منتديات إنما المؤمنون إخوة (2024 - 2010) The Believers Are Brothers

(إسلامي.. ثقافي.. اجتماعي.. إعلامي.. علمي.. تاريخي.. دعوي.. تربوي.. طبي.. رياضي.. أدبي..)
 
الرئيسيةالأحداثأحدث الصورالتسجيل
(وما من كاتب إلا سيبلى ** ويبقى الدهر ما كتبت يداه) (فلا تكتب بكفك غير شيء ** يسرك في القيامة أن تراه)

IZHAR UL-HAQ

(Truth Revealed) By: Rahmatullah Kairanvi
قال الفيلسوف توماس كارليل في كتابه الأبطال عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: "لقد أصبح من أكبر العار على أي فرد مُتمدين من أبناء هذا العصر؛ أن يُصْغِي إلى ما يظن من أنَّ دِينَ الإسلام كَذِبٌ، وأنَّ مُحَمَّداً -صلى الله عليه وسلم- خَدَّاعٌ مُزُوِّرٌ، وآنَ لنا أنْ نُحارب ما يُشَاعُ من مثل هذه الأقوال السَّخيفة المُخْجِلَةِ؛ فإنَّ الرِّسَالة التي أدَّاهَا ذلك الرَّسُولُ ما زالت السِّراج المُنير مُدَّةَ اثني عشر قرناً، لنحو مائتي مليون من الناس أمثالنا، خلقهم اللهُ الذي خلقنا، (وقت كتابة الفيلسوف توماس كارليل لهذا الكتاب)، إقرأ بقية كتاب الفيلسوف توماس كارليل عن سيدنا محمد -صلى الله عليه وسلم-، على هذا الرابط: محمد بن عبد الله -صلى الله عليه وسلم-.

يقول المستشرق الإسباني جان ليك في كتاب (العرب): "لا يمكن أن توصف حياة محمد بأحسن مما وصفها الله بقوله: (وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِّلْعَالَمِين) فكان محمدٌ رحمة حقيقية، وإني أصلي عليه بلهفة وشوق".
فَضَّلَ اللهُ مِصْرَ على سائر البُلدان، كما فَضَّلَ بعض الناس على بعض والأيام والليالي بعضها على بعض، والفضلُ على ضربين: في دِينٍ أو دُنْيَا، أو فيهما جميعاً، وقد فَضَّلَ اللهُ مِصْرَ وشَهِدَ لها في كتابهِ بالكَرَمِ وعِظَم المَنزلة وذَكَرَهَا باسمها وخَصَّهَا دُونَ غيرها، وكَرَّرَ ذِكْرَهَا، وأبَانَ فضلها في آياتٍ تُتْلَى من القرآن العظيم.
المهندس حسن فتحي فيلسوف العمارة ومهندس الفقراء: هو معماري مصري بارز، من مواليد مدينة الأسكندرية، وتخرَّجَ من المُهندس خانة بجامعة فؤاد الأول، اشْتُهِرَ بطرازهِ المعماري الفريد الذي استمَدَّ مَصَادِرَهُ مِنَ العِمَارَةِ الريفية النوبية المَبنية بالطوب اللبن، ومن البيوت والقصور بالقاهرة القديمة في العصرين المملوكي والعُثماني.
رُبَّ ضَارَّةٍ نَافِعَةٍ.. فوائدُ فيروس كورونا غير المتوقعة للبشرية أنَّه لم يكن يَخطرُ على بال أحَدِنَا منذ أن ظهر وباء فيروس كورونا المُستجد، أنْ يكونَ لهذه الجائحة فوائدُ وإيجابيات ملموسة أفادَت كوكب الأرض.. فكيف حدث ذلك؟!...
تخليص الإبريز في تلخيص باريز: هو الكتاب الذي ألّفَهُ الشيخ "رفاعة رافع الطهطاوي" رائد التنوير في العصر الحديث كما يُلَقَّب، ويُمَثِّلُ هذا الكتاب علامة بارزة من علامات التاريخ الثقافي المصري والعربي الحديث.
الشيخ علي الجرجاوي (رحمه الله) قَامَ برحلةٍ إلى اليابان العام 1906م لحُضُورِ مؤتمر الأديان بطوكيو، الذي دعا إليه الإمبراطور الياباني عُلَمَاءَ الأديان لعرض عقائد دينهم على الشعب الياباني، وقد أنفق على رحلته الشَّاقَّةِ من مَالِهِ الخاص، وكان رُكُوبُ البحر وسيلته؛ مِمَّا أتَاحَ لَهُ مُشَاهَدَةَ العَدِيدِ مِنَ المُدُنِ السَّاحِلِيَّةِ في أنحاء العالم، ويُعَدُّ أوَّلَ دَاعِيَةٍ للإسلام في بلاد اليابان في العصر الحديث.

أحْـلامٌ مِـنْ أبِـي (باراك أوباما) ***

 

 الإشراف الأبوي في العصر الرقمي

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
أحمد محمد لبن Ahmad.M.Lbn
مؤسس ومدير المنتدى
أحمد محمد لبن Ahmad.M.Lbn


عدد المساهمات : 52575
العمر : 72

الإشراف الأبوي في العصر الرقمي Empty
مُساهمةموضوع: الإشراف الأبوي في العصر الرقمي   الإشراف الأبوي في العصر الرقمي Emptyالأحد 07 يناير 2018, 1:09 am

الإشراف الأبوي في العصر الرقمي Untitl59
الإشراف الأبوي في العصر الرقمي
ترجمة الباحث: عباس سبتي
Parenting in the Digital Age
معهد حماية الأسرة من الإنترنت
كيف يوازن ولي الأمر المنافع والأَضرار المحتملة لاستخدام أطفالهم أجهزة التكنولوجيا؟
============================
مقدمة:
يقدم هذا التقرير تفاصيل مشاعر الوالدين ومراقبة أطفالهم في استخدام التكنولوجيا حيث يختلف ذلك حسب عمر الطفل، ومن الواضح أن الوالدين يدركان كل المنافع والأضرار للتكنولوجيا، وأن الإشراف الأبوي في العصر الرقمي يعد ضرورياً في هذا المجال.

بينما الكثير من أولياء الأمور يراقبون أنشطة أطفالهم عبر الانترنت وواثقون من قدرتهم على القيام بذلك، فإن ذلك يقلل من تعرض أطفالهم إلى مخاطر الإنترنت، (64%) منهم واثقون تماماً من قدرتهم لرصد استخدام أطفالهم للإنترنت ولكن مع الأطفال الأقل سناً بنسبة (73%) أكثر قدرة وثقة من آباء المراهقين بنسبة (58%) ومجموعة من أولياء الأمور الذين تقل ثقتهم هم من أصول أسبانية بنسبة (53%).

يدرك أولياء الأمور أنهم أفهم من أطفالهم بشان استخدام التكنولوجيا، فإن ( 27%) من الأولياء يدركون ويفهمون أكثر، كذلك آباء الأطفال الأصغر سناً يدركون أكثر عن أنشطة الانترنت من أطفالهم بنسبة (80%)  في حين أن (36%) من آباء الأطفال الذين تتراوح أعمارهم (14-17) سنة يدركون أنهم يعرفون أكثر من أطفالهم، والآباء من الأصول اللاتينية والأسبانية هم أقل احتمالاً للاعتقاد أنهم يعرفون أكثر من أطفالهم بشان استخدام التكنولوجيا بنسبة (38%) .

قال أكثر الأولياء بنسبة (95%) يرصدون استخدام أطفالهم للإنترنت على الأقل إلى حد ما عن كثب، بينما آباء المراهقين بنسبة (41%) أقل مراقبة لأطفالهم من آباء الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين (6-9) سنوات بنسبة (68%) أنهم يرصدون أطفالهم عن كثب، ومن جهة أخرى الآباء من الأصول الأسبانية الذين يشبهون آباء الأطفال المراهقين أقل ثقة بقدرتهم لمتابعة استخدام أطفالهم للتكنولوجيا وهم في الواقع من بين هؤلاء الآباء أكثر عرضة بالقول أنهم يرصدون أطفالهم بشكل كبير بنسبة (63%).

يوازن الآباء بين المنافع والأضرار لاستخدام أطفالهم للتكنولوجيا بغض النظر لعمر الطفل، بينما غالبية الآباء بنسبة ضئيلة يعتقدون أن الفوائد أكثر من الأضرار بنسبة (53%) من الأولياء بينما يعتقد بعضهم بتساوي بين المنافع الأضرار بنسبة (42%)، وعدد قليل منهم يشعر أن الأضرار أكثر من المنافع بنسبة (5%)، وليس هناك اختلافات ملحوظة بالنسبة لعمر الطفل.

وعند النظر لاحتمالات المنافع والأضرار للتكنولوجيا فأن الآباء يعتقدون بالجوانب الإيجابية للتكنولوجيا في تعلم أطفالهم وقدرتهم على تلقي المعلومات، وأفاد بعضهم بوجود الأضرار المحتملة الذين تتبادر إلى أذهانهم مع مخاوف بشان المحتالين والمحتوى غير اللائق عبر الانترنت.

هناك اختلاف في حسابات الأولياء بشان المنافع والأضرار اعتماداً على التكنولوجيا، إذ يشعر تفوق المنافع على  الأضرار عندما يتعلق الأمر استخدام الطفل البرامج وممارسة الألعاب عبر الهاتف المحمول  بنسبة (51%) بينما إذا استخدام الطفل الهاتف الذكي فان المنافع أقل من الأضرار بنسبة (38%) كذلك الأضرار عند استخدام الطفل الشبكات الاجتماعية بنسبة (26%)  والمنافع بنسبة (43%) وتساوي المنافع والأضرار بنسبة (31%).

أولياء الأمور أكثر إيجابية بشأن تأثير المدرسة بجمع الطلبة المعلومات عبر التكنولوجيا وزيادة تحصيلهم الدراسي وتعديل سلوكهم (53% تفوق المنافع على الأضرار) من الشركات لتتبع أنشطة أطفالهم عبر الانترنت  بغرض التسويق (16% تفوق المنافع على الأضرار).

مهما تكن المخاوف لدى أولياء الأمور حول مخاطر الانترنت فأن (93%) منهم يعتقدون أن أطفالهم في أمان إلى حد ما عندما يتصفحون الانترنت، بينما (37%) منهم أفادوا أنهم  في مأمن جداً، وتحدث بعض أولياء الأمور مع أطفالهم واتخذوا الإجراءات لمراقبتهم أنشطتهم وقليل منهم يستخدم أدوات الرقابة الأبوية، بينما من لا يستخدم هذه الأدوات يرغب في استخدامها.

تقريباً غالبية أولياء الأمور أفادوا أنهم تحدثوا مع أطفالهم بشأن المنافع والمخاطر المحتملة للإنترنت وقواعد استخدام الانترنت  وتوقعاتهم، واثنان من أصل ثلاثة (65%) من الأولياء أفادوا أن المحادثة متكررة مع أطفالهم بشكل منتظم، واستعرض معظم الأولياء تاريخ تصفح أطفالهم للإنترنت وبناء مجموعة من قواعد لكمية الوقت الذي يستغرقه الأطفال أمام شاشة الانترنت.

أفاد أكثر من نصف عدد الأولياء (53%) أنهم استخدموا الرقابة الأبوية لمنع أطفالهم دخول بعض المواقع، وبعضهم استخدم بعض الضوابط لإيقاف شراء بعض التطبيقات (47%) وقليل من الأولياء استخدم بعض أنواع الرقابة مثل تطبيقات (GPS) التي تكشف المواقع التي يدخلها الأطفال باستخدام هواتفهم (31%) وأشار بعض الأولياء اهتمامهم في استخدام هذه التطبيقات.

أولياء الأمور  يثقون بمعلمي أطفالهم وبمدارسهم (38%) للحصول بالمعلومات حول كيفية الحد من المخاطر التي يتعرض لها أطفالهم باستخدام الانترنت، وقليل من الأولياء أفادوا أنهم يثقون بأطفالهم (29%) ويثقون ببعض المواقع والمجلات (27%) ويثقون ببعض الآباء ( 26%) ويثقون ببعض أطباء الأطفال (22%) ويثقون ببعض الناس الذين لديهم أطفال مثلهم ولهم خبرة في التعامل مع أطفالهم أكثر من ثقتهن شركات الاتصالات وشركات المواقع الإلكترونية.

إجراءات الدراسة: 
Methodology:
في شهري سبتمبر وأكتوبر من عام 2014 أجرت مؤسسة "Hart" للبحوث دراستين  لاستطلاع آراء أولياء الأمور لمصلحة معهد سلامة الأسرة عبر الإنترنت.

المرحلة الأولى:
شملت الدراسة  على ثلاث مجموعات تركيز التي أجريت في مدينة "Towson" في ولاية "Maryland" في 4 سبتمبر 2014 لاستطلاع آراء آباء الأطفال الذين يستخدمون الانترنت، تتراوح أعمار أطفال المجموعة الأولى بين (6-9) سنوات وتتراوح أعمار أطفال المجموعة الثانية بين (10-13) سنوات وتتراوح أعمار المجموعة الثالثة بين (14-17) سنوات.

المرحلة الثانية:
شملت استطلاع آراء للمسح الوطني لآباء وعددهم (584) أباً وتتراوح أعمار أطفالهم بين (6-17) سنة  الذين يستخدمون الانترنت، وبالإضافة فقد تمت مقابلة (323) ولي أمر من أصول أسبانية  (223 ولي أمر عبر الانترنت، و100 ولي أمر عبر الهاتف) في الفترة ما بين (13-20) من شهر أكتوبر، والجمع بين الآباء من الأصول الأسبانية مع الذين في العينة الرئيسة فان عدد هؤلاء الآباء من الأصول الأسبانية بلغ (407) أباً وأعمار أطفالهم تراوحت بين (6-17) سنة حيث يسمح التحليل التفصيلي لاستجابات هؤلاء الآباء، ولتبسيط إجراءات المسح الميداني طلب من الآباء الذين لهم أطفال في الفئة العمرية الإجابة عن الأسئلة بشان أطفالهم الذين احتفلوا بأعياد ميلادهم قريباً.

هدف الدراسة هو التعرف على آراء الآباء بشأن المنافع والأضرار لاستخدام أطفال أجهزة التكنولوجيا ( الانترنت ) والذي يشكل قلقهم أكثر لهذا الاستخدام ومدى الثقة التي يشعرون بها في قدرتهم على متابعة أطفالهم.


الإشراف الأبوي في العصر الرقمي 2013_110
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://almomenoon1.0wn0.com/
أحمد محمد لبن Ahmad.M.Lbn
مؤسس ومدير المنتدى
أحمد محمد لبن Ahmad.M.Lbn


عدد المساهمات : 52575
العمر : 72

الإشراف الأبوي في العصر الرقمي Empty
مُساهمةموضوع: رد: الإشراف الأبوي في العصر الرقمي   الإشراف الأبوي في العصر الرقمي Emptyالأحد 07 يناير 2018, 1:21 am

النتائج العامة:
1- دخول الأطفال الإنترنت عبر أجهزة متنوعة: أكثر من نصف عدد الآباء أفادوا يمتلك أطفالهم ثلاثة أجهزة فأكثر:
• تقريباً جميع الآباء أفادوا أن أطفالهم يستخدمون الكمبيوتر (99%) أو جهاز وحدة تحكم الفيديو (93%)، وأكثرهم أفادوا يستخدم الهاتف النقال (88%) أو جهاز التابلت (81%) و(70%) منهم أفادوا يستخدم الطفل جهاز (MP3)، وأكثر عدد الآباء الذين أفادوا أن أطفالهم الذين يستخدمون الهاتف النقال هو الهاتف الذكي (63%).

• أفاد أكثر من نصف عدد الآباء أن أطفالهم يمتلكون: الكمبيوتر أو التابلت (الآيباد) أو الهاتف المحمول أو مشغل (MP3).

• (51%) من الآباء أفادوا أن أطفالهم يمتلكون الهاتف المحمول، ومتوسط أعمار أطفالهم هو (11) سنة، بينما أقل من عمر (11) سنة نسبتهم ( 39%).

• (49%) من الآباء أفادوا أن أطفالهم لا يمتلكون الهاتف المحمول حتى يبلغوا سن (14) وثلث عدد الآباء أفادوا حتى يبلغ الطفل سن (15) أو أكبر، و (5%) من الآباء أفادوا أنهم لا يسمحون تملك الطفل الهاتف المحمول إطلاقاً.

• (59%) من الآباء أفادوا أن أطفالهم استخدموا (3-5) أجهزة، والآباء الذين تراوحت أعمار أطفالهم بين (6-9 ) سنوات أفادوا أن أطفالهم يمتلكون أجهزة متعددة (27% أفادوا لا يمتلكون أي جهاز، 29%) يمتلكون ثلاثة أو أكثر)، وبين آباء الأطفال الذين تتراوح أعمارهم (10-13) سنة 66% منهم أفادوا أن أطفالهم يمتلكون ثلاثة إلى أكثر من جهاز وترتفع النسبة إلى 78% لمن لديهم أطفال تتراوح أعمارهم بين (14-17) سنة، والآباء من الأصول الأسبانية (69% يمتلك أطفالهم ثلاثة جهاز أو أكثر).

2- أكثر الآباء يثقون بقدرتهم لمتابعة أطفالهم عند استخدام أجهزة التكنولوجيا، ولكن يزيد عدد الآباء لمن عندهم أطفال غير مراهقين:
• عند قياس درجة الثقة (10 درجات) تقريباً  اثنان من أصل ثلاثة آباء (64%) أفادوا بأعلى درجة من الثقة (8،9 أو 10) درجات.

• (73%) من الآباء لمن تتراوح أعمار أطفالهم بين (6-9) سنوات يثقون أعلى بقدرتهم بينما تنخفض النسبة إلى (63%) لمن تتراوح أعمار أطفالهم بين (10-13) سنة  وبنسبة (58%) لمن تتراوح أعمار أطفالهم بين (14-17) سنة.

• درجة ثقة الآباء من الأصول الأسبانية (60%، 8 و 9 و 10 درجات) وهي أقل نسبة من نسب بقية الآباء وهذه النسبة قريبة من نسبة الآباء من البيض (61%) والاختلافات في مستويات الثقة ترجع إلى عمر الطفل بالنسبة للآباء من الأصول الاسبانية (63% بين من أعمار أطفالهم بين (6-9) سنوات، 57% بين من أعمار أطفالهم بين (14-17 سنة) ونسبة هؤلاء الآباء الذين يفضلون اللغة الأسبانية (53%) تقل درجة ثقتهم من أقرانهم من  الآباء الذين يتحدثون لغة الأم (الانجليزية) (64%).

3- ربما ليس بمستغرب أن مجموعات الآباء الذين لديهم مستويات أعلى من الثقة يتابعون أطفالهم عندما يستخدمون أجهزة التكنولوجيا ويعلمون أكثر من أطفالهم بشان أنشطة الانترنت:
• كثير من الآباء (61%) يعتقدون أنهم يعلمون أكثر من التكنولوجيا من أطفالهم ولكن هناك اختلافات ملحوظة بين عمر الطفل، ففي حين أن آباء الأطفال الذين تتراوح أعمارهم (6-9) سنوات أنهم يعلمون أكثر من أطفالهم بنسبة 80% إلى نسبة 13% وأكثرية الآباء لأطفال  أعمارهم تتراوح بين (14-17) سنة يعتقدون أن أطفالهم يعلمون بنسبة (44%) أكثر منهم، وبالمثل الآباء الذين تتراوح أعمارهم بين (18-34) سنة (نسبة 75% قالوا أنا أعلم أكثر، نسبة 20% قالوا طفلي يعلم أكثر) هم أكثر من الآباء الذين أعمارهم (50 سنة فأكثر) (نسبة 49% قالوا أنا أعلم أكثر، ونسبة 37% قالوا طفلي يعلم أكثر) بالإضافة إلى ذلك فأن الآباء الذين  لديهم تعليم مستوى عال  يعلمون أكثر من أطفالهم من الآباء لديهم تعليم مستوى منخفض.

• عموماً الآباء من الأصول الأسبانية (نسبة 48% قالوا أنا أعلم، نسبة 37% قالوا طفلي يعلم أكثر) عددهم أقل من عدد الآباء البيض (نسبة 59% قالوا أنا أعلم، ونسبة 27% قالوا طفلي أعلم، ويعتقد الآباء من الأصول الأسبانية أن أطفالهم المراهقين يعلمون أكثر عن التكنولوجيا منهم  (نسبة 52%) خاصة الآباء الذين تتراوح أعمارهم (35 سنة فما فوق) وسواء أكان تعليمهم عالي أو لا.

4- الآباء الذين لديهم ثقة أعلى في متابعة أنشطة أطفالهم عبر وسائل الأعلام بأشكال متعددة ومع ذلك يثقون بقدرتهم أكثر على تتبع استخدام أطفالهم لوسائل الأعلام التقليدية (الأفلام والتلفاز) أكثر من الأشكال الجديدة لوسائل الأعلام الالكترونية، وعنصر التفاعل لهذه الوسائل الرقمية الجديدة هو المجال الذي يشعرون بثقة أدنى:
• من أنواع هذه الوسائل التي جربت ليس هناك مجال لإظهار أدنى الثقة لهم، بينما الاختلافات في درجة إظهار أعلى الثقة لهم، ومع ذلك فأنهم يثقون أكبر بقدرتهم في توفير الرقابة بشأن الأفلام التي يشاهدها أطفالهم (81%  تصنيف بين 8 و9 و10 درجات) وبرامج التلفاز التي يشاهدها أطفالهم بنسبة (76%).

• عندما يتعلق الأمر بأنشطة الآباء الالكترونية فأن لديهم ثقة أقل في قدرتهم لإدارة وقت أطفالهم عبر الانترنت (71%) من المحتوى الذي يتاح لأطفالهم مشاهدته (64%) ومن يتفاعل معه أطفالهم عبر الانترنت (61%) وفي جميع أشكال وسائل الأعلام سواء الأشكال الجديدة أو التقليدية و القديمة فان ثقتهم تقل بالأطفال الكبار السن عكس ثقتهم بأطفالهم الأصغر سناً، كذلك تقل ثقة الآباء من الأصول الأسبانية عن ثقة الآباء البيض.

5- أقاد تسعة من أصل عشرة من الآباء أنهم يراقبون أنشطة أطفالهم عن كثب إلى حد ما وهناك فروق ملحوظة من قبل بعض العينات إلا أن الآباء الذين لديهم أطفال مراهقين  والآباء من الأصول الأسبانية يختلفون في درجة المراقبة لأطفالهم:
• مع تقرير شدة مراقبة الآباء لاستخدام أطفالهم للإنترنت فان شدة المراقبة تقل لمن لديهم أطفال تتراوح أعمارهم بين (14-17) سنة (41% منهم مراقبة عن كثب) وتزيد شدة المراقبة (55%)  لمن لديهم أطفال تتراوح أعمارهم بين (10-13) سنة  وتصل النسبة إلى (68%) لمن لديهم أطفال أعمارهم تتراوح بين (6-10) سنة، وهكذا فأن الآباء الذين لديهم أطفال مراهقين ليس ثقتهم تقل بقدرتهم فقط لمراقبة أنشطة أطفالهم فأنهم أقل عرضة للقول بمتابعة استخدام أطفالهم للتكنولوجيا عن كثب.

• من جهة أخرى فأن المجموعة الأخرى من الآباء الذين تقل ثقتهم بقدرتهم على مراقبة أطفالهم فأنهم يتابعون أطفالهم عن كثب أكثر من بقية مجموعات الآباء، ونسبة (63%) من الآباء من الأصول الأسبانية أفادوا أنهم يراقبون أطفالهم عن كثب بشكل وثيق مقارنة مع نسبة (55%) من الآباء بشكل عام.

• عموماً ثلثي عدد الآباء (67%) أفادوا أنهم يعرفون اسم المستخدم وكلمة السر لحسابات أطفالهم عبر الانترنت، وهذا يختلف إلى حد كبير حسب عمر الطفل: (86%) بين أطفال تتراوح أعمارهم بين (10-14) سنة، و(67%) بين أطفال تتراوح أعمارهم بين (10-13) سنة، و(49%) بين أطفال تتراوح أعمارهم بين (14-17)، ونسبة الآباء من الأصول الأسبانية تصل (52% - 57%) عن نسبة الآباء البيض (69%) أنهم يعرفون اسم المستخدم وكلمة السر لحسابات أطفالهم عبر الانترنت.

6- غالبية الآباء يشعرون أن المنافع المحتملة لاستخدام أطفالهم لأجهزة التكنولوجيا تفوق الأضرار المحتملة، ولكن عدداً قليلاً منهم يشعر بتفوق الأضرار على المنافع:
• يشعر (53%) من الآباء أن منافع استخدام أطفالهم للتكنولوجيا تفوق أضرار استخدام التكنولوجيا، وبقية الآباء يعتقد أن المنافع والأضرار متساوية (42%) وقليل جداً منهم يعتقد أن الأضرار تفوق المنافع (5%).

• كما هو واضح في الجدول نسبة انخفاض ثقة الآباء بقدرتهم برصد استخدام أطفالهم للتكنولوجيا تماثل النسب القليلة من يعتقد تفوق المنافع على الأضرار، في الواقع  نسبة الآباء من الأصول الأسبانية (39%) يعتقدون  بتفوق المنافع، (18%) يعتقدون بتفوق الأضرار، و41% يعتقدون بتساوي المنافع والأضرار) وهم أقل ثقة بقدرتهم لمتابعة أنشطة أطفالهم عبر الانترنت وعددهم أقل من بقية  عدد الآباء بنسبة (53%) الذين يعتقدون تفوق المنافع على الأضرار.

• من جهة أخرى الآباء الذين لديهم أطفال مراهقين أقل ثقة من الآباء الذين لديهم أطفال أصغر سناً في مراقبة أنشطة أطفالهم، وليس هناك اختلاف ملحوظ في توازن الآباء بين المنافع والأضرار لاستخدام أطفالهم لأجهزة التكنولوجيا، غالبية الآباء يعتقدون أن المنافع تفوق الأضرار لمن لديه أطفال تتراوح أعمارهم بين (6-9) سنوات (56% يعتقد بتفوق المنافع على الأضرار)، ولمن لديه أطفال تتراوح أعمارهم بين (10-13) سنة (49% يعتقد بتفوق المنافع على الأضرار) ولمن لديه أطفال  مراهقين (54% يعتقد بتفوق المنافع على الأضرار) وهذا يجعل النسب الكبيرة من الآباء لمن لديه أطفال حسب الفئة العمرية تتناقض آراؤهم بين تفوق المنافع أو تفوق الأضرار.

7- الآباء يحددون المنافع التعليمية والمعلوماتية  باستخدام أطفالهم التكنولوجيا كأكثر الطرق استفادة ويحددون أكثر الطرق ضرراً على أطفالهم بعد استخدام التكنولوجيا مع ملاحقة المحتالين لهم:
• سئل الآباء عن طرق استفادة أطفالهم من استخدام التكنولوجيا فقد تركزت أكثرها على المنافع التعليمية مثل التعليم والمنافع المعلوماتية:أداء عمل المدرسة والتعاون مع المدرسة (39%) طريقة التعلم والحصول على المعلومات الوفيرة (18%) إجراء البحوث (12%) دخول غير محدود للإنترنت  (10%) التواصل مع الأصدقاء والوالدين واكتساب المهارات الاجتماعية (10%) تعلم طرق جديدة للتعلم (8%) التعلم من خلال ممارسة الألعاب (6%).

• سئل الآباء كيف يتضرر أطفالهم عند استخدام التكنولوجيا ويتعرضون إلى الجوانب السلبية مثل تعرض المحتالين لأطفالهم والحصول على المحتوى غير اللائق والإساءة إلى غيرهم: التعرض إلى أشخاص سيئين أو المحتالين (22%) مشاهدة المحتوى غير مناسب له (13%) الدخول إلى المواقع غير المناسبة لعمره (10%) الجلوس الطويل وقضاء الوقت الطويل دون تعلم وممارسة الرياضة (9%) التسلط والإساءة إلى الغير (8%) الاتصال مع الغرباء لم يعرفهم الوالدان (6%) مشاهدة المحتوى الإباحي / الجنسي (5%) أضرار صحية تصيب الدماغ / العين (5%) ضعف التواصل الاجتماعي والعزلة (5%).


الإشراف الأبوي في العصر الرقمي 2013_110
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://almomenoon1.0wn0.com/
أحمد محمد لبن Ahmad.M.Lbn
مؤسس ومدير المنتدى
أحمد محمد لبن Ahmad.M.Lbn


عدد المساهمات : 52575
العمر : 72

الإشراف الأبوي في العصر الرقمي Empty
مُساهمةموضوع: رد: الإشراف الأبوي في العصر الرقمي   الإشراف الأبوي في العصر الرقمي Emptyالأحد 07 يناير 2018, 1:23 am

8- اختلاف وجهات نظر الوالدين بشأن أنشطة الانترنت  عندما يوازنون بين المنافع والأضرار المحتملة لاستخدام أطفالهم للتكنولوجيا:
• سئل الآباء عن استخدام أطفالهم لأنواع من الأجهزة هناك اختلاف واضحة بين المنافع والأضرار على سبيل المثال الآباء يعتقدون تفوق المنافع على الأضرار إذا استخدم الطفل الهاتف المحمول غير الذكي (50%) أكثر من استخدام الهاتف الذكي (38%) (وبالنسبة للآباء الذين لا يستخدم أطفالهم الهاتف الذكي (51%) يعتقدون أن الأضرار أكثر من المنافع مقارنة مع نسبة (18%) الذين لديهم هواتف ذكية.

• الفجوة بين الآباء أقل وضوحاً عند وجهات نظرهم للمنافع مقابل الأضرار عندما يستخدم الأطفال التطبيقات والبرامج وممارسة الألعاب (51% المنافع أكثر) عند عدم ربط جهاز الفيديو بالإنترنت (44% المنافع أكثر عند ربط الجهاز بالإنترنت).

• تزيد الأضرار عندما يكون للطفل حساب في احد مواقع التواصل الاجتماعي (26% تفوق المنافع على الأضرار، 43% تفوق الأضرار على المنافع، (31%) تساوي المنافع والأضرار، بالنسبة للآباء الذين أفادوا عدم وجود حساب لأطفالهم للمواقع الاجتماعية (63% تفوق الأضرار على المنافع).

• تختلف وجهات نظر الآباء بخصوص جمع المعلومات عن أطفالهم، وهم أكثر تفاؤلاً بخصوص تأثير جمع المدرسة بيانات التحصيل الدراسي  لأطفالهم وسلوكهم (53% تفوق المنافع على الأضرار، 17% تفوق الأضرار و30% تساوي المنافع والأضرار أكثر من جمع شركات الاتصالات لهذه البيانات بهدف التسويق (16% تفوق المنافع و57% تفوق الأضرار و27% تساوي المنافع والأضرار).

9- تناقض آراء الآباء بشان تأثير التكنولوجيا على تربيتهم لأطفالهم:
• غالبية الآباء ( 55% منهم يعتقدون أن التأثيرات الإيجابية والسلبية  للتكنولوجيا متساوية  بشان تربيتهم لأطفالهم، بينما 39% منهم يعتقدون أن التأثيرات الإيجابية تفوق التأثيرات السلبية  فقط (6%) منهم يعتقد أن السلبيات أكثر.

• مقارنة بين استجابات الآباء تشير إلى عدم وجود اختلاف واضح لوجهات نظر الآباء بشان جمع المدرسة لبيانات أطفالهم حسب عمر الطفل والمستوى التعليمي الجامعي للأب، بينما استجابة الآباء الذين لم ينهوا التعليم الجامعي أكثر وضوحاً  من الآباء الحاصلين على شهادة الثانوية ويعتقدون بتفوق الأضرار على المنافع  من جمع شركات الاتصالات لبيانات أنشطة الأطفال بغرض التسوق.

• يوجد تمييز بين استجابات الآباء حسب عمر الأب على الرغم من  أن الآباء أكثر إيجابية من الأمهات، والآباء من الأصول الأسبانية (45% أكثر إيجابية وأكثر أملاً بتأثير التكنولوجيا بشان تربيتهم لأطفالهم من المجموع الكلي لعدد الآباء (39%) و (34% من الآباء البيض.

10- يشعر الآباء عموماً أن أطفالهم في أمن عبر الانترنت ولكن يختلف تصور الأمن حسب عمر الطفل:
• يعتقد (93%) من الآباء أن أطفالهم في أمن جداً بنسبة (37%) أو في أمن أحياناً بنسبة (56%) عندما يدخلون في الانترنت، بينما (7%) منهم يعتقدون أن أطفالهم في غير أمان.

• هناك اختلاف واضح في مشاعر الآباء بشان سلامة أطفالهم عبر الانترنت حسب عمر الطفل: تقريبا نصف عدد الآباء الذين لديهم أطفال تتراوح أعمارهم بين (6-9) سنوات بنسبة (49%) يعتقدون أن طفلهم بأمان جداً، وتنخفض النسبة قليلاً إلى (36%) بين الآباء الذين لديهم أطفال تتراوح أعمارهم بين (10-13) سنة، وتنخفض النسبة أكثر بين الآباء الذين لديهم أطفال مراهقون (27%).

• تصورات الآباء من الأصول الأسبانية لا تختلف عن تصورات الآباء البيض، ومع ذلك فأن الآباء من الأصول الأسبانية يفكرون أن أطفالهم في غير أمن.

11- أعلى مخاوف الآباء مركز على المحتوى الضار الذي يشاهده الطفل، والأنشطة التي تعرضها الشركات بهدف التسويق وخطر الغريب وكثرة تبادل الطفل ببياناته الشخصية مع الغير.
• يؤكد الآباء على قلقهم الزائد على بعض الأمور التي تحدث عبر الانترنت أكثر من غيرها  مثل المتعلقة بأمن الطفل الشخصي: التعرض إلى محتوى غير لائق أو ضار (بنسبة 76% جداً أو بعض الأحيان من القلق) واتصال الطفل بالغرباء بنسبة (69%) ومعرفة الغريب عن الطفل عبر الانترنت بنسبة (67%) وإعطاء الطفل البيانات الشخصية الكثيرة عن نفسه بنسبة (67%) وهناك نسبة مماثلة عن قلق الآباء بشان قضاء وقت أطول باستخدام أجهزة التكنولوجيا بنسبة (67%) أو قضاء الوقت الكثير بدخول الانترنت بنسبة (62%).

• يقلق الآباء أيضا عندما يسرق أحدهم هوية شخصية الطفل وينشر البيانات الشخصية للطفل عبر الانترنت بنسبة (60%) كما يقلقون بتكلفة التكنولوجيا (60%) و الأجهزة المحمولة (60%).

• الآباء أقل قلقاً بشان تعرض أطفالهم إلى حوادث التسلط (55%) وتعرضهم إلى المشكلات خارج الانترنت (52%)، وقلقهم بشأن ضعف تنمية مهارات التواصل لدى الأطفال (49%) وتحميل الأطفال برامج الألعاب وغيرها المكلفة ثمناً (49%).

• الآباء من الأصول الأسبانية أكثر قلقاً من الآباء البيض بشان النتائج السلبية المحتملة لاستخدام أجهزة التكنولوجيا.

12- اتخذ الآباء إجراءات متعددة لمراقبة أنشطة أطفالهم عبر الانترنت، هناك أدوات الرقابة الأبوية تحت تصرفهم التي لم يستخدموها ولكن العديد منهم يودون القيام بها:
• تقريباً معظم الآباء (94%) أفادوا أنهم تحدثوا مع أطفالهم بشأن المنافع والأضرار المحتملة للإنترنت والقواعد التي وضعوها وتوقعاتهم لأطفالهم، وأثنان من أصل ثلاثة من الآباء (65%) أفادوا أنهم استخدموا المحادثة المكررة مع أطفالهم، والآباء الذين تقل ثقتهم بقدرتهم لمتابعة أنشطة أطفالهم هم أقل محادثة مع أطفالهم بشكل منتظم.

• أربعة من أصل خمسة آباء (84%) استعرضوا تاريخ تصفح أطفالهم ووضعوا قواعد لتحديد مقدار الوقت الذي نفقه أطفالهم على الانترنت في اليوم (83%).

• من بين (88%) من الآباء الذين قالوا يستخدم أطفالهم الهواتف المحمولة أو الذكية و(73%) حددوا وقت استخدام الهاتف و(72%) اطلعوا على محتويات الهاتف  و(71%) اطلعوا على الرسائل المرسلة والمستقبلة، و (45%)  منهم حدد عدد الرسائل المرسلة والمستقبلة التي يرسلها الطفل.

• من بينهم (53%) من الآباء الذين لدى أطفالهم حسابات لمواقع التواصل الاجتماعي (78%) أفادوا أنهم يدخلون هذه الحسابات لمعرفة أنشطة أطفالهم.

• أكثر بقليل من نصف عدد الآباء (53%) أفادوا أنهم يستخدمون الرقابة الأبوية لمنع أطفالهم من دخول المحتوى غير اللائق ولمنع شراء التطبيقات بنسبة (47%).

• استخدم بعض الآباء أنواعاً من الرقابة الأبوية:
– الرقابة على المحتوى.
– الرقابة على مشتريات التطبيقات.
– الرقابة على التقييد للوصول إلى الألعاب المتعددة.
– تطبيقات لمراقبة استخدام /وضع ضوابط على الأجهزة.
– برنامج لمراقبة أين يذهب الأطفال عبر الانترنت.
– الرقابة الأبوية التي تحدد توقيت استخدام أجهزة معينة.
– تطبيقات "GPS" لمعرفة ماذا يفعل الأطفال عند استخدام هواتفهم المحمولة واختيار الآباء لتطبيقات "GPS" لمعرفة أنشطة أطفالهم عبر الهواتف المحمولة بنسبة (31%) ومع ذلك أشار بعض الآباء أنهم يفضلون هذه التطبيقات.

13- الآباء يثقون بمعلمي أطفالهم ومدارسهم بشأن المعلومات للحد من أضرار استخدام أطفالهم للتكنولوجيا، وقليل من الآباء أشاروا إلى أنهم يثقون بأطفالهم وبالمواقع الالكترونية والمجلات وبقية الآباء الآخرين وأطباء الأطفال.
• المجموعة التي حازت أكثر ثقة الآباء هي التي تتعامل مع أطفالهم مباشرة  أكثر من المواقع والشركات وتجار التجزئة والباعة.

• وسائل الأعلام / نشرات الأخبار وبقية المراهقين الذين يعرفونهم وتجار التجزئة أقل مصدر ثقة للآباء، ويثقون بالمواقع وبشركات الانترنت أكثر من تجاز التجزئة.

14- المؤسسات التي ترغب في توفير المعلومات والأدوات للآباء لإبلاغهم كيف يقللون من أضرار استخدام التكنولوجيا تعمل جيداً ويركز عملهم على البريد الالكتروني وتقديم النصائح والإشعارات والأوراق السرية التي تنشر في مواقعها:
• المؤسسة التي تتصل ببعض الآباء بفاعلية من خلال مقاطع الفيديو، مواقع التواصل الاجتماعي والمنتديات وشخصياً.

الملحق:
ملخص نتائج استطلاع آراء الآباء من الأصول الأسبانية:
كما لوحظ في بداية هذا التقرير يشتمل مشروع البحث على مجموع (407) أباً من الأصول الأسبانية وهذا يضمن لنا وجود أفراد العينة المطلوبة من مجتمع الدراسة  لتحليل استجابات بشكل موثق:

سبعة من أصل عشرة من هؤلاء الآباء يتعاملون بشكل كبير مع استخدام أطفالهم للتكنولوجيا (69%) أفادوا أن أطفالهم لديهم ثلاثة أو أكثر من الأجهزة لدخول الانترنت، و(71%) منهم أن أطفالهم لديهم هواتف ذكية أكثر من نسبة الآباء البيض (59%)، وعلى الرغم من المستوى الأعلى لاستخدام التكنولوجيا فان الآباء من الأصول الأسبانية تقل ثقتهم بقدرتهم من الآباء البيض لمتابعة أطفالهم عبر الانترنت (60% مقابل 61%) جدير بالملاحظة بلغت نسبة الثقة بين الآباء من الأصول الأسبانية (53%) وهي أقل بشكل ملحوظ من ثقة الآباء البيض الانجليز (64%)، وتقل ثقة الآباء من الأصول الأسبانية في متابعة أطفالهم بمشاهدة الأفلام والتلفاز (68% و 67%) وكمية الوقت الذي يقضيه أطفالهم أمام شاشة التكنولوجيا بلغت (60%).

وزيارة المواقع الالكترونية بنسبة (57%)، ونسبة ثقة الآباء من الأصول الأسبانية هي أقل من نسبة الآباء البيض، وهناك تفاوت إضافي لدى الآباء من الأصول الأسبانية بشأن قاعدة البيانات نسبة (48%) منهم يشعرون أنهم يعرفون أكثر من أطفالهم بشأن التكنولوجيا مقارنة مع ( 59%) من الآباء البيض الذين يعرفون أكثر من أطفالهم.

وهذا التضارب بين الآباء من الأصول الأسبانية البيض (53% من قال انه يعلم أكثر من أطفاله وبين الآباء من الأصول اللاتينية (38%)، ويبدو أن الآباء من الأصول الأسبانية ينخفض مستوى معرفتهم من خلال الاهتمام أكثر باستخدام أطفالهم لأجهزة التكنولوجيا، (57%) منهم قالوا يتابعون أطفالهم بشكل وثيق جداً وهي أعلى قليلاً من نسبة الآباء البيض (53%) والآباء من الأصول الأسبانية أكثر صلابة بنسبة (63%) في متابعة أطفالهم بشكل وثيق جداً مقارنة مع (55%) الآباء البيض وهذا الفرض يؤكد فكرة أن هؤلاء الآباء أقل دراية من أطفالهم بشان معرفة اسم المستخدم وكلمة المرور (57%) من الآباء البيض بنسبة (69%).

وفجوة المعرفة لدى الآباء من الأصول الأسبانية يعتقدون أن لديهم تناقض بشأن أهمية التكنولوجيا لدى أطفالهم، فبينما غالبية الآباء البيض (55%) قالوا المنافع نفوق الأضرار  تنخفض هذه النسبة إلى (41%) بين الآباء من الأصول الأسبانية، وفي الواقع فأن (46%) من الآباء من الأصول الأسبانية قالوا أن المنافع والأضرار تتساوى و (18%) منهم قالوا أن الأضرار تفوق المنافع أكثر من نسبة الآباء البيض بنسبة (9%)، والآباء من الأصول الأسبانية أكثر حذراً بشان سلامة أطفالهم عند استخدام أجهزة التكنولوجيا من بقية الآباء أفاد غالبيتهم بشان سلامة أطفالهم عبر الانترنت (79%) أحيانا  فأن (21%) منهم  أفادوا بعدم سلامتهم في مقابل بقية الآباء بنسبة (8%) وفي نفس الوقت تزيد سلبية الآباء من الأصول الأسبانية بشأن استخدام أطفالهم لأجهزة التكنولوجيا فبينما نسبة (34%) من الآباء البيض لهم نظرة إيجابية لمتابعة استخدام أطفالهم فان الآباء من الأصول الأسبانية لهم نفس النظرة بنسبة (45%).


الإشراف الأبوي في العصر الرقمي 2013_110
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://almomenoon1.0wn0.com/
 
الإشراف الأبوي في العصر الرقمي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» أخلاقيات التواصل في العصر الرقمي: هبرماس أنموذجًا
» سورة العصر
» مرض العصر (الغفلة)
» سورة العصر
» سورة العصر 103. Al-Asr

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات إنما المؤمنون إخوة (2024 - 2010) The Believers Are Brothers :: (العربي) :: أبـحـــاث وكتــابـــات علـميـــة-
انتقل الى: