), وأحمد (882), من حديث عليٍّ -رضي الله عنه-, وقال شعيب الأرناؤوط: حسن لغيره. وصححه الألباني في الصحيحة (1300). 213. أخرجه البخاري (2183)، ومسلم (1601)، من حديث أبي هريرة -رضي الله عنه-. 214. أخرجه أبو داود (3052)، وصححه الألباني في الصحيحة (445). 215. أخرجه أحمد (15063)، وصححه الألباني في الصحيحة (2108). 216. أخرجه البخاري (6502)، ومسلم (1669). 217. أخرجه البخاري (2681). 218. جزء من حديث صحيح في حجة الوداع؛ أخرجه البخاري (1741), ومسلم (1679)، من حديث أبي بكرة -رضي الله عنه-. 219. أخرجه البخاري (3818), ومسلم (2435). 220. أخرجه البخاري (3536), ومسلم (2437), (وحمراء الشِّدقين): العجوز التي سقطت أسنانها من الكبر. وعن مسلم (فارتاح لذلك): أي هشَّ لمجيئها. 221. أحمد في المسند (52171), وقال الأرناؤوط: إسناده صحيح على شرط مسلم، وصححه الألباني, كما في الضعيفة (13 /485). و (تمعَّر): تغير لونه؛ كناية عن الغضب, و (المخيلة): السحابة التي يظن أن فيها مطرًا. 222. أخرجه الحاكم في مستدركه (40) وصححه, ووافقه الذهبي, والبيهقي في شعب الإيمان (9122), وصححه الألباني في الصحيحة (216). 223. وهي قوله تعالى في سورة الأحزاب: {يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لِّأَزْوَاجِكَ إِن كُنتُنَّ تُرِدْنَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَزِينَتَهَا فَتَعَالَيْنَ أُمَتِّعْكُنَّ وَأُسَرِّحْكُنَّ سَرَاحًا جَمِيلاً*وَإِن كُنتُنَّ تُرِدْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالدَّارَ الآخِرَةَ فَإِنَّ اللَّهَ أَعَدَّ لِلْمُحْسِنَاتِ مِنكُنَّ أَجْرًا عَظِيمًا} [الأحزاب: 28 ,29]. 224. أخرجه مسلم (1478). 225. أخلاق النبي -صلى الله عليه وسلم- في القرآن والسنة، أحمد الحداد (2 /567)، بتصرف. 226. أخرجه البخاري (3884)، ومسلم (24)، من حديث المسيَّب بن حزن -رضي الله عنه-. 227. أخرجه البخاري مختصرًا (2540)، من حديث المسور بن مخرمة -رضي الله عنه-. و (عرفاؤكم): جمع عريف، وهو القائم بأمور الناس ومصالحهم. وانظر القصة كاملة في تغليق التعليق على صحيح البخاري للحافظ ابن حجر (3/473، 474)، والطبراني في الكبير (5303)، والصغير (1/236 ، 237)، والأوسط (4630)، وفي دلائل النبوة (5/195)، وصححه الألباني في الصحيحة (3252). 228. أخرجه مسلم (867)، من حديث جابر بن عبد الله -رضي الله عنه-. و (الضياع): الذرية والأبناء. 229. أخرجه أحمد (11748)، وقال الأرناؤوط: إسناده حسن، وابن هشام في سيرته (2/310 – 311)، وصححه الألباني في تعليقه على فقه السيرة للغزالي ص418، وذكره ابن كثير في البداية (4/358 – 359) وقال: وهو صحيح. وأصله في الصحيحين؛ البخاري (3778)، ومسلم (1059)، و (لُعاعة): بقية يسيرة. 230. كما في قصة أبي سفيان مع هرقل عند البخاري (2681)، وتقدمت قريبًا. 231. أخرجه أحمد (18431)، وحسن الأرناؤوط إسناده في تعليقه على المسند (31/220)، وأصله عند البخاري (2734)، و (انفلت): تخلص وفرد وهرب في خفية، و (لجَّت): وجبت؛ أي فرغنا من المناقشة قبل أن يأتيك هذا. و (تلبيبه): التلبيب: مجمع الثياب عند النحر. 232. قصة أبي بصير عند البخاري (2734). 233. أخرجه أحمد (23345)، أبو داود (2758)، وابن حبان في صحيحه (4877)، وصححه شعيب الأرناؤوط، وصححه الألباني في الصحيحة (702). و (لا أخيس بالعهد): أي لا أنقضه. و (لا أحبس البرد): أي: لا أحبس الرسل الواردين عليَّ. 234. أخرجه مسلم (1787). 235. أخرجه مسلم (1641)، وأحمد (19362). و (العضباء): ناقة مشقوقة الأذن، وهو لقب ناقة رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، و (منوَّقةٌ): مذلَّلة، و (عجزها): مؤخرتها، و (ونذروا): أحسوا بهربها. 236. أخرجه البخاري (3583)، و (الحنين): صوت كالأنين، ويكون عند الشوق، وتوصف به الإبل، وتقدم تخريجه. 237. روى الحاكم في مستدركه (2/670) وصححه على شرط مسلم، والبيهقي في الكبرى (10/191) من حديث أبي هريرة -رضي الله عنه-: "إنِّما بعثت لأتمِّم مكارم الأخلاق". وصححه الألباني في الصحيحة (45). 238. أخلاق النبي -صلى الله عليه وسلم- في القرآن والسنة (2/647) بتصرف. 239. أخرجه البخاري (4)، ومسلم (160) من حديث عائشة، رضي الله عنها. و (الكلَّ): العاجز الضعيف الذي يحتاج لمن يعوله، و (وتكسب) وضبط (وتكسب) بضم أوله، ورجحه النووي في شرح مسلم، ومعناها: تعطي الناس ما لا يجدونه عند غيرك، و (المعدوم): المفلس أو الفقير، و (تقري): القرى: الضيافة وحسن الوفادة، و (نوائب الحقِّ): النوائب: المصائب. أي: إذا وقعت نائبة لأحد في خير أعنت فيها، وقمت مع صاحبها. 240. لم يثبت حديث: "أدَّبني ربِّي فأحسن تأديبي"، ولا يعرف له إسناد ثابت، لكن المعنى صحيح، كما قال ابن تيمية في "المجموع" (18/375). وانظر: الفوائد المجموعة في الأحاديث الموضوعة للشوكاني ص327، واللآلئ المنتثرة في الأحاديث المشتهرة للزركشي، ص160، والدرر المنتثرة في الأحاديث المشتهرة للسيوطي، ص160، والضعيفة للألباني (2185). 241. أخرجه الترمذي (666)، وصححه الألباني في صحيح سنن الترمذي (666)، وأصله عند مسلم (2213) مختصرًا، والقائل هو: صفوان بن أميَّة. 242. أخرجه البخاري (2820)، ومسلم (2307). 243. أخرجه الدارمي (59)، وابن أبي الدنيا في مكارم الأخلاق (396)، ورجال إسناده ثقات. و (أنجد): أسرع في النجدة، وهذا دليل على عظم شجاعته -صلى الله عليه وسلم-. و (أوضأ): أجمل وأحسن. 244. أخرجه البخاري (6034)، ومسلم (2311). 245. قاله الفرزدق في زين العابدين رحمه الله. 246. أخرجه البخاري (1277)، و (البرد): رداء يلبس فوق الثياب، أو كساء مخطط. 247. قاله أبو تمام في مدح المعتصم، ديوان أبي تمام ص15، وعزاه ابن رجب في لطائف المعارف ص 195 لبعض الشعراء، يمدح فيها بعض الأجواد، وقال: وما تصلح إلا أن تكون للرسول -صلى الله عليه وسلم-. 248. أخرجه البخاري (6268)، ومسلم (94). و (الحرّة) : كل أرض ذات حجارة سود. 249. أخرجه البخاري (3165)، ومسلم (2314)، من حديث جابر بن عبد الله رضي الله عنهما. و (حثا): الحثي: الأخذ بملء الكفين. وإنما لم يرد النبي -صلى الله عليه وسلم- أن يرفعه عليه؛ لأنه رأى شدة حرص العباس -رضي الله عنه-، ولكمال كرمه، وبالغ سماحته وجوده -صلى الله عليه وسلم- لم يمنعه ولم يعترض عليه، وتركه يغترف ما شاء حتى عجز. 250. أخرجه مسلم (2312) من حديث أنس بن مالك -رضي الله عنه-. 251. أخرجه أحمد (25975)، والبيهقي في الكبرى (12809)، وابن حبان في صحيحه (5160)، وقال شعيب الأرناؤوط في تعليقه على المسند (44/272): إسناده صحيح رجاله ثقات رجال الشيخين. و(ساهم): أي من أثر التفكير والهمِّ. و (خصم): طرف الثوب. 252. أخرجه البخاري (2821)، و (سمرةٍ): نوع من شجر الطَّلح. و (العضاه): شجر عظيم له شوك. 253. محمد -صلى الله عليه وسلم- كأنك تراه، للشيخ عايض القرني، بتصرف يسير ، ص16. 254. أخرجه البخاري (5809)، ومسلم (1057)، وتقدم في عفو النبي -صلى الله عليه وسلم-. 255. أخرجه أبو نعيم الأصبهاني في دلائل النبوة (116)، وذكره الحافظ في المطالب العالية (3916). وانظر: صحيح الجامع (4780). 256. أخرجه البخاري (6072)، معلّقاً وجزم به. 257. أخرجه البخاري (7476)، ومسلم (2627). 258. أخرجه الطبراني في الكبير (ج 12 / رقم 13646)، وفي الأوسط كما في المجمع (8/194)، وحسنه الألباني بشواهده في الصحيحة (906). 259. أخرجه أبو داود (2231)، واللفظ له ، وأخرجه النسائي (5417) ، وابن ماجه (2075) من حديث ابن عباس رضي الله عنهما ، وصححه الألباني في صحيح سنن أبي داود (1933) ، وهو عند البخاري بنحوه (5283). 260. أخرجه البخاري (2802)، ومسلم (1796) ، من حديث جندب بن سفيان -رضي الله عنه-. 261. أخلاق النبي -صلى الله عليه وسلم- في القرآن والسنة (3/1334 – 1335) بتصرف. 262. انظر: دلائل النبوة لأبي نعيم (127)، وطبقات ابن سعد (1/1/100)، والسيرة النبوية لابن كثير (1/247)، وصحيح سنن الترمذي للألباني (2862). 263. أخرجه البخاري (2797)، ومسلم (1876) من حديث أبي هريرة -رضي الله عنه-. 264. أخرجه البخاري (2903)، ومسلم (1790) من حديث أبي هريرة -رضي الله عنه-. 265. أخرجه البخاري (2820)، ومسلم (2307). 266. أخرجه الدارمي (59)، وابن أبي الدنيا في مكارم الأخلاق (396)، ورجال إسناده ثقات. و(أنجد): أسرع في النجدة، وهذا دليل على عظم شجاعته -صلى الله عليه وسلم-. وتقدم قريبًا. 267. أخرجه مسلم (1776)، وهو عند البخاري مختصرًا (4317)، و (احمرَّ البأس وحمي): كناية عند شدة الحرب. 268. أخرجه أحمد (1349)، وقال الأرناؤوط: إسناده صحيح. 269. أخرجه البخاري (2930)، ومسلم (1776). 270. أخرجه البخاري (2908)، ومسلم (2307)، من حديث أنس بن مالك -رضي الله عنه-، و (عُريٍ): ليس عليها سرج، و (تراعوا): الروع؛ الخوف والفزع. 271. أخرجه البخاري (268)، ومسلم (309). 272. والراوي هو: إسحاق بن يسار، والقصة في كتب السيرة، راجع السيرة النبوية لابن كثير (2/82)، وحديث مصارعة ركانة في سنن أبي داود (3556)، وحسنه الألباني في إرواء الغليل (1503). 273. السيرة النبوية لابن كثير (2/83)، وراجع صحيح السيرة للألباني ص217. 274. أخرجه البخاري (3560) واللفظ له، ومسلم (2328). 275. نفس الحديث السابق، وهذا لفظ مسلم. 276. أخرجه البخاري (3036)، ومسلم (2475). 277. أخرجه الترمذي (1991)، وأبو داود (4998)، وصححه الألباني في صحيح سنن الترمذي (2076). 278. أخرجه الترمذي في الشمائل (240)، وحسنه الألباني في مختصر الشمائل (205). وانظر: الصحيحة (2987). 279. أخرجه أحمد (5806)، والترمذي (1990)، وصححه الألباني في صحيح الأدب المفرد (265)، و (تداعبنا): تمازحنا. 280. أخرجه أبو داود (5002)، والترمذي (1992)، وصححه الألباني في صحيح سنن الترمذي (2077). 281. أخرجه ابن ماجه (3443)، وحسنه الألباني في صحيح سنن ابن ماجه (2776). 282. أخرجه أحمد (12237)، والترمذي في الشمائل (239)، وصححه الألباني في مختصر الشمائل (204). 283. أخرجه البخاري (6092)، ومسلم (899)، و (مستجمعًا): مبالغًا في الضحك، منخرطًا فيه، و (لهواته): جمع لهاة: وهي اللحمة التي في أقصى سقف الفم. 284. أخرجه الترمذي (3895)، من حديث عائشة، رضي الله عنها، وصححه الألباني في الصحيحة (285). 285. أخرجه البخاري (2235)، ومسلم (1365). وفي رواية صححها الألباني في جلباب المرأة المسلمة ص106 زيادة: "... فأبت، ووضعت ركبتها على فخذه -صلى الله عليه وسلم-". 286. البخاري (3818)، ومسلم (2435)، وتقدم في ذكر وفائه -صلى الله عليه وسلم- بالعهد ورعايته له. 287. أخرجه أحمد (11984) والترمذي (3894)، وابن حبان في صحيحه (7211)، وصحح شعيب الأرناؤوط إسناده، وصححه الألباني في صحيح سنن الترمذي (3055). 288. أخرجه البخاري (3768). 289. أخرجه النسائي في الكبرى (5/307/8951)، والطحاوي في مشكل الآثار (1/117) وصححه الألباني في الصحيحة (3277). 290. أخرجه أحمد (24735)، والترمذي (3175)، وابن ماجه (4198)، وصححه الألباني في الصحيحة (162). 291. أخرجه النسائي (239) واللفظ له، ومسلم (321). 292. أخرجه البخاري (1982) ومسلم (2440)، و (يتقمَّعن): يتغيبن منه ويدخلن وراء الستر، وعند مسلم: (ينقمعن): يتغيبن ويفررن؛ حياء وهيبة منه -صلى الله عليه وسلم-، و (يسرِّبهنَّ): يرسلهن. 293. أخرجه مسلم (1213)، من حديث جابر بن عبد الله، رضي الله عنهما. 294. أخرجه مسلم (300) بنحوه، من حديث عائشة رضي الله عنها، و (تعرَّق): تعرَّق العظم: أي تتبَّع ما عليه من اللَّحم، و (العرق): العظم الذي أخذ أكثر ما عليه من اللحم، وبقي عليه شيءٌ يسير وجمعه عراق. 295. أخرجه البخاري (297)، ومسلم (301). 296. أخرجه البخاري (301)، ومسلم (293). و (فتتَّزر): تستر سرتَّها فما تحتها بإزار. و (يباشرها): المباشرة: المعاشرة فيما دون الجماع. 297. أخرجه البخاري (1928)، ومسلم (1106). 298. كما تقدم من حديث لعبها بالبنات، وتسريب النبي -صلى الله عليه وسلم- صواحبها ليلعبن معها، أخرجه البخاري (1982) ومسلم (2440). 299. أخرجه البخاري (676). 300. أخرجه أحمد (24382)، وابن حبان في صحيحه (5677)، وقال شعيب الأرناؤوط: إسناده صحيح على شرط الشيخين. وأصله عند البخاري (676)، وصححه الألباني في صحيح الجامع (4937). 301. أخرجه أحمد (25745)، وأبو داود (2578) مختصرًا، وصححه الألباني في الصحيحة (131). 302. أخرجه البخاري (6247)، ومسلم (2168). 303. أخرجه البخاري (6355)، ومسلم (286). 304. أخرجه البخاري (708)، ومسلم (470)، من حديث أنس بن مالك -رضي الله عنه-. 305. وتقدم كثير من ذلك في مبحث رحمته -صلى الله عليه وسلم-. 306. أخرجه النسائي (1141)، وأحمد (15603)، من حديث شداد بن الهاد -رضي الله عنه-، وقد تقدَّم في مبحث رحمته -صلى الله عليه وسلم-. وهو حديث صحيح. 307. أخرجه البخاري (6003). من حديث أسامة بن زيد -رضي الله عنه-. وتقدم في مبحث رحمته -صلى الله عليه وسلم-. 308. أخرجه الضياء المقدسي في المختارة، وصححه الألباني في الصحيحة (2141). 309. أخرجه أبو داود (1109)، والترمذي (3774)، والنسائي (1413)، وابن ماجه (3600)، من حديث أبي بريدة -رضي الله عنه-، وصححه الألباني في صحيح سنن ابن ماجه (3600). 310. أخرجه البخاري في الأدب المفرد (364) واللفظ له، وأخرجه أيضًا: أحمد (17111)، والترمذي (3775)، وابن ماجه (144)، باختصار ذكر الحسن، وحسنه الألباني في الصحيحة (1227). و (الأسباط): جمع سبط، وهو ولد الابن والابنة. والمقصود: أنهما أمة من الأمم في الخير، والأسباط في أولاد إبراهيم -عليه السلام- بمنزلة القبائل في ولد إسماعيل. 311. أخرجه البخاري (3071). و (زبرني): نهرني وزجرني. (أبلي وأخلقي): المراد الدعاء لها بطول الحياة حتى يبلى ثوبها ويقطع. وإنما خاطبها بلسان الحبشة؛ لأنها ولدت في أرض الحبشة، وقدمت منها وهي بنت صغيرة. 312. أخرجه البخاري (5850)، ومسلم (2150). و (النُّغير): تصغير (النُّغير) وهو طائر يشبه العصفور، أحمر المنقار. 313. أخرجه مسلم (2316). 314. أخرجه البخاري (6038)، ومسلم (2309). 315. أخرجه البخاري (6334)، ومسلم (2480). 316. أخرجه البخاري (3560)، ومسلم (2328)، واللفظ له. 317. أخرجه البخاري (3560) واللفظ له، ومسلم (2328). 318. أخرجه أحمد (16142)، والطبراني في مسند الشاميين مختصرًا (1353)، وقال شعيب الأرناؤوط في تعليقه على المسند (27/114): حديث حسن بهذا السياق، دون قوله: "فأعني على نفسك بكثرة السجود" فصحيح لغيره، وحسن الألباني إسناده في الإرواء (2/109). 319. أخرجه البخاري (1356). 320. أخرجه النسائي (1414)، والدارمي (74) واللفظ له، وصححه الألباني في صحيح سنن النسائي (1341). و (يستنكف): يستكبر. 321. أخرجه مسلم (2326). 322. أخرج مسلم من حديث أبي هريرة -رضي الله عنه-، أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: "وددت أنَّا قد رأينا إخواننا". قالوا: أولسنا إخوانك يا رسول الله؟ قال: "أنتم أصحابي، وإخواننا الَّذين لم يأتوا بعد...". 323. كما في حديث عمرو بن العاص عند مسلم (202)، وفيه: "أنَّ النَّبيَّ -صلى الله عليه وسلم- تلا قول الله عزَّ وجلَّ في إبراهيم: {رَبِّ إِنَّهُنَّ أَضْلَلْنَ كَثِيرًا مِّنَ النَّاسِ فَمَنْ تَبِعَنِي فَإِنَّهُ مِنِّي وَمَنْ عَصَانِي فَإِنَّكَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ} وقال عيسى -عليه السلام-: {إِنْ تُعَذِّبْهُمْ فَإِنَّهُمْ عِبَادُكَ وَإِنْ تَغْفِرْ لَهُمْ فَإِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ} فرفع يديه، وقال: "اللَّهمَّ أمَّتي أمَّتي، وبكى...". وتقدم كاملًا ص 69. 324. أخرجه البخاري (15)، ومسلم (44). 325. أخرجه البخاري (5607)، ومسلم (2009). و (الكُثبة): الجرعة في الإناء. والمقصود: كمية قليلة. 326. أخرجه الطبراني في الصغير (1/53)، والأوسط (1/152)، وقال الهيثمي في المجمع (7/63): ورجاله رجال الصحيح غير عبد الله بن عمران العابدي، وهو ثقة. وقال الحافظ ابن حجر في العجاب (2/914): رجاله موثقون. وحسنه سليم الهلالي ومحمد آل نصر في الاستيعاب في بيان الأسباب (1/429 – 430)، وبقية الحديث: "فلم يردَّ عليه النبيُّ -صلى الله عليه وسلم- شيئًا حتى نزل جبريل عليه السلام بهذه الآية: {وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَأُولَئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِينَ} [النساء: 69]". 327. سير أعلام النبلاء (1/359). 328. أخرجه ابن إسحاق عن شيخه عاصم بن عمرو مصرحًا بالتحديث عنه؛ سيرة ابن هشام (3/172)، والمغازي للواقدي (2/362). وانظر: السيرة النبوية الصحيحة (2/400). 329. أخرجه الحاكم في المستدرك (3/201)، وقال: هذا حديث صحيح الإسناد، ولم يخرجاه. ووافقه الذهبي، وذكره ابن هشام في السيرة (2/94)، وابن عبد البرِّ في الاستيعاب (4/145). وقال العمري في السيرة النبوية الصحيحة (2/386) هامش (3): من رواية ابن إسحاق، بإسناد رجاله ثقات. 330. جامع الأصول في أحاديث الرسول -صلى الله عليه وسلم- (6426). 331. الاعتصام للشاطبي (1/49) وقال في تعريف البدعة : "والبدعة شرعاً : طريقة في الدين مخترعة تضاهي الشرعيّة ، يقصد بالسلوك عليها المبالغة في التعبد لله" فما كان من الاخترعات في أمور الدنيا فلا يعتبر من البدعة المذمومة شرعاً . قال ابن رجب : "وأمّا ما وقع في كلام السلف من استحسان بعض البدع فإنّما ذلك في البدع اللغوية لا الشرعية" جامع العلوم والحكم (2/128). 332. أخرجه أبو داود (4607)، والترمذي (2676)، وابن ماجه (42)، من حديث العرباض بن سارية -رضي الله عنه-، وصححه الألباني في الصحيحة (2735). 333. أخرجه الترمذي (2018)، من حديث جابر بن عبد الله رضي الله عنهما، وصححه الألباني في الصحيحة (791). 334. هو قول الصِّدِّيق -رضي الله عنه-؛ جزء من حديث طويل أخرجه البخاري (3712)، ومسلم (1759). 335. قال -صلى الله عليه وسلم-: "البخيل الَّذي من ذكرت عنده فلم يصلِّ عليَّ" أخرجه الترمذي (3546)، من حديث علي بن أبي طالب -رضي الله عنه-، وصححه الألباني في صحيح سنن الترمذي (2811). 336. قال -صلى الله عليه وسلم-: "رغم أنف رجلٍ ذكرت عنده فلم يصلِّ عليَّ" أخرجه الترمذي (3545)، من حديث أبي هريرة -رضي الله عنه-، وصححه الألباني في صحيح سنن الترمذي (2810). يقال: (رغم أنفه)؛ بفتح الغين وكسرها؛ من الرَّغام بفتح الراء: وهو التراب؛ أي ألصقه بالرَّغام وأذلَّه. 337. قصة عبد الله بن عبد الله بن أبيِّ ابن سلول مع أبيه عبد الله بن أبيِّ ابن سلول؛ انظر: تفسير ابن كثير (4/372)، وتاريخ (4/158). وانظر أيضًا: مرويات غزوة بني المصطلق وهي غزوة المريسيع، لإبراهيم قريبي (1/193)، وهي عند الترمذي (3315) بلفظ: "فقال له ابنه عبد الله بن عبد الله: والله لا تنقلب حتى تقرَّ أنك الذليل، ورسول الله -صلى الله عليه وسلم- العزيز، ففعل". وصححه الألباني في صحيح سنن الترمذي (2641)، وأصل القصة في الصحيحين؛ البخاري (3518) ومسلم (2584). 338. للشاعر صالح بن علي العمري، نقلًا عن: http://nosra.islammemo.cc/ *** |
|
أحمد محمد لبن Ahmad.M.Lbn مؤسس ومدير المنتدى
عدد المساهمات : 52644 العمر : 72
| موضوع: رد: الهوامش وفهرس الموضوعات الخميس 18 يونيو 2020, 4:08 pm | |
| فهرس الموضوعات:أقوال المنصفين في أعظم إنسان عرفته البشرية.أخلاق أعظم إنسان -صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ-.أدبه -صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ- مع ربِّه عزَّ وجلَّ.صدقه -صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ-.أمانته -صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ-.تواضعه -صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ-.حياؤه -صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ-.زهده -صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ-.صبره -صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ-.رحمته -صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ-.رحمته وشفقته -صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ- في دعوته.حلمه وعفوه وصفحه -صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ-.عدله -صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ-.وفاؤه -صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ- بالعهد ورعايته له. كرمه وجوده وسخاؤه -صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ-.شجاعته وقوته -صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ-.ضحكه ومزاحه -صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ-.أخلاقه -صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ- مع أهله.أخلاقه -صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ- مع الأطفال والصبيان.أخلاقه -صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ- مع الخدم والضعفاء والمساكين.كيف ننصر هذا النبي الكريم -صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ-؟.الهوامش.فهرس الموضوعات.*** |
|