الظَّلع والضَّلع
الظَّلع والضَّلع Ocia_524
فأمَّا الظلع، بالظاء:
فهو الخمع اليسير، نحو الغمز، تقول من ذلك، ظَلَعَ يظلُع ظلْعاً، وهو ظالع، إذا خمع في مشيه خمَعاً يسيراً.

وأم الضلع، بالضاد:
فالميل عن الحق، وهو الجَوْر أيضاً، تقول: ضلع فلانٌ، إذا ظلم وجار، يضلع ضلعاً، وهو ضالع.

قال الشاعر:
وتراهُ حينَ يقضي عادِلاً ... فإذا جارَ عن الحقِّ ضَلَعُ